The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

August 6, 2023

 

المصدر: الأهرام
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab4.htm&DID=9298
العنوان: استعدادا لمحادثات السلام مع الخرطوم متمردو دارفور يبحثون في تنزانيا توحيد مواقفهم

تبدأ في منتجع اروشا بتنزانيا خلال الساعات المقبلة جولة جديدة من المحادثات بين الفصائل المتمردة في اقليم دارفور السوداني‏.‏ وقالت مصادر سودانية ان ممثلي نحو‏12‏ فصيلا متمردا في دارفور سيشاركون في المحادثات باستثناء حركة تحرير السودان التي رفض زعيمها عبدالواحد محمد النور المشاركة في اجتماعات أروشا وأضافت المصادر ان هذه الجولة من المحادثات ستجري تحت رعاية الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي وان الهدف منها التوصل إلي موقف موحد بين الفصائل المتمردة استعدادا لاجراء محادثات مع الحكومة السودانية حول سبل حل ازمة دارفور‏,‏ وقالت المصادر انه من المفترض ان يتم في اجتماعات أروشا تحديد موعد ومكان المحادثات مع الحكومة السودانية‏.‏  ويذكر ان الصراع في دارفور بين الحكومة السودانية والمتمردين في الاقليم الواقع غرب السودان بدأ اوائل عام‏2002‏ ويقول خبراء مستقلون ان نحو‏200‏ الف شخص قتلوا في المعارك بالاقليم وان‏2,5‏ مليون شخص شردوا‏,‏ وبينما تقول الحكومة السودانية ان‏9‏ الاف شخص فقط قتلوا منذ بدء المعارك بدارفور‏. 

المصدر: الرأي
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=167649
العنوان: الامم المتحدة : تسوية النزاع في دارفور دخلت مرحلة حاسمة

قال الموفد الخاص للامم المتحدة الى السودان يان الياسون امس في اروشا ان العملية السيساسية الهادفة الى تسوية النزاع في دارفور دخلت مرحلة حاسمة بعد قرار الامم المتحدة نشر قوة لحفظ السلام في هذا الاقليم السوداني.  واشاد الياسون بقرار مجلس الامن الذي يقضي بنشر قوة قوامها 26 الف عسكري وشرطي في دارفور معتبرا اياه اشارة قوية الى ان الاسرة الدولية تتوحد اكثر فاكثر.  ويشارك الياسون في محادثات بين حركات التمرد في دارفور وممثلين للاسرة الدولية في السودان هدفها توحيد صفوف المتمردين.  ويهدف اجتماع اروشا للتوصل الى موقف مشترك بين الفصائل المتمردة.  الى ذلك بدأت الفصائل المتمردة في دارفور في الوصول الى تنزانيا امس لاجراء مفاوضات برعاية الامم المتحدة والاتحاد الافريقي تهدف لتسوية خلافاتها قبل عقد محادثات سلام مع الحكومة السودانية.  وفي المحادثات التي تجرى في منتجع أروشا التنزاني يحاول المتمردون التوصل لموقف تفاوضي موحد استعدادا لمحادثات سلام مع حكومة الخرطوم.  ومن المفترض أيضا أن تقرر الفصائل خلال الاجتماع موعد ومكان عقد المحادثات مع الحكومة السودانية. 

المصدر: الرأي
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=167599
العنوان: صراع دارفور يبعد المستثمرين الاوروبيين عن نفط السودان

لدى السودان امكانيات كبيرة في مجال التنقيب عن النفط لكن الشركات الاوروبية الكبرى تحجم عن الاستثمار خوفا من جماعات تدعو الى سحب الاستثمارات بسبب العنف في دارفور.  ومن المستبعد أن يتغير الحذر الاوروبي نظرا للتركيز الاعلامي على عمليات الاغتصاب والقتل في أقصى غرب السودان والتي يقدر الخبراء أنها أودت بحياة نحو 200 ألف شخص.  وينتج السودان الخارج من حرب أهلية استمرت أكثر من عقدين نحو 500 الف برميل يوميا من النفط الخام أغلبه من خام النيل الذي تنخفض فيه نسبة الكبريت وخام دار.  ويترك ذلك الباب مفتوحا أمام الشركات الصينية الاقل حساسية لاراء حملة الاسهم والتي تتعطش بلادها للطاقة. وفي حين لا تستهدف العقوبات بشكل مباشر الشركات الاوروبية الا أن الكثيرين يخشون من ردود انتقامية من جانب جماعات ضغط كانت قد شنت حملة ناجحة للدعوة لسحب الاستثمارات من السودان في السنوات القليلة الماضية. ومارست جماعة قوة العمل من أجل سحب الاستثمارات من السودان ضغوطا على جامعات وصناديق ضخمة في الولايات المتحدة لسحب استثماراتها من أي شركات لها مصالح في السودان فيما يصفه النشطاء بأنه أكبر حملة منذ حملة مكافحة الفصل العصري. وقال سيساي ان نشطاء مناهضة حرب دارفور لهم تأثير كبير.

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=275771&SID=3
العنوان: الاتحاد الافريقي يندد بتهديدات متمردي دارفور ضد عناصر بعثته
  
ندد الاتحاد الافريقي أمس بالتهديدات الجديدة الصادرة عن متمردي دارفور (غرب السودان) ضد عناصر بعثته هناك واعتبرها "غير مقبولة تماما."واعلن الاتحاد في بيان صدر أمس في مقره باديس ابابا ان عشرين متمردا مدججين بالسلاح هددوا الاربعاء اعضاء البعثة الافريقية في مقرها العام بمدينة الفاشر كبرى مدن شمال دارفور والمنطقة.  وقال الاتحاد الافريقي "انه امر مؤسف وغير مقبول تماما وخاصة في هذا الظرف الذي اعرب فيه المجتمع الدولي بوضوح عن التزامه القوي باستعادة السلام والامن في دافور."  واضاف البيان ان بعثة السلام الافريقية "تأمل في تذكير حركة وجيش تحرير السودان (تمرد) انها بصفتها كموقعة على اتفاق السلام في دارفور يجب ان تحترم اجراءات وقف اطلاق النار المتضمنة في الاتفاق (2006) والامتناع عن اي تحرك او استفزاز او عملية تخويف واي تدخل في بعثة" السلام الافريقية.

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=275772&SID=3
العنوان: كندا تقدم مساعدة اضافية * بقيمة 46 مليون دولار لدارفور
  
اعلنت كندا الخميس عن مساهمة اضافية بقيمة 48 مليون دولار كندي (46 مليون دولار اميركي) لحفظ السلام في دارفور ولكنها اوضحت انها لن ترسل جنودا الى الاقليم.  واعرب وزير الخارجية بيتر ماكاي في بيان عن ارتياحه "للقرار التاريخي الذي اتخذه مجلس الامن الدولي لتشكيل قوة سلام مشتركة بين الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في دارفور."  واشاد ايضا "بوعد السودان المساهمة في هذه البعثة وقبوله العمل مع الاسرة الدولية لتسيل انتشار القوة بشكل سريع."  واعلن الوزير الكندي عن مساهمة كندية اضافية بقيمة 48 مليون دولار لبعثة الاتحاد الافريقي في السودان.  ومنذ العام 2004 خصصت كندا حوالى 440 مليون دولار بما فيها المساهمة الحالية للمساعدات الانسانية ومشاريع ترسيخ السلام ودعم القوة الافريقية في السودان "لتصبح بالواقع رابع دولة مانحة" في هذا المجال ، حسبما اوضحت وزارة الخارجية الكندية.  واوضح ماكاي ايضا في مقابلة مع محطة التلفزيون الكندية "سي تي في" ان اوتاوا لا تنوي ارسال جنود الى دارفور.  وقال ان كندا لم تتلق اي طلب لارسال قوات وذكر بالتزام بلاده في افغانستان حيث تنشر كتيبة من 2500 عسكري.

المصدر: النهار
http://www.annahar.com/content.php?priority=13&table=arab&type=arab&day=Sat
العنوان: الأمم المتحدة والإتحاد الأفريقي يرعيان محادثات بين فصائل التمرّد السودانية

بدأت الفصائل المتمردة في دارفور أمس تتوافد الى تنزانيا لإجراء محادثات ترعاها الأمم المتحدة والإتحاد الأفريقي توصلا الى تسوية خلافاتها قبل إجراء مفاوضات سلام مع الحكومة السودانية.  واكتسبت المحادثات التي تجرى في منتجع أروشا من اجل انهاء الصراع الدائر منذ اربع سنوات بين المتمردين الذين انقسموا نحو 12 فصيلاً، أهمية جديدة منذ وافق مجلس الأمن الثلثاء الماضي على نشر 26 ألف جندي من رجال حفظ السلام والشرطة لوقف العنف في دارفور. واعلنت الخرطوم الأربعاء قبولها هذا القرار الذي حمل الرقم  1769.  وفي سياق اجتماع أروشا، افادت أربع حركات متمردة أنها تبنت "موقفاً موحداً"، وهي "حركة العدل والمساواة" و"التحالف الديموقراطي الوطني" وجناحان من "حركة تحرير السودان" يتزعمهما احمد عبد الشافي وعبد الله يحيى.  وعلى رغم ذلك، قال مبعوث الإتحاد الأفريقي الى دارفور سالم أحمد سالم: "أعتقد أنه لا شك في أن كل الجماعات تريد المفاوضات... المشكلة الوحيدة التي تظهر هي أن بعضها تكون له أحيانا شروطه المسبقة... إذا أراد أحد البدء بوضع شروط مسبقة فلن تكون هناك أي اجتماعات". ورأى موفد الأمم المتحدة يان الياسون أن العملية السياسية لتسوية النزاع في دارفور باتت في "مرحلة حاسمة". وكان التمرد بدأ عام 2003 عبر فصيلين، هما "حركة تحرير السودان" و"حركة العدل والمساواة". لكن هاتين الحركتين شهدتا مذذاك انقسامات عدة، مما أدى الى ولادة أكثر من عشرة فصائل متمردة. ولم يوقع اتفاق أبوجا في نيجيريا عام 2006 سوى فصيل متمرد واحد من اصل ثلاثة هو جناح ميني ميناوي في "حركة تحرير السودان"، فيما انقسم الفصيلان الآخران.  ويفترض ان يشكل هذا الاجتماع المرحلة الاخيرة من فترة ما قبل المفاوضات لايجاد حل للحرب الاهلية في دارفور التي أدت منذ عام 2003 الى سقوط نحو 200 الف قتيل ونزوح اكثر من 2.1 مليوني شخص من اصل ستة ملايين نسمة، علما ان الخرطوم تشكك في هذه الأرقام. 

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=412521
العنوان: تهديدات ضد القوة الإفريقية   

ندد الاتحاد الإفريقي بالتهديدات الجديدة الصادرة عن متمردي إقليم دارفور في غرب السودان ضد عناصر بعثته هناك، واعتبرها “غير مقبولة تماما”، وأعلن في بيان صدر أمس في مقره في أديس أبابا أن 20 متمردا مدججين بالسلاح هددوا الأربعاء أعضاء البعثة الإفريقية في مقرها العام في مدينة الفاشر، كبرى مدن شمال دارفور والمنطقة.  وقال الاتحاد الإفريقي “إنه أمر مؤسف وغير مقبول تماما، وخصوصا في هذا الظرف الذي أعرب فيه المجتمع الدولي بوضوح عن التزامه القوي باستعادة السلام والأمن في دارفور”. وأضاف البيان أن بعثة السلام الإفريقية “تأمل بتذكير حركة وجيش تحرير السودان أنها كموقعة على اتفاق السلام في دارفور يجب أن تحترم إجراءات وقف إطلاق النار المتضمنة في الاتفاق، والامتناع عن أي تحرك أو استفزاز أو عملية تخويف وأي تدخل في بعثة” السلام الإفريقية.  وفي 27 الشهر الماضي، كان الاتحاد الإفريقي قد ندد بتهديدات صدرت عن متمردي دارفور الغاضبين من تضاؤل المساعدة الشهرية التي يتلقونها من المنظمة القارية.  وينتشر حاليا نحو سبعة آلاف جندي إفريقي من 26 دولة، في إطار بعثة السلام الإفريقية في دارفور منذ أغسطس/آب ،2004 وتواجه البعثة التي خسرت 19 من عناصرها منذ انتشارها في دارفور نقصا كبيرا في الموارد المالية والبشرية، وتواجه انتقادات لعجزها عن احتواء أعمال العنف بشكل فعلي في دارفور.

لمصدر: العربية
http://www.alarabiya.net/articles/2007/08/04/37481.html
العنوان: أعضاء بالكنيست طلبوا منحهم ملجأ وقناة اتهمت جندياً مصرياً بقتلهم
حرب كلامية بين مصر وإسرائيل حول "الرفق" بمتسللي السودان

فجرت ظاهرة المتسللين السودانيين إلى إسرائيل عبر الحدود مع مصر حربا كلامية بين المسئولين في كل من القاهرة وتل أبيب وذلك بعد أن طالب أغلبية نواب الكنيست الإسرائيلي بمنح هؤلاء اللاجئين ملجئا لحين العثور على من يستضيفهم، وذلك فيما عرضت محطة إسرائيلية فيديو يصور جنديا مصريا يضرب بعض هؤلاء المتسللين حتى الموت، وهو ما دعا مسئول بالخارجية المصرية اليوم إلى وصف إسرائيل بـ"المتباكي" الذي يخفي فداحة انتهاكه لحقوق الإنسان.  وقال مسئول بالخارجية المصرية معلقا على التصريحات التي أدلى بها ساسة اسرائيليون حول المتسللين الأفارقة إن مصر ترصد مساعي هؤلاء الساسة مؤخرا بادعاء التعاطف مع الأشخاص الذين يتسللون بشكل غير شرعى الى داخل اسرائيل ومحاولتهم الظهور بمظهر "المتباكي" على حقوق الانسان في الوقت الذي يعلم فيه الجميع في المنطقة وخارجها مدى فداحة ما يرتكبه الجانب الاسرائيلي من انتهاكات ضد حقوق الانسان.  وكان برلمانيون اسرائيليون طالبوا حكومتهم بعدم طرد سودانيين دخلوا خلسة الى اسرائيل لأنهم يبحثون عن حماية وملجأ, فيما زعمت القناة العاشرة في التلفزيون الاسرائيلي أن جندياً مصرياً ضرب لاجئين سودانيين حتى الموت مساء الأربعاء الماضي, وإنه قتل اثنين آخرين.  ويشار ان محاولات العبور خلسة الى اسرائيل من قبل اللاجئين الافارقة شبه يومية, ولمواجهة هذا التدفق اعلنت الحكومة ان الاشخاص الذين يدخلون بصورة غير قانونية الى اراضيها سيرحلون الى مصر.  وتشير ارقام الامم المتحدة الى ان 1200 لاجىء سوداني موجودون حاليا في اسرائيل 300 منهم جاءوا من دارفور.

المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10477&article=431137
العنوان: الخرطوم تنتقد باريس «لعجزها» عن إقناع قائد فصيل بالمشاركة في أروشا
الصادق المهدي يطلق مبادرة جديدة من 9 بنود لحل مشكلة دارفور
من: إسماعيل ادم
 
قالت وزارة الخارجية السودانية في بيان سلمته إلى السفيرة إن برنار كوشنير، وزير الخارجية الفرنسي، كان قد تعهد لوزير الخارجية الدكتور لام أكول أجاوين بالضغط على المذكور لحضور أي اجتماعات تهدف الى توحيد موقف الحركات غير الموقعة على اتفاقية السلام. واعتبرت الخارجية أن الموقف الفرنسي من عبد الواحد لا ينسجم مع الاهتمام الذي تعلن عنه فرنسا على أعلى المستويات حول معاناة أهل دارفور والذي عبرت عنه بعقد مؤتمر لمجموعة الاتصال الموسعة في 25 يونيو (حزيران) الماضي وخلال لقاء الرئيس الفرنسي برئيس الوزراء البريطاني لاحقا. ونقلت الخارجية للسفيرة الفرنسية أن السودان قد غض الطرف عن تصريحات غير متوازنة للقيادة الفرنسية حول دارفور حمّلت فيها الحكومة وحدها مسؤولية معاناة المواطنين هناك، لكن الحكومة فوجئت بفشل فرنسا في مجرد حمل أحد قادة التمرد الموجودين على أراضيها من حضور اجتماع يهدف إلى تحقيق تلك الغاية. وأشارت الخارجية إلى أن الأمر يثير الكثير من التساؤلات حول مصداقية التصريحات الداعية إلى تحقيق السلام وحول ما إذا كان تحقيقه هو الهدف المنشود حقا من وراء الحملات والتصريحات.

وفي مؤتمر صحافي، رحب الصادق المهدي، رئيس حزب الأمة المعارض، بقرار مجلس الأمن 1769 الخاص بنشر القوات الهجين في إقليم دارفور، ودعا إلى استعجال العمل على مراقبة وقف أطلاق النار وحماية المدنيين والإغاثات ومراقبة الحدود. وأطلق المهدي في مؤتمره الصحافي إعلان مبادئ جديدة من 9 بنود لحل مشكلة دارفور، منها: وحدة الإقليم وحدوده، والمشاركة للإقليم في الرئاسة ترد لدارفور مما كان عليه الحال عام 1989 إبان حكومته الديمقراطية، والالتزام بالقرارات الدولية الخاصة بمعاقبة مجرمي دارفور، وتكوين هيئة قومية للحقيقة والمصالحة ورفع الظلم، والالتزام بتعويضات جماعية لضحايا الأحداث في الإقليم، مثل إعادة التعمير والتعويضات الفردية، والاتفاق على أساس قومي للإدارة الانتقالية مما يكفل قومية المؤسسات النظامية والمدنية، وأن يكون للاتفاق شرعية قومية عبر ملتقى جامع دارفوري، والالتزام بحسن الجوار وعدم التدخل في شؤون الجيران، وان تكون الحقوق للإقليم في السلطة والثروة حسب نسبة السكان.

 

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Program for Human Rights Activists

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

People Against Injustice (PAIN)

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik