المصدر: الأهرام
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab5.htm&DID=9311
العنوان: الاتحاد الأفريقي يدعو الدول المشاركة في قوات دارفور إلي الوفاء بتعهداتها
دعا رودلف أدادا رئيس بعثة الاتحاد الأفريقي بالسودان والممثل الخاص المشترك للإتحاد الأفريقي والأمم المتحدة الدول الأفريقية التي تعهدت بالمساهمة في قوات حفظ السلام المشتركة المزمع نشرها إقليم دارفور إلي الوفاء بتعهداتها مع نهاية الشهر الجاري يأتي ذلك في الوقت كشفت صحيفة السوداني السودانية في عددها الصادر أمس ان كارينزي كاراكي الذي عين نائبا لقائد القوات الهجين في دارفور متهم من قبل المعارضة الرواندية بارتكاب جرائم حرب في رواندا. وقد جاءت دعوة رئيس بعثة الاتحاد الأفريقي ضمن تصريحات أدلي بها في مدينة الفاشر بدارفور في مطلع جولة تعد الأولي له منذ توليه منصبه. وقال أدادا: إن عدد الجنود الذين تعهدت الدول الأفريقية بارسالهم في قوات دارفور مشجع لكن ما يهم هو النوعية, وأضاف: التعهدات كثيرة جدا لكن يجب ان تفي هذه القوات بمعايير الأمم المتحدة.
المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=416872
العنوان: متمردون سابقون يتهمون الخرطوم بتسليح ميليشيات في الإقليم
الاتحاد الإفريقي: قوة سلام دارفور يجب أن تفي بالمعايير الدولية
اكد رودولف ادادا رئيس بعثة الاتحاد الإفريقي، ضرورة ان تفي القوات التي تعهدت دول إفريقية بتقديمها في القوة المشتركة من الاتحاد الإفريقي والامم المتحدة في دارفور، بمعايير الامم المتحدة. وقال ادادا ان عدد الجنود الذين تعهدت الدول الإفريقية بإرسالهم في القوة الجديدة مشجع لكن ما يهم هو النوعية. وأضاف للصحافيين في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور مساء الاربعاء ان الكثير من الدول الإفريقية مستعدة للاسهام بقوات والتعهدات كثيرة جدا لكن يجب ان تفي هذه القوات بمعايير الامم المتحدة. وقال مسؤولو الامم المتحدة ان بعض الوحدات الإفريقية ربما ليس لديها معدات كافية وخاصة العربات المدرعة لتصبح جزءا من البعثة المشتركة. وكان رئيس الاتحاد الإفريقي الفا عمر كوناري قد اعلن انه ليس هناك حاجة الى القوات غير الإفريقية في المهمة المشتركة لأن الدول الإفريقية تعهدت بارسال عدد كاف من الجنود. وأغضبت هذه التصريحات زعماء المتمردين في دارفور الذين يقولون ان قوة الاتحاد الإفريقي المؤلفة من سبعة الاف جندي ينتشرون بالفعل في الاقليم لم يتمكنوا من القضاء على اعمال العنف.
من جهة اخرى اتهمت حركة تمرد سابقة في دارفور الخرطوم امس بتسليح وتدريب قوات ميليشيا قبلية قتلت 170 مدنيا في ولاية جنوب دارفور مؤخرا لكن الجيش السوداني رفض هذا الاتهام. وقالت حركة تحرير السودان بزعامة ميني اركوا ميناوي إن قواتها تدخلت لوقف هجمات تشنها قبيلة معالية العربية واكتشفت أن الميليشيا تحصل على دعم من الخرطوم. وقال محمد حامد دربين المتحدث العسكري الذي عاد من المنطقة في الاونة الاخيرة إن حركته اشتبكت مع مقاتلي الميليشيا لكن من الواضح أن لديهم قدرات تفوق قدرات الميليشيا، مضيفا أن جيش تحرير السودان فقد ثمانية رجال. وأضاف دربين أن مقاتلي معالية كانوا يرتدون زيا عسكريا جديدا ولديهم مدفعية ثقيلة وأسلحة قدمتها الخرطوم، لكن متحدثا باسم الجيش السوداني قال إن هذه الاتهامات غير صحيحة.
المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10489&article=432956
العنوان: مصادر أميركية وبريطانية: أرقام الضحايا في دارفور مبالغ فيها
منظمة «انقذوا دارفور» الأميركية تتعرض لانتقادات علنية بسبب «عدم دقة إحصائياتها»
من: طلحة جبريل
شككت مصادر اميركية وبريطانية في الارقام التي ظلت منظمة «انقذوا دارفور» الاميركية تنشرها في حملة اعلامية واعلانية كاسحة، في موقعها على الانترنت، بشأن قتلى النزاع في الاقليم السوداني المضطرب، لكن مصادر المنظمة لم تشأ التعليق على هذه التقارير. وكانت المنظمة تقول إن هناك 400 الف شخص من الابرياء قتلوا في اقليم دارفور، بيد ان الهيئة البريطانية لاحترام قواعد الاعلانات قالت إن هذه الارقام غير دقيقة، وهو ما حدا بصحيفة «نيويورك تايمز» ان تكتب مقالاً حول الموضوع، تقول فيه إن منظمة «انقذوا دارفور» استطاعت الحصول على حشد تأييد للقضية في الكونغرس وكانت وراء القرارات الاخيرة في مجلس الامن حول السودان، لكن عدم دقة الارقام التي قدمتها عن الضحايا جعل كثيرين تساورهم الشكوك حول هذه المنظمة. واشارت المصادر الاميركية الى ان مركز دراسات الاوبئة ومنظمة الصحة العالمية يقدر الضحايا حتى عام 2005 بحوالي 158 الف قتيل، وهو الرقم الذي اعتمدت عليه «نيويورك تايمز». وقالت إن الرقم يبتعد كثيراً عن ارقام التحالف الذي يعرف اختصاراً باسم منظمة «انقذوا دارفور»، وكان قد ذكر في وقت سابق ان الاموال التي جمعها هذا التحالف لم تصل الى الاقليم وان هناك شبهات حول فساد مالي. وقالت المصادر إن الحكومة السودانية استأنفت في الآونة الاخيرة القرى كما ان المنظمات المسلحة في دارفور دخلت في قتال داخلي مع بعضها البعض، وهو ما يرجح تزايد عدد ضحايا النزاع لكنه لن يصل قطعاً الى ارقام منظمة «انقذوا دارفور».
من جهة أخرى، اتهمت حركة تحرير السودان (المتمردة سابقا) بزعامة ميني اركوا ميناوي مساعد رئيس الجمهورية حاليا، الجيش السوداني بتسليح وتدريب قوات ميليشيا قبلية قتلت 170 مدنيا في ولاية جنوب دارفور مؤخرا، لكن الجيش السوداني رفض هذا الاتهام. وقالت الحركة ان قواتها تدخلت لوقف هجمات تشنها قبيلة معالية العربية واكتشفت أن الميليشيا تحصل على دعم من الخرطوم. وحركة تحرير السودان هو فصيل المتمردين الوحيد الذي وقع اتفاقا للسلام في العام الماضي. وقال محمد حامد دربين المتحدث العسكري للحركة الذي عاد من المنطقة في الاونة الاخيرة ان حركته اشتبكت مع مقاتلي الميليشيا لكن من الواضح أن لديهم قدرات تفوق قدرات الميليشيا، مضيفا أن جيش تحرير السودان فقد ثمانية رجال. وأضاف دربين أن مقاتلي معالية كانوا يرتدون زيا عسكريا جديدا ولديهم مدفعية ثقيلة وأسلحة قدمتها الخرطوم. وقال ان هناك دعما جويا وطائرات وطائرات هليكوبتر من الجيش السوداني تهبط في مناطق الميليشيا، وأضاف أن الميليشيا قتلت 170 مدنيا كما سرقت الماشية. وقال متحدث باسم الجيش السوداني ان هذه الاتهامات غير صحيحة.
|
Member Organizations:
Action Professionals Association for the People
Aegis Trust Rwanda
African Centre for Democracy and Human Rights Studies
African Center for Development
African Society of International and Comparative Law
African Women's Development and Communications Network (FEMNET)
The Ahueni Foundation
Alliances for Africa
Amman Centre for Human Rights Studies
Andalus Institute for Tolerance
Anti-Slavery International
Arab Program for Human Rights Activists
Cairo Institute for Human Rights Studies
Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)
Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)
Citizens for Global Solutions
Conseil national pour les libertés en Tunisie
Darfur Alert Coalition
Darfur Centre for Human Rights and Development
Darfur Relief and Documentation Centre
Egyptian Organization for Human Rights
La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)
Femmes Africa Solidarité
Human Rights Centre, University of Pretoria
Human Rights First
Human Rights Institute of South Africa (HURISA)
Institute for Human Rights and Development in Africa
Inter-African Union for Human Rights (UIDH)
Interights
International Commission of Jurists
International Refugee Rights Initiative
Justice Africa
Justice and Peace Commission
Lawyers for Human Rights
Lebanese Association for Democratic Elections
Legal Resources Consortium-Nigeria
Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme
Minority Rights Group
National Association of Seadogs
Open Society Justice Initiative
Pan-African Movement
People Against Injustice (PAIN)
Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)
Sudan Organization Against Torture
Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)
Sudanese Refugee Association in South Africa
Syrian Organization for Human Rights
Universal Human Rights Network
WARIPNET
World Organization Against Torture
|