The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

August 3, 2023

 

المصدر: الرأي
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=167569
العنوان: 100 قتيل في مواجهات بين قبائل عربية بدارفور

اعلن زعيم قبيلة الخميس ان اكثر من ستين شخصا قتلوا في مواجهات جديدة وقعت الثلاثاء بين قبيلتين عربيتين متناحرتين في دارفور وذلك بعد يومين من مصادقة مجلس الامن الدولي على تشكيل قوة مشتركة من الاتحاد الافريقي والامم المتحدة الى تلك المنطقة التي تشهد حربا اهلية غرب السودان.  وصرح محمد حماد جلبي زعيم قبيلة ترجمان ان ''مسلحين من قبيلة عبالة هاجمونا الثلاثاء عندما كنا متجمعين لاحياء ذكرى ضحايا سقطوا الاثنين''. واكد ان حصيلة هجوم مشابه وقع الاثنين ارتفعت الى 100 قتيل ليصل الى 140 عدد القتلى خلال يومين. وندد جلبي في اتصال هاتفي من نيالى باستمرار هجمات عبالة ضد قبيلته مؤكدا انها تهدف الى ارغام ناس قبيلته على ترك اراضيهم.  وقال ان زعماء اخرين من قبيلة ترجمان طلبوا من الامم المتحدة تحقيقا حول اعمال العنف معتبرين ان السلطات المحلية عاجزة عن حماية اعضاء قبيلته. 

من جهة اخرى رحبت منظمة المؤتمر الاسلامي امس بقرار مجلس الامن الدولي الذي نص على انشاء قوة سلام مشتركة بين الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في اقليم دارفور السوداني.  واكد بيان المنظمة ان الامانة العامة ''رحبت بالقبول السريع الذي يحظى به القرار من الحكومة السودانية''، مشيدة ''بروح التعاون الايجابية التي ابدتها الحكومة السودانية طوال فترة ما قبل اصدار قرار مجلس الامن وبعده''. كما اعرب بيان المنظمة عن الامل في ''ان يتم مراعاة بشكل جيد ما يساور الحكومة السودانية من قلق شرعي''. وحذرت الامانة العامة من ان ''الجهود المبذولة قد لا تتكلل بالنجاح الدائم المنشود الا اذا قدمت المساعدة الى الحكومة السودانية في مكافحة التحديات المبطنة وذات المدى الطويل مثل الفقر المدقع وتغير المناخ والتصحر وذلك من خلال خلق الظروف المؤاتية للتنمية المستدامة."

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=275569&SID=2
العنوان: دول الاتحاد الافريقي تتعهد بارسال مزيد من القوات الى الاقليم * «60» قتيلا بمواجهات جديدة بين قبيلتين عربيتين في دارفور
 
اعلن زعيم قبيلة الخميس ان اكثر من ستين شخصا قتلوا في مواجهات جديدة وقعت الثلاثاء بين قبيلتين عربيتين متناحرتين في دارفور وذلك بعد يومين من مصادقة مجلس الامن الدولي على تشكيل قوة مشتركة من الاتحاد الافريقي والامم المتحدة الى تلك المنطقة التي تشهد حربا اهلية غرب السودان.  وصرح محمد حماد جلبي زعيم قبيلة ترجمان ان ''مسلحين من قبيلة عبالة هاجمونا الثلاثاء عندما كنا متجمعين لاحياء ذكرى ضحايا سقطوا الاثنين''. واكد ان حصيلة هجوم مشابه وقع الاثنين ارتفعت الى 100 قتيل ليصل الى 140 عدد القتلى خلال يومين. وندد جلبي باستمرار هجمات عبالة ضد قبيلته مؤكدا انها تهدف الى ارغام ناس قبيلته على ترك اراضيهم.

الى ذلك ، اعلنت مصادر في الاتحاد الافريقي في ختام اجتماع امس ان دول الاتحاد تعهدت ارسال مزيد من القوات للمشاركة في قوة حفظ السلام المشتركة. وصرح سعيد جينيت مفوض الاتحاد الافريقي للسلام والامن للصحافيين "الرد الذي حصلنا عليه من الدول الاعضاء مشجع" ، موضحا ان "عددا كبيرا من الدول تعهد بارسال قوات منها بوركينا فاسو ونيجيريا ومصر واثيوبيا والكاميرون وموريتانيا." من ناحية ثانية ، اعلن وزير خارجية اندونيسيا ان بلاده تنوي ارسال 150 شرطيا في اطار القوة المشتركة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي التي ستنشر في دارفور.  ورحبت منظمة المؤتمر الاسلامي امس بقرار مجلس الامن الدولي.

المصدر : الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=412419
العنوان: دعم دولي لتشكيل "يوناميد" 60 قتيلا في مواجهات قبلية في دارفور

جدد وزير الخارجية السوداني لام اكول أمس (الخميس) موافقة الحكومة على قرار مجلس الأمن، وأكد في مؤتمر صحافي بالخرطوم التزامها به. وأشاد بمواقف الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات الدولية، مشيرا إلى الصين واندونيسيا وروسيا وجنوب افريقيا وقطر والكنغو وغانا والمانيا التي ابدت استعدادها للمساهمة، ودعا المجتمع الدولي إلى المشاركة في إعمار وتنمية ولايات دارفور لتجاوز آثار الحرب. وفي تصعيد جديد في دارفور اعلن زعيم قبيلة الترجم ان اكثر من ستين شخصا قتلوا في مواجهات جديدة وقعت الثلاثاء بين قبيلتين عربيتين متناحرتين في الاقليم وذلك بعد يومين من مصادقة مجلس الامن على تشكيل قوة “يوناميد”. وقال محمد حماد جلبي زعيم القبيلة ان مسلحين من الأبالة هاجموا حشدا خلال مراسيم احياء ذكرى الضحايا الذين سقطوا في المواجهات الاولى. واكد ان حصيلة الهجوم الثاني على قرية سانية دليبة جنوب نيالا كبرى مدن دارفور الجنوبية، ارتفعت إلى 75 قتيلا ليصل إلى 145 عدد القتلى في الاشتباكين. واضاف ان 25 شخصا جرحوا ايضا.  من جهة اخرى، قال زعيم متمرد في دارفور إن قياديين في “جيش تحرير السودان” قالوا إنهم لن يحضروا اجتماعا تعد له الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في اروشا بتنزانيا لتوحيد كلمة الفصائل ما لم يسمح للقيادي سليمان جاموس منسق الاغاثة الانسانية في الحركة المعتقل لدى السلطات السودانية بالحضور.

المصدر: الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/032C9774-F08D-4BAC-AEEF-B5819187C5B2.htm
العنوان: القرار 1769 هل يكون الخطوة الأولى لفصل دارفور؟   
من: عماد عبد الهادي

تباينت مواقف الشارع السوداني إزاء قرار مجلس الأمن الدولي الأخير بشأن نشر قوة مشتركة  بهدف حل أزمة دارفور, وتزايدت حالة الجدل بين مختلف الأطراف بشأن طريقة التعاطي مع هذه القرارات.  ففي حين أعلنت الحكومة موافقتها على قرار مجلس الأمن الدولي 1769 والتزامها بتنفيذه مشيرة إلى أن تخفيف القرار هو انتصار لدبلوماسيتها ونزولا عند رغبتها، تباينت آراء المحللين والسياسيين بين مشكك ومؤيد لذلك الموقف.  واعتبر بعض المحللين أن القرار سيكون الخطوة الأولى باتجاه فصل إقليم دارفور عن السودان الوطن الواحد، وسيمنع عن الحكومة السيادة على الإقليم. فالمحلل السياسي حيدر إبراهيم اعتبر أن القرار سيضر بسيادة السودان "لأنه ينقل السيادة علي دارفور إلى غير الحكومة السودانية". وقال للجزيرة نت إن القرار قد أقر التدخل العسكري قبل العملية السياسية مما يعنى أن احتمالات فصل دارفور عن السودان الموحد واردة بشكل كبير للغاية.  وأشار إبراهيم إلى أن القوات المقترحة للسودان 26 ألف جندي أممي لم تفرض على أي دولة في العالم من قبل، كما أنها تعتبر الأولى من نوعها في تاريخ المنظمة الدولية.  غير أن سياسيين آخرين وصفوا القرار بالإيجابي وقالوا "ربما منع الانتهاكات التي ظل يتعرض لها المواطن في دار فور" مشيرين إلى أن "موافقة الحكومة على القرار لفقدانها السند الذي يمكن أن يدعمها لاتخاذ قرارات رافضة جديدة." فقد حمل خبير حقوق الإنسان صالح محمود الحكومة نتائج أي قرار أممي، مستبعدا أن يكون القرار بداية لفصل دارفور عن السودان.  واعتبر محمود في حديث للجزيرة نت أن "قصر نظر الحكومة هيأ الظروف لكي تقوم الحركات المسلحة ويتحول إقليم دارفور إلى ساحة إستراتيجيات دولية". واستبعد أن تكون هناك رغبة لمواطني دارفور في الانفصال. 

المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10475&article=430928
العنوان: 100 قتيل باشتباكات في دارفور.. و5 دول أفريقية توافق على إرسال قوات وألمانيا ستسهم بالمال وإندونيسيا تتعهد بإرسال وحدة شرطة وجنوب أفريقيا تدرس الأمر
من: اسماعيل ادم و افراح محمد ومصطفى سري

في هجوم مباغت قام مسلحون بهجوم على مدينة «عديلة» في جنوب دارفور، وقتلوا 24 من المواطنين والقوات النظامية بينهم امرأة. وقالت مصادر مطلعة لـ«الشرق الاوسط» ان الهجوم الذي نفذته قواته من مسلحي جبهة الخلاص المناوئة للحكومة اسفر عن حرق الكثير من المرافق والمنازل في المدينة. وفي تطور اخر قتل 71 شخصا في صراع مستمر بين قبيلتين عربيتين، ليرتفع ضحاياه إلى 133 شخصاً حسب الإحصاءات الرسمية. وتجدد الصراع بين القبيلتين العربيتين (الترجم والرزيقات الأبالة) بولاية جنوب دارفور، الاسبوع الماضي فيما باشرت التعزيزات العسكرية التي دفعت بها حكومة الولاية مهامها في تأمين مناطق القبيلتين.

وفي اديس ابابا، قال سعيد جينت مفوض الامن والسلم بالاتحاد الافريقي ان الدول الاعضاء ردت بايجابية اثناء محادثات بشأن نشر ما يصل الى 26 ألفا من قوات الامم المتحدة والاتحاد الافريقي. وقال جينت للصحافيين في مقر الاتحاد الافريقي في اديس ابابا «تعهدت بوركينا فاسو ونيجيريا ومصر والكاميرون واثيوبيا بارسال قوات لعملية دارفور». وقالت جنوب افريقيا انها ستنظر في ارسال مزيد من القوات بالاضافة الى 97 فردا ارسلتهم بالفعل الى السودان. وفيما رحبت منظمة المؤتمر الاسلامي الخميس بقرار مجلس الامن الدولي الاخير حول دارفور، اعلنت اندونيسيا نيتها ارسال 150 شرطيا في اطار القوة المشتركة التي ستنشر في الاقليم السوداني.  وفي لاغوس اعلن وزير الخارجية الالماني فرانك فالتر شتاينماير امس ان بلاده ستساهم بمبلغ 32 مليون دولار في قوة السلام المشتركة في دارفور.
 
وتبدأ اليوم في اروشا التنزانية لقاءات مهمة بين قيادات الحركات الرافضة لاتفاق سلام ابوجا حول دارفور للتوصل الى اتفاق بينها لتوحيد رؤيتها للدخول في مفاوضات مع الحكومة السودانية اوائل الشهر المقبل لانهاء النزاع في الاقليم. ورفضت حركة تحرير السودان بزعامة عبد الواحد محمد نور المشاركة في تلك اللقاءات مطالبة بدخول القوات الدولية اولا قبل التفاوض مع الخرطوم. وقال عبد الله يحيى القيادي في حركة تحرير السودان ان فصيله لن يحضر اجتماع اروشا ما لم يسمح للقيادي الكبير سليمان جاموس بالحضور. ويقول المراقبون ان جاموس لعب دورا محوريا كهمزة وصل من جانب المتمردين مع اكبر عملية للمساعدات الانسانية على مستوى العالم في دارفور. ويقولون ايضا ان جاموس يمكن ان يلعب دورا محوريا في توحيد الفصائل المتشرذمة والقادة العسكريين في دارفور مع القيادة السياسية خارج المنطقة وهي احدى أكبر العقبات التي تواجه التسوية السلمية في دارفور. وقال يحيى انه سيسافر الى أروشا لكن قيادات الحركة ترفض الذهاب.

المصدر: النهار
http://www.annahar.com/content.php?priority=17&table=arab&type=arab&day=Fri
العنوان: دارفور: القبائل العربية تتناحر وعشرات القتلى في صدامات بينها

انقلبت القبائل العربية في إقليم دارفور بغرب السودان، وبعضها من ميليشيات الجنجويد المرهوبة والمتهمة بارتكاب مجازر في حق المدنيين، بعضها على البعض، في صدامات أدت الى مقتل عشرات الأشخاص هذا الأسبوع، بينما تعهدت دول أفريقية ارسال قوات لحفظ السلام في مهمة وافق مجلس الامن على إرسالها الى المنطقة المضطربة. ويمكن أن يؤدي القتال القبلي بين العرب الى مزيد من الصعاب التي سيواجهها 26 ألف رجل من حفظة السلام أوكل اليهم مجلس الأمن هذا الأسبوع مهمة وقف حمام الدماء في دارفور.  .
من جهة أخرى، أعلن وكيل وزارة الخارجية السودانية مطرف صديق أن عددا من الدول الإفريقية أبدى استعداده حتى الآن للمشاركة في عملية حفظ السلام المشتركة، منها الكاميرون ورواندا ونيجيريا ومصر وإثيوبيا وبوركينا فاسو. ويطالب السودان بأن يكون المكون الأساسي من القوات الهجينة إفريقي، مع الإستعانة بعدد محدود من الخبراء من الأمم المتحدة.  ويقول مراقبون إن الحكومة السودانية تخشى أن يؤدي عدم إرسال الدول الإفريقية عددا كافيا من جنودها الى دارفور إلى الاستعانة بقوات من دول خارج القارة مما يفقد العملية طابعها الإفريقي ويحولها مهمة دولية وهو ما تتحفظ عنه. 

المصدر: الحياة
http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/08-2007/Item-20070802-27c8af14-c0a8-10ed-0169-5e990b00f966/story.html
العنوان: الجيش ينفي سيطرة المتمردين على منطقة بعد تجدد المواجهات في جنوب دارفور
من: النور أحمد النور  

أعلن زعيم «حركة العدل والمساواة» الرافضة لاتفاق ابوجا للسلام خليل إبراهيم أن حركته بالتعاون مع «حركة تحرير السودان» سيطرت على منطقة عديلة في ولاية جنوب دارفور على الحدود مع إقليم كردفان، وتوعد بشن مزيد من الهجمات على مدن أخرى في المنطقة. وقال إن قواته استطاعت أن تهزم ثلاثة ألوية كبيرة من الجيش وتستولي على أسلحة ومعدات وسيارات، موضحاً أن حركته غيرت استراتيجيتها من الحرب في المناطق النائية إلى الزحف نحو المدن الكبرى والاستيلاء على كل عواصم ولايات دارفور الثلاث. وأضاف: «نريد أن نأخذ إقليمنا بأيدينا، وليس عبر التفاوض أو نسأل الحكومة أن تمنحنا أو أن تتنازل لنا عن حكم الإقليم... نريده أن يكون أمراً واقعاً».  وأضاف إبراهيم أنه لا يوجد اتفاق لوقف إطلاق النار بين حركته والحكومة السودانية، مؤكداً أنها لن توقف النار حتى توقع اتفاق سلام عادلا وشاملا مع الخرطوم. غير أنه أشار إلى أن «العدل والمساواة» ستشارك في اجتماعات ينتظر أن تعقد في أروشا التنزانية اليوم، لتحديد موعد المحادثات بين المتمردين والحكومة. لكن الناطق باسم الجيش العميد عثمان الأغبش نفى استيلاء «العدل والمساواة» على مدينة عديلة، مؤكداً أن الجيش ليس له وجود في المنطقة. وقال إن مجموعات مسلحة كانت تنفذ عمليات نهب وحاولت أن تهدد خطوط السكك الحديد في مدن بابنوسة والضعين وأبو جابرة، مستهدفة حقول النفط، وان القوات الحكومية كلفت قوة لملاحقتهم ومتابعتهم واشتبكت معهم في منطقة مزروب على بعد ثلاثة كيلومترات من عديلة، وليس في قلب المدينة.

 

 

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Program for Human Rights Activists

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

People Against Injustice (PAIN)

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik