Arabic Media

August 13, 2023

المصدر: الأهرام
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab1.htm&DID=9305
العنوان: مصدر دبلوماسي‏:‏ مصر رفضت استقبال الأجانب المتسللين لإسرائيل

أكد مصدر دبلوماسي أن عمليات تسلل الأفراد الي إسرائيل عبر الحدود المصرية ـ الإسرائيلية تعد انتهاكا للقانون المصري والقوانين الدولية‏,‏ مشيرا الي أن مصر ـ مثلها مثل أية دولة أخري عليها التزامات قانونية لضمان عدم عبور أي شخص لحدودها بشكل غير شرعي‏.  وأضاف المصدر‏,‏ أنه خلافا لما تناقلته بعض وسائل الإعلام فإن مصر لم توافق علي استقبال الأفراد الذين سبق وتسللوا الي إسرائيل عبر الحدود المصرية‏,‏ مؤكدا أن مصر نقلت لإسرائيل رسميا أنها غير ملزمة باستقبال أي مواطن غير مصري كان قد تسلل الي إسرائيل بطريقة غير شرعية‏.‏ وأوضح المصدر في بيان صحفي‏,‏ في هذا السياق‏,‏ أن الحاصلين علي صفة اللاجئ في مصر‏,‏ أو من ينتظرون قيام مكتب المفوض السامي لشئون اللاجئين بالقاهرة بتحديد ما إذا كانوا سيحصلون علي هذه الصفة ملزمون جميعا بعدم الإخلال بالقوانين المحلية المصرية والدولية من خلال التسلل عبر الحدود الدولية‏.‏ ونوه المصدر كذلك بأن الطبيعة الخاصة للحدود المصرية ـ الإسرائيلية تحتم علي البلدين اتخاذ الاجراءات الكفيلة بتأمين هذه المناطق الحدودية وضمان عدم استغلالها في أي نشاطات غير شرعية كتسلل الأفراد أو التهريب‏,‏ وهو الأمر الذي تزيد من أهميته الهجمات الإرهابية الآثمة التي عانت منها سيناء خلال الأعوام الأخيرة‏.  وختاما‏,‏ أكد المصدر أن مصر تحترم تعهداتها والتزاماتها القانونية لحماية اللاجئين‏,‏ وهو الأمر الذي يبرهن عليه وجود ملايين الأشخاص الذين لجأوا الي مصر من بلادهم‏,‏ وأضاف أنه في الوقت ذاته فإن مصر ستقوم بحماية وصيانة حدودها وستقوم باتخاذ جميع الاجراءات التي تكفل عدم استخدامها لأغراض غير شرعية أو مخالفة القانون‏ .

المصدر: الأهرام
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=repo8.htm&DID=9305
العنوان: قبول القوات الدولية لن يحل أزمة دارفور
من: أسماء الحسيني

قبل نهاية العام الحالي يكون قد وصل الي دارفور نحو‏26‏ ألف جندي ورجل شرطة‏,‏ وفقا لقرار مجلس الأمن رقم‏(1769)‏ الذي قبلت به الحكومة السودانية‏,‏ وقوبل بالترحاب من أطراف دولية وإقليمية بحسبانه ينهي الأزمة بين الحكومة السودانية ومجلس الأمن بشأن إرسال قوات دولية الي دارفور‏. وبرغم أن الحكومة السودانية قد اعتبرت القرار انتصارا لها,‏ إلا أن دخول تلك القوات ليس بمثابة حل سحري للأزمة المعقدة في دارفور‏,‏ كما أنه مازالت هناك صعوبات كبيرة تواجه الأمم المتحدة فيما يتعلق بتوفير العدد الكافي من الجنود لتكوين هذه القوة المشتركة‏.  كما توجد صعوبات أخري تكتنف مسيرة التسوية السلمية‏,‏ برغم أن الاجتماعات التي عقدت في مدينة أروشا بتنزانيا أخيرا وأسفرت عن اتفاق بين‏8‏ من الفصائل المسلحة بدارفور‏,‏ علي موقف مبدئي مشترك للتفاوض.  ويبقي أن التفاوض بين الحكومة السودانية وحركات دارفور المسلحة سيكون عملية شاقة للغاية‏,‏ حيث تجمع هذه الحركات علي الحصول علي نصيب في السلطة والثروة يوازي نسبة عدد السكان الذي يقدرونه بخمس عدد سكان السودان‏,‏ كما يرغبون في عودة الولايات الثلاث إقليما واحدا واختيار نائب الرئيس من دارفور‏,‏ بالإضافة الي دفع تعويضات للنازحين‏,‏ وهذه المطالب يراها المؤتمر الوطني الحاكم خرقا لسقوف نيفاشا للسلام في الجنوب الذي منحه نسبة‏52%‏ من السلطة‏.‏  وما يجب التنبه له أن العد التنازلي بدأ من أجل التوصل لاتفاق سلام بدارفور وسط مؤشرات ايجابية ادراكا بأنه إن لم يتم التوصل الي هذا السلام في الفترة المقبلة‏,‏ فإن القوة الدولية الضخمة المجهزة بأحدث سلاح ربما تجد أرضية ملغمة أو غير ممهدة لها تعرقلها عن أداء مهامها أو تحرفها عنها‏,‏ وهو ما يضر بالأطراف جميعا‏,‏ وبالسودان كله حاضرا ومستقبلا‏.‏

المصدر: الرياض
http://www.alriyadh.com/2007/08/11/article271788.html
العنوان: انطلاق حملة "دارفور قبل فوات الأوان وتستمر لمدة عام وتشمل احتفالات وندوات وجولات توعية وحملات خيرية

    نطلقت في القاهرة فعاليات حملة "البرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان" التي تستهدف "وقف ورفع المعاناة عن شعب دارفور" تحت شعار "دارفور قبل فوات الأوان"، وتستمر لمدة عام تقام خلاله احتفالات وندوات وجولات توعية وحملات خيرية.  وتشتمل الحملة التي بدأت نشاطها من مركز "تاون هاوس" الثقافي مساء الخميس على ثلاث ورش عمل، أولها وثانيها محليتان والثالثة إقليمية بالإضافة إلى ثلاث دورات تدريبية حول القانون الدولي الإنساني ونشرة شهرية بعنوان "أصوات من دارفور" وحملة لجمع 100ألف توقيع وطباعة ملصقات ومطبوعات وتصميم موقع خاص بهذه الحملة.  وبدأ النشاط بمهرجان للتضامن مع شعب دارفور، شارك فيه عدد كبير من الإعلاميين والصحفيين والأدباء والكتاب والفنانين من مصر والسودان فضلا عن مؤسسات المجتمع المدني ونشطاء حقوق الإنسان. ويضم المهرجان التضامني معرضا تشكيليا لفنانين من أبناء دارفور وصور وكتب تعكس حجم المأساة الإنسانية هناك، إضافة إلى عرض فيلم وثائقي عن دارفور. ويشمل المهرجان كذلك عددا من العروض الفنية والغنائية الخاصة بالإقليم بشكل يعكس حجم التنوع الثقافي لقبائل دارفور .

يذكر أن الصراعات العرقية في دارفور الذي تعادل مساحته مساحة فرنسا تقريبا أدت إلى مقتل أكثر من 300ألف شخص منذ عام 2003.وأعلنت الأمم المتحدة يوم الثلاثاء الماضي أنه سيجري نشر قوة مشتركة لحفظ السلام تابعة لها وللاتحاد الإفريقي يبلغ قوامها 30ألف عنصر من الجيش والشرطة وعناصر مدنية في إقليم دارفور المضطرب في وقت لاحق من هذا العام لتصبح أكبر قوة حفظ سلام دولية في العالم. يشار إلى أن دارفور هو إقليم يعاني من الجفاف حيث تندر به مصادر المياه، وغالبا ما يتعرض لعواصف رملية، ويقطنه ستة ملايين نسمة، حوالي أربعة ملايين منهم يعتمدون الآن على المساعدات الإنسانية الدولية، من بينهم مليونان من المهجرين بسبب القتال الدائر بين ميليشيا مدعومة من قبل حكومة الخرطوم ومجموعات متمردة ذات أصول أفريقية. 

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=413190
"هيلتون" تغادر السودان نهائياً العنوان:

قررت مجموعات شركات هيلتون العالمية مغادرة الخرطوم نهائيا من السودان اعتبارا من نهاية العام الحالي وذلك جراء الضغوط الأمريكية والتلويح بالمزيد من العقوبات خاصة مع تحريك الإدارة الأمريكية لإجراءات ضدها وتغريمها ماديا بسبب ما  اعتبرته خرقا لقرارات حظر الشركات الأمريكية من العمل في السودان.  وحسب صحيفة “الرأي العام” السودانية فإن هيلتون بالسودان تستعد لحقب أمتعة المدير العام وعدد من العاملين التابعين للشركة الأمريكية الأصل مع تزامن انتهاء العقد المبرم مع الشركة السودانية الكويتية للفنادق المالك للأصول تبرز تعقيدات كبيرة فيما يتعلق بفندق هيلتون بورتسودان حيث ينتهي العقد في 2013 غير ان الإدارة الأمريكية تصر على تنفيذ عمليات الخروج من السودان فورا، غير ان هذا الخروج سيفسح المجال لدخول مجموعة اكورد الفندقية الفرنسية الأصل والتي فازت بعطاء إدارة هيلتون من ضمن أكثر من 13 شركة فندقية عالمية تقدمت لرفع لافتتها لأعرق فنادق الخرطوم وأكثرها شهرة بدلا عن الهيلتون.  وينفي المراقبون وجود أي تأثيرات سلبية جراء خروج هيلتون من السودان وذلك للسمعة العالية الجيدة التي تكتسبها اكورد الفرنسية خاصة بإدارتها لأشهر فنادق دول الخليج خاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة وهو ما اعتبر دخول خبرات فندقية جديدة إلى السودان.   

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=414758
العنوان: السنغال تزيد جنودها ثلاثة أمثال والأمم المتحدة تقول نشر القوة المشتركة في دارفور "تحدّ غير مسبوق"
 
اعتبر مساعد الأمين العام للأمم المتحدة المكلف بالإشراف على دائرة عمليات حفظ السلام جان ماري جيهينو أن نشر قوة مشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي في إقليم دارفور يشكل “تحديا غير مسبوق”، أولا لأنها “أول عملية مشتركة مع الاتحاد الإفريقي”، وثانيا “لأن دارفور من أكثر المناطق المعزولة في إفريقيا، فهناك تحد لوجستي في نشر آلاف العناصر وتجهيزاتهم بعيدا عن السواحل في منطقة بناها التحتية سيئة وقدراتها محدودة، كما أن الجفاف يجتاح تلك المنطقة من السودان، وسيكون تزويدها بالأغذية والماء معقدا جدا." وتساءل جيهينو “كيف التوصل إلى نتيجة جيدة في أراض شاسعة وقليلة السكان المنتشرين في قرى متناثرة، وكيف التأكد من أنه لا ترتكب فيها فظاعات؟”، واعتبر كذلك أنه سيتعين “التعويض عن النقص النسبي في عدد الجنود بالقدرة على التحرك وقوة النيران. لا بد من مروحيات هجومية وأخرى للنقل للتحكم من وسائل رد ضرورية”، إلا أنه رأى أن القيام بتلك المهمة على المدى الطويل يقتضي” عددا من العناصر أكبر من ال 26 ألف جندي وشرطي المتوقعين حاليا.  وقالت الحكومة السنغالية أمس إنها ستضاعف عدد جنودها الموجودين في إقليم دارفور إلى ثلاثة أمثال، بعد مناشدات دولية بالمشاركة في مهمة حفظ السلام الجديدة المؤلفة من قوات تابعة للأمم المتحدة وأخرى تابعة للاتحاد الإفريقي، بموجب قرار مجلس الأمن الدولي صدر في 31 الشهر الماضي. وقالت وزارة الخارجية إن الرئيس عبدالله واد قرر زيادة القوة السنغالية الموجودة في دارفور من 538 إلى 1600 فرد. 
 

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=278244&SID=3
العنوان: بعد مقتل 140 في اشتباكات قبيلتان عربيتان في دارفور توقعان اتفاقا لوقف الاقتتال
 
قال مسؤولون وقادة القبائل امس ان قبيلتين عربيتين متناحرتين في دارفور وقعتا اتفاق هدنة بعد مقتل أكثر من 140 في اشتباكات.  وقال محمد أحمد حسن وهو أحد زعماء قبيلة ترجم تعليقا على الاتفاق الذي أبرمته قبيلته مع رزيقات أمس انه اتفاق لوقف الاقتتال.  وأضاف أنه اذا التزمت رزيقات بالاتفاق واحترمته فلن تنتهكه ترجم.  وتنتمي هاتان القبيلتان العربيان لولاية جنوب دارفور. واستمر القتال بصورة متقطعة بينهما ولكن اتفاقا للمصالحة أبرم بينهما في شباط انهار في تموز.  وقال علي حسن وهو أحد زعماء قبيلة رزيقات ان قبيلته ملتزمة بالهدنة. وأضاف أن قيادة القبيلة تعكف على توضيح الاتفاق لافرادها.  وكان معظم الضحايا من قبيلة ترجم. وقال محمد أحمد حسن ان نحو 145 من أفراد قبيلته قتلوا بين 30 تموز والثامن من اب مشيرا الى أن هناك 40 مصابين بجروح خطيرة ويعالجون في مستشفى في نيالا عاصمة اقليم جنوب دارفور.  وأضاف انه جرى دفنهم في مقابر جماعية. وتابع أن رزيقات كان لديها تسليح أفضل. وفي وقت سابق قال وزير العمل في حكومة دارفور عبد الرحمن الزين ان ثلاثة من رزيقات قتلوا في الاشتباكات.  وحملت كل قبيلة الاخرى المسؤولية عن بدء القتال.  وترجم قبيلة تمارس الزراعة فيما تمارس رزيقات رعي المواشي. وبدأت المشاكل التي وقعت في الاونة الاخيرة حينما انتقلت رزيقات شمالا في موسم الهجرة مارة بالقرب من منطقة ترجم. وتقول ترجم ان المواشي أكلت محاصيلها.  وقال زين ان ترجم تقول لهم انه ليس بمقدورهم المرور من هناك. وأشار الى أن الحكومة ستنشر قوات في تلك المنطقة لضمان امتثال الجانبين للهدنة. وامتنع علي حسن عن التعليق بشأن عدد القتلى. 

المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10485&article=432349
العنوان: ناشطون أميركيون: الحملة لوقف الاستثمارات في السودان نجحت
قالوا إن 19 ولاية و9 مدن منها لوس أنجليس و54 جامعة بدأت تصفية استثماراتها

قال ناشطون ان الحملة الرامية الى اقناع شركات أميركية ومستثمرين لوقف تدفق الاموال على السودان من خلال الصين ودول اخرى بدأت تحرز تقدما كبيرا. وتضع العقوبات الاميركية على السودان حدا لمعظم الصفقات رغم استمرار السماح بوصول المعونات الانسانية والمساعدات الزراعية.  ويضغط الناشطون على المستثمرين لبيع الاسهم والسندات في بيترو تشاينا التي تقوم شركتها الام وهي البترول الصينية بمساعدة السودان على الاستفادة من موارده النفطية بالإضافة الى شركة النفط والغاز الطبيعي الهندية وبتروناس الماليزية. وقال ادم ستيرلنج مدير حملة انهاء الاستثمار في السودان «الحركة الوليدة لانهاء الاستثمار في السودان عملت بالفعل على تسهيل الاستجابة من الشركات العاملة في السودان والمؤسسات الاستثمارية ومديري الصناديق الاستثمارية».  وقال ان 19 ولاية أميركية وتسع مدن منها لوس انجليس و54 جامعة بدأت تصفية استثماراتها في السودان. واشار ستيرلنج ايضا الى انسحاب شركات كبيرة مثل رولز رويس البريطانية. وتدفق نحو 3.5 مليار دولار من الاستثمارات الاجنبية المباشرة على السودان العام الماضي بزيادة مقدارها 53 في المائة عن عام 2005.  غير انه بعد الربع الاول من عام 2006 وعندما دخل ما يقرب من 6.1 مليار دولار تراجعت الاستثمارات الى اقل من 700 مليون دولار بقية العام طبقا لأرقام صندوق النقد الدولي. الى ذلك قال مراقبون ان مانحين تباطأوا كثيرا في تقديم الاموال اللازمة لتطوير جنوب السودان عقب ابرام اتفاق سلام تاريخي وانه ينبغي عليهم تبني موقف موحد للتعامل مع النزاعات المتعددة في أكبر دولة افريقية من حيث المساحة.  وتقول جماعة اللاجئين الدولية الحقوقية في تقرير «يتعين على الدول المانحة التي وعدت بتقديم مليارات الدولارات للمساعدة في اعادة بناء الجنوب توفير هذه الموارد لضمان حصول مئات الالاف من السودانيين العائدين.. على مياه ومساعدات طبية وتعليم».  وخص التقرير بالذكر الية يقودها البنك الدولي تحت اسم صندوق المانحين الذي تباطأ في تقديم الاموال لحكومة جنوب السودان التي تتمتع بشبه حكم ذاتي من اجلتطوير الجنوب الذي مزقته الحرب وهو من افقر المناطق في العالم.