The Darfur Consortium

. . .

Member Events

Arabic Media

August 1, 2023

http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab2.htm&DID=9295

العنوان: مجلس الأمن يصوت خلال ساعات علي مشروع قرار معدل لإرسال قوات لدارفور

من: عبدالواحد لبيني

قالت مصادر دبلوماسية بالأمم المتحدة‏,‏ إن بريطانيا وفرنسا وزعتا علي أعضاء مجلس الأمن الـ‏15‏ الليلة قبل الماضية‏,‏ مشروع قرار تم تعديله للمرة الرابعة لتشكيل قوة مختلطة من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي‏,‏ تتألف من‏26‏ ألف فرد ومن المتوقع أن يتم التصويت علي مشروع القرار خلال ساعات‏.‏ وأضافت أن تكلفة هذه القوات في عامها الأول تقدر بأكثر من ملياري دولار‏,‏ وأن هدفها الأساسي وقف أعمال العنف في إقليم دارفور التي أجبرت أكثر من مليوني شخص علي مغادرة منازلهم وقتلت نحو ‏200 ‏ألفا خلال السنوات الأربع الماضية‏.‏ وذكرت وكالة أنباء رويترز إنه وفقا للنص المعدل‏,‏ فإن بعض بنود مشروع القرار تندرج تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة‏,‏ مما يجعله ملزما ومن بين التعديلات النص علي السماح لبعثة حفظ السلام في دارفور باستخدام الوسائل اللازمة بدلا من استخدام القوة‏.‏ كما ينص علي أن تبدأ القوة المشتركة‏,‏ التي سيطلق عليها يوناميد‏,‏ في إقامة مقر عام للقيادة في موعد أقصاه اكتوبر المقبل‏,‏ وأن يتم نقل كل الاختصاصات من القوة التابعة للاتحاد الإفريقي المنتشرة حاليا في دارفور الي يوناميد‏.‏ ومن بين البنود التي سيسري عليها الفصل السابع‏,‏ البند المتعلق باتخاذ الإجراءات الضرورية من جانب قوات الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي للدفاع عن النفس وحماية المدنيين وضمان حرية الانتقال لعمال الإغاثة‏.‏

المصدر:الخليج

http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=411689

العنوان: سوء التغذية لدى أطفال غرب دارفور يتخطى الطوارئ

قالت هيئة اغاثة ايرلندية ان معدلات سوء التغذية بين الأطفال الصغار تخطت حد الطوارئ في الجنينة عاصمة ولاية غرب اقليم دارفور والمخيمات المجاورة في غرب السودان. ويبلغ الحد الأقصى لسوء التغذية الحاد العام 15%، لكن المسح المبدئي الذي أجرته هيئة كونسيرن الايرلندية في الجنينة في غرب السودان وجد ان النسبة بين الأطفال دون سن خمس سنوات تزيد عن ذلك بأكثر من نقطتين مئويتين. وقال مدير كونسيرن في السودان جانو راو لوكالة رويترز أمس ان هناك حاجة لاتخاذ اجراءات لمنع تدهور سوء التغذية الحاد الشديد. وجاء في التقرير المبدئي ان هذه النتائج تكشف زيادة في سوء التغذية المتوسطة بين السكان دون سن خمس سنوات، حيث تبلغ نسبة سوء التغذية الحاد العام 17،4%. وأضاف التقرير انه في 2006 بلغت نسبة الأطفال دون سن خمس سنوات الذين يعانون من سوء التغذية المتوسط 12،3%، ووصف هذه النتيجة بأنها مقلقة، لأن هذا المسح يأتي في مستهل فجوة الجوع المعتادة، عندما لا تتوفر المحاصيل قبل أكتوبر ونوفمبر. ويعيش نحو 94 ألفاً من سكان دارفور في مخيمات محيطة ببلدة الجنينة. وفروا من جرائم الاغتصاب والسلب والقتل منذ أوائل 2003. وفي حين أن 2،5 مليون نزحوا من منازلهم إلى مخيمات متداعية، فإن أكبر عملية اغاثة في العالم تساعد نحو 4،2 مليون في المجمل، بينهم من ظلوا في قرى نائية لكنهم انقطعوا عن حياتهم الطبيعية ومصادر رزقهم. وساعد نحو 13 ألفا من عمال الاغاثة ممن يقدمون مواد الاغاثة في ظروف صعبة، وخطيرة في السيطرة على الأزمة وجعلها دون مستوى الطوارىء. وقال راو الذي تعمل هيئته كونسيرن في دارفور منذ 2002 إن من أسباب زيادة معدل سوء التغذية سياسة برنامج الأغذية العالمي التي تركز على تقديم المساعدات الغذائية لسكان المخيمات في حين ان سكان البلدات الذين لا يمكنهم توفير النقود اللازمة لشراء الامدادات من الأسواق لا يحصلون على أي منها. وقال راو لرويترز “من الصعب للغاية تحديد من المستضيف من النازح.. الجنينة بلدة كبيرة”. وألقى باللوم في زيادة سوء التغذية على مياه الشرب غير النظيفة التي تسبب الاسهال.

المصدر:الجزيرة

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/B446CC5B-6DA8-47D7-A2DD-A417EF5D7A26.htm

العنوان: مجلس الأمن يقر بالإجماع نشر القوة المختلطة بإقليم دارفور

صوت مجلس الأمن الدولي بالإجماع لصالح القرار رقم 1769 القاضي بنشر قوات أفريقية دولية مختلطة في إقليم دارفور تضم وحدات من الجيش والشرطة من أجل المساعدة في تثبيت الأمن والاستقرار في هذه المنطقة الواقعة غربي السودان. ويقضي القرار بنشر قوة قوامها 26 ألف جندي وشرطي من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي ضمن خطة تبلغ كلفتها أكثر من ملياري دولار في العام الأول بهدف منع أعمال العنف وحماية اللاجئين. ويسمح القرار الصادر من مجلس الأمن لهذه القوات باستخدام القوة المسلحة دفاعا عن النفس ولضمان حرية تحرك فرق الإغاثة الإنسانية وحماية المدنيين. وقد صوت أعضاء المجلس بالإجماع على هذا القرار القاضي بنشر القوات تحت اسم "يوناميد" لتحل محل قوة الاتحاد الأفريقي المؤلفة من 7000 جندي. ومن المنتظر أن تسهم كل من بريطانيا وبلجيكا والكونغو وفرنسا وإيطاليا والبيرو وسلوفاكيا في تشكيلة هذه القوات التي ستتحمل الأمم المتحدة تكاليفها بمساعدة المجتمع الدولي. وفي تعليقه على إصدار القرار رقم 1769 الخاص بإقليم دارفور، قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إن القرار يشكل رسالة واضحة لكل الأطراف المعنية حول التزام المجتمع الدولي بوضع حد للمأساة الإنسانية التي يعيشها سكان الإقليم منذ أربع سنوات. واعتبر بان أن نشر قوات دولية أفريقية مختلطة لن يؤتي ثماره إلا بتعاون الحكومة السودانية وكل الأطراف السياسية الأخرى المعنية بأزمة دارفور، مع هذه القوات لتحقيق الأمن والاستقرار. أما السفير البريطاني لدى مجلس الأمن جون أميري فقد حذر الخرطوم من مغبة عدم التعاون في تطبيق القرار الصادر، طالبا من المجلس متابعة تطبيق القرار عبر تقارير دورية صادرة عن الأمين العام أو من يمثله.

المصدر:العربية

http://www.alarabiya.net/articles/2007/07/31/37339.html

العنوان: بالاشتراك بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي مجلس الأمن يقرّ نشر أكبر قوةلحفظ السلام من26ألف جندي بدرافور

أقرّ مجلس الأمن الدولي الثلاثاء 31-7-2023 بالاجماع قرارا يجيز نشر قوة مشتركة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في اقليم دارفور غرب السودان. وينص القرار 1769 على تكليف قوة "مشتركة" من 26 الف عنصر حفظ السلام في دارفور على ان تحمل اسم "يوناميد"، ستكون أكبر عملية لحفظ السلام في العالم. وستحل هذه القوة محل قوة الاتحاد الافريقي التي تضم 7 آلاف عنصر، على ان تساهم فيها كل من بريطانيا وبلجيكا والكونغو وفرنسا وإيطاليا والبيرو وسلوفاكيا. وتنص الصيغة الأخيرة المعدلة لمشروع القرار الذي أُقرّ، على أن تبدأ القوة المشتركة للاتحاد الافريقي والامم المتحدة (يوناميد) بتطبيق "وسائل عملانية" من أجل أقامة مقر عام للقيادة في "موعد أقصاه تشرين الاول/اكتوبر 2007." ويفترض ان تنقل السلطات الى "يوناميد" من القوة التابعة للاتحاد الافريقي المنتشرة حاليا في دارفور "في اسرع وقت ممكن وفي موعد لا يتجاوز 31 كانونالاول/ديسمبر 2007." وقال الرجل الثاني في البعثة الفرنسية في الامم المتحدة جان بيار لاكروا "عملنا كثيرا اليوم مع البريطانيين. اجرينا مشاورات مع اعضاء المجلس وبروح من الشفافية مع سفير السودان الذي التقيناه في الايام الماضية". وتابع الدبلوماسي الفرنسي "نحاول ان نأخذ في الاعتبار مخاوف كل طرف ولكن مع الابقاء على تفويض القوة باكمله. " وكانت بريطانيا والولايات المتحدة دعتا الى موقف اكثر حزما حيال السودان. وادرج في النص اولا امكانية "اتخاذ قرار" ضد الاطراف السودانيين الذين لا يحترمون تعهداتهم او لا يتعاونون بالكامل. لكن تبين انه من الضروري تليين النص للحصول على دعم عدد من الدول الافريقية الاعضاء في المجلس والصين.

المصدر:الرأي

http://www.alrai.com/pages.php?news_id=167253

العنوان: مجلس الأمن يقر بالاجماع نشر قوة مشتركة فـي دارفور

أقر مجلس الامن الدولي امس بالاجماع قراراً يجيز نشر قوة مشتركة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في اقليم دارفور غرب السودان. ونص القرار 1769 على تكليف قوة مشتركة من 26 الف عنصر حفظ السلام في دارفور على ان تحمل اسم يوناميد. وستحل هذه القوة محل قوة الاتحاد الافريقي التي تضم سبعة آلاف عنصر وتعاني مشاكل في التمويل والعتاد، على ان تساهم فيها كل من بريطانيا وبلجيكا والكونغو وفرنسا وايطاليا والبيرو وسلوفاكيا. وحذرت واشنطن الخرطوم من فرض عقوبات متعددة من جانب واحد في حال لم تحترم القرار الدولي. من جهته اقر مجلس النواب الاميركي مشروع قانون يدين فيه الشركات التي تستثمر في اقليم دارفور السوداني الذي يشهد حربا اهلية. ونص القانون على منع توقيع اي عقد بين الحكومة الاميركية وهذه الشركات والسماح للاتحادات والجمعيات الاميركية بان تمنع استثمار اموال صناديق التقاعد التي تديرها في هذه الشركات. وقالت النائبة الديمقراطية عن كاليفورنيا (غرب) باربرا لي المشاركة الاساسية في صياغة المشروع لن يقلق احد بعد اليوم لاحتمال استخدام ضرائبه او تقاعده دعما لابادة. وهاجم النائب الجمهوري عن كارولاينا الشمالية (جنوب شرق) براد ميلر الشركات التي تسعى الى تحقيق ارباح على خلفية ابادة. وقال ارفض ان نفشل مع سكان دارفور كما فشلنا مع سكان رواندا .

وسيكون القانون في منأى عن اي فيتو رئاسي بفضل الغالبية الواسعة التي يتمتع بها.

المصدر:الأخبار

http://al-akhbar.com/ar/node/41918

العنوان: قرار دولي بنشر قوات دولية في دارفور

أقرّ مجلس الامن الدولي امس نشر قوة مشتركة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في إقليم دارفور المضطرب، مؤلفة من 26 الف جندي، مستخدما الفصل السابع في بعض فقراته، خاصة تلك المتعلقة باستخدام القوة دفاعا عن النفس ولضمان حرية الحركة لعمال المساعدات الانسانية ولحماية المدنيين الذين يتعرضون لهجوم. ويرمي القرار، الذي قدمّته فرنسا وبريطانيا وتبنته سلوفاكيا وهولندا وبلجيكا وإيطاليا والبيرو، إلى إنهاء نزاع مسلح بين العديد من الفصائل القبلية الأفريقية المتمردة والمتصارعة في ما بينها، وبين القوات السودانية، المستمر منذ أربعة أعوام. وستحل هذه القوة «الهجين» محل قوة الاتحاد الافريقي التي تضم سبعة الاف عنصر. وستصبح هذه القوة جزءا من قوات يونماد (بعثة الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في دارفور) خلال تسعين يوما من اعتماد القرار الرقم 1769. ويسمح القرار، الذي تمت مراجعته أربع مرات، لبعثة حفظ السلام المؤلفة من اكثرية افريقية (كما أشترط السودان بالتفاهم مع الاتحاد الأفريقي) استخدام جميع الوسائل الممكنة، ومن بينها اللجوء إلى القوة في المناطق التي سينتشر فيها الجنود وأفراد الشرطة، لضمان سلامة أفراد البعثة وحماية المدنيين والبعثات الإنسانية وعمال الإغاثة ولمصادرة أو جمع الأسلحة. كما يرمي إلى إعادة أكثر من مليوني نازح، هُجِّروا من المنطقة بسبب القتال إلى دول مجاورة كتشاد وأفريقيا الوسطى. ويتوقع أن تصل تكلفة هذه العملية في السنة الأولى وحدها إلى ملياري دولار. وتتوقّع الحكومة السودانية، التي كانت قد عارضت القرار بشكل صارم بسبب إزدواجية الصلاحيات، في الصيغة الجديدة ألا يكون هناك تعارض بين عمل القوات الهجين وبين القوات السودانية، أي أن العمل سيكون منسقاً بين الجانبين ولا ينتقص من صلاحيات القوات السودانية في فرض النظام والقانون. وستشكل هذه المعادلة تحدياً حقيقياً بالنظر إلى أن الجمع بين قوة دولية مفوضة بموجب الفصل السابع وقوات وطنية على رقعة من الأرض نفسها لن يكون سلساً بأي حال من الأحوال، إلا إذا تنازلت إحداها للأخرى. واعتبر مندوب السودان لدى الأمم المتحدة، عبد المحمود عبد الحليم، في حديث لـ «الأخبار»، النص الأخير مختلفا كثيرا عن النصوص السابقة. وقال إن العديد من الفقرات المُجحفة والمُسيئة حذفت «وسنتعامل مع النص بإيجابية». وأضاف أن استخدام الفصل السابع بات ينحصر في الدفاع عن القوات الدولية الأفريقية «ولم تعط الموافقة على الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة مثل توقيع على بياض. »

المصدر:الأخبار

http://al-akhbar.com/ar/node/41920

العنوان: دارفور: 34 قتيلاً في مواجهات قبلية

قتل ما لا يقل عن 34 شخصاً وأصيب 38 آخرون بجروح في مواجهات وقعت بين قبيلتين عربيتين متخاصمتين في جنوب دارفور غرب السودان. وقال رئيس قبيلة ترجام، محمد حماد جلبي، في اتصال هاتفي أجرته معه وكالة «فرانس برس» في نيالى، إن «هذه المواجهات التي أعقبت مواجهات الأسبوع الماضي، أوقعت الإثنين 34 قتيلاً و38 جريحاً في صفوفنا. » وأوضح جلبي أن أفراداً من قبيلة أبالا هاجموا المناطق التابعة لقبيلته في غرب نيالى «على أربعة محاور» بهدف طرد أبنائها، مشيراً إلى أن المعارك استمرت طوال النهار قبل أن يتدخل الجيش. من جهة ثانية، بعث 11 ناشطاً دولياً بارزاً برسالة مفتوحة إلى الرئيس السوداني عمر حسن البشير يطالبون فيها بالإفراج عن سليمان جاموس الذي اعتقل منذ 13 شهراً. وكان جاموس، وهو مسؤول الاتصال الرئيسي بين أكبر عملية مساعدات في العالم في دارفور وبين المتمردين، يعمل على «تقليل نهب قوافل المساعدات وسلامة موظفي الإغاثة.»

ومن بين الشخصيات الموقّعة على الرسالة، الأسقف ديزموند توتو من جنوب أفريقيا والرئيس التشيكي السابق فاتسل

اف هافيل.

م القرار».

 

 

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Program for Human Rights Activists

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

People Against Injustice (PAIN)

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik