The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

August 20, 2023

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=417134
العنوان: النرويج والسويد ستشاركان في قوة دارفور  

أعلنت السويد والنرويج، امس، انهما سترسلان الى اقليم دارفور في غرب السودان بشكل مشترك مجموعة من نحو 400 رجل، مؤلفة من مهندسين ومن جنود لحمايتهم، في اطار القوة المشتركة المؤلفة من الاتحاد الافريقي والأمم المتحدة المفترض ان تنتشر في الاقليم. وأعلنت وزارتا الخارجية السويدية والنرويجية في بيان مشترك ان الكتيبة الاسكندنافية ستنتشر في دارفور لمدة سنة اعتبارا من نهاية 2008.  وقال المتحدث باسم الخارجية النرويجية تور غير لارسن ان عديد هذه الكتيبة “يبلغ نحو 400 رجل، اكثر من نصفهم من النرويجيين”. ومن المفترض ان يصادق برلمانا البلدين على هذا القرار لكي يدخل حيز التنفيذ.  وكان مجلس الامن الدولي قد صوت في 31 يوليو/تموز على القرار 1679 الذي نص على انتشار القوة المشتركة المؤلفة من الاتحاد الافريقي والامم المتحدة التي يفترض ان تتألف من 26 الف جندي وشرطي.

المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10490&article=433089
العنوان: وفد مسلمي بريطانيا يصف الأوضاع الإنسانية لأهالي دارفور بـ «الصعبة» وقال إنه سيحث منظمة المؤتمر الإسلامي بتقديم العون لهم

اختتم وفد مسلمي بريطانيا زيارته للسودان قبل أن يتوجه إلى جدة بالسعودية للقاء منظمة المؤتمر الإسلامي والتي سيطلعها الوفد على طبيعة الأوضاع الإنسانية بدارفور، ويطالبها بحث البلدان الإسلامية لتقديم العون للمتضررين من الحرب في دارفور بعد أن اقر الوفد بان الدعم الإسلامي ليس كبيراً. ووصف الوفد في مؤتمر صحافي الأوضاع في معسكرات النزوح التي زارها بدارفور بالصعبة ونقل عن شيوخ المعسكرات رغبتهم في العودة إلى ديارهم، نافياً بذلك التقارير التي تتحدث عن ان النازحين استمرأوا حياة المعسكرات، وروى احد أعضاء الوفد للصحافيين بمقر إقامة السفيرة البريطانية امس كيف أن طفلا بالمعسكر عندما سأله «ماذا تريد ان تصير عندما تغدو كبيراً» كان رد الطفل «دكتور». وطالب الجميع للعمل من اجل تحقيق هذا الحلم رغم طول المسافة بين المعسكر والجامعة، واضاف ان هذه مسؤولية كونية. وابعد الوفد المكون من اربعة اعضاء، يمثلون منظمة الإغاثة الإسلامية البريطانية والعون الإسلامي مجلس مسلمي بريطانيا وصحافية من مجلة «كيونيوز»، نفسه عن الخوض في المسائل السياسية، وقال ان مهمته إنسانية واستكشافية للوضع على الأرض وانه سيقوم فور العودة إلى بريطانيا بلقاء احد الوزراء في الحكومة لإطلاعه على نتائج الزيارة، ولكنه عبر عن دعمه لالتزام الحكومة البريطانية بالعملية السلمية في السودان والوقوف معه لتجاوز أزماته الراهنة. ورد الوفد على سؤال طلب منه التعليق على ما اثارته هيئة مراقبة معايير الاعلان البريطانية من ان الارقام الى تنشرها منظمة «ائتلاف إنقاذ دارفور» الاميركية حول عدد الضحايا للصراع في دارفور قد تكون مبالغاً فيها، فقال الوفد انه غير معني بذلك وان مهمته الإنسانية لا تتأثر بالمبالغة في الأرقام او خفضها، فهو يسعى لاغاثة المتضررين سواء كان شخصاً واحداً أو مئات الآلاف. وقال الوفد انه شاهد على الارض آلاف المحتاجين وسوف يسعى إلى حشد الدعم الإنساني لهم.

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=417486
العنوان: 142 قتيلا في اشتباكات بين متمردين وقبائل عربية و الخرطوم تعلن التزامها بحماية القوات المختلطة في دارفور
من:  الحاج الموز

أعلن وزير الدفاع السوداني الفريق عبد الرحيم محمد حسين أن القوات المسلحة لبلاده ستوفر للقوات الأممية الإفريقية “الهجين” التي ستنتشر في إقليم دارفور، الحماية الكاملة ضد أي اعتداءات يمكن أن تقع عليها، وأضاف في منتدى أقامه المركز السوداني للخدمات الصحافية أمس حول قرار مجلس الأمن الدولي 1769 أن الحكومة طالما قبلت بهذه العملية فإنها ملزمة بتوفير الأمن لهذه القوات وعدم الاعتداء عليها.  وأفاد الوزير بأن الرئيس السوداني عمر البشير وجه القوات المسلحة بالتعاون بصورة كاملة وشفافة مع مكونات العملية الهجين، وشدد على أن الجيش والحكومة سوف يلتزمان بإنفاذ الاتفاق مع الأمم المتحدة نصا وروحا ما دامت المنظمة الدولية ملتزمة به. وأوضح أن السودان قبل بعملية هجين وليس قوات هجين، ولذلك لا تكترث الحكومة لما يقوله الأمريكيون عن القوات. وذكر أن الحكومة تدرس الآن صياغة اتفاقية لوضعية القوات داخل السودان للحد من تأثيراتها الاجتماعية السلبية، وشدد أن السماح لأية دولة بالانضمام للعملية يعتمد على موافقة السودان.

إلى ذلك، أسفرت اشتباكات في جنوب دارفور بين تحالف من حركة تحرير السودان، فصيل كبير مساعدي الرئيس السوداني مني أركو مناوي، ومنشقين عن حركة العدل والمساواة بقيادة خليل إبراهيم في مواجهة تحالف يتألف من قبائل عربية عن 142 قتيلا وعشرات الجرحى من الجانبين. وقال نائب والي جنوب دارفور الدكتور فرح مصطفى إن المعارك وقعت شرقي الضعين، وإن حكومته لم يتسن لها بعد التأكد من حجم الخسائر في الأرواح والممتلكات.  وفي السياق نفسه، قال بيان صادر عن تحالف حركتي العدل والتحرير إن مجموعة كبيرة من مليشيا الجنجويد على ظهور الإبل والجياد تدعمها سيارات عسكرية ذات دفع رباعي شنت هجوما واسعا على القرى المحيطة بقرية أم سعونة في شرق دارفور، وقتلت ونهبت ممتلكات عدد من الأهالي، وقال رئيس إدارة المعاليا في جنوب دارفور العمدة محمد أحمد علي إن القبيلة صدت هجوما شنته قوات تتبع لحركتي العدل والمساواة وحركة مناوي في حيكورة أم ردم في منطقة أم بعونة التابعة للوحدة الإدارية كليكلي أول أمس، وقتلت 78 شخصا من قوات الحركتين، وحرقت 13 عربة مسلحة، واستولت منهم على 6 عربات ودفع راجمة ومدفع 106 وعلى أسلحة ثقيلة وخفيفة. 

المصدر: العربية
http://www.alarabiya.net/articles/2007/08/19/38038.html
العنوان: إسرائيل تعيد عشرات المتسللين السودانيين إلى مصر لكن استثنت المهاجرين من دار فور

سلمت إسرائيل مصر السبت 18-8-2023 قرابة 50 من المهاجرين السودانيين كانوا تسللوا الى أراضيها عبر الحدود مع مصر.  وذكر المتحدث باسم الحكومة الاسرائيلية ديفيد بيكر الأحد 19-8-2023 ان عدد من سلموا بلغ 50 وإنهم ليسوا من إقليم دارفور وأن سياسة اسرائيل هي ترحيل جميع المهاجرين غير الشرعيين لكن سيسمح ببقاء 500 مهاجر من دارفور.  وكان مهاجرون سودانيون غير شرعيين معظمهم من اقليم دارفور خاطروا بحياتهم وهم يتسللون الى اسرائيل عبر الحدود مع مصر هربا من الحرب في الاقليم الذي يقع في غرب السودان وكذلك بسبب شظف العيش في مصر.  وقال مسؤولون أمنيون مصريون إن بلادهم تسلمت أمس السبت 48 مهاجرا سودانياً عند معبر كرم أبو سالم الحدودي, وتم نقل هؤلاء المهاجرين الى القاهرة لاستجوابهم.  وتمتد الحدود الاسرائيلية المصرية على طول 250 كلم من اقصى جنوب قطاع غزة الى ايلات. وكثفت مصر جهودها لوقف تهريب الاشخاص الى اسرائيل عبر حدودها منعا لتفاقم مشكلة تتسبب في توتر العلاقات بين البلدين. وفي يونيو حزيران ألقت السلطات المصرية القبض على 106 سودانيين يحاولون التسلل الى اسرائيل, وأطلقت النار على مجموعة من المهاجرين السودانيين والافارقة كانت تحاول التسلل عبر الحدود في يوليو/ تموز فقتلت سودانية وأصابت أربعة أشخاص بينهم طفلة.  وقال رئيس الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان جمال عيد: "نستطيع أن نلومهم (السودانيين) لكن يجب أن نلوم الحكومات.. القمع والظلم جعل هؤلاء الناس يبحثون عن الخلاص حتى في اسرائيل." 

لمصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10491&article=433187
العنوان: تعيين نافع علي نافع للإشراف على ملف أزمة دارفور
من: إسماعيل ادم

أسندت الحكومة السودانية الإشراف على ملف الأزمة في اقليم دارفور إلى الدكتور نافع علي نافع نائب رئيس حزب المؤتمر الوطني، مساعد الرئيس السوداني، خلفا للدكتور مجذوب الخليفة الذي قتل في حادث سير في يوليو (تموز) الماضي. وأكدت مصادر سياسية رفيعة ان اختيار نافع تم نتيجة لتعقيدات الملف وتقاطع عمل معظم الأجهزة الرسمية العسكرية والأمنية فضلاً عن السياسية فيه، مما يستوجب إسناد المهمة إلى قيادي يتمتع بنفوذ وقدرة على اتخاذ القرار أثناء وبعد المفاوضات القادمة مع الحركات المتمردة في دارفور. الى ذلك، وصف وزير الدفاع السوداني في مؤتمر صحافي، ان القوات الهجين المقرر نشرها في دارفور «ليس لها الحق في حماية المدنيين اصلا»، ولكنه قال إن الفصل السابع في القرار تم تحجيمه بحيث يمكن للقوات استخدامه فقط لحماية عناصرها ومقرها ووحداتها والمعدات التي تستخدمها في التحركات. وذكر الوزير ان مقدمة القرار 1769 تبرز مدى إيجابيته باعتبار أنها أكدت التزام مجلس الأمن الدولي «الشديد بسيادة السودان ووحدته واستقلاله وسلامته الإقليمية، والتزامه بقضية السلام.»

من ناحية اخرى، وصف الامين العام للحزب الشيوعي السوداني المعارض محمد إبراهيم نقد الذي أنهى زيارة الى دارفور، كانت الأولى بالنسبة له منذ تفجر المشكلة في الاقليم، «إنه وجد إنسان دارفور متماسكاً ومدركاً لأبعاد قضيته وملماً بسبل حلها». وأشار نقد إلى أن الأعداد الكبيرة للمنظمات الطوعية تعتبر أكبر من المستهدفين للمساعدات الإنسانية، وأصبحت رقيباً على تنفيذ الاتفاقيات، وتساءل: «أين دور أهل الدار، ولماذا لا يكونون شركاء أصليين؟». كما تحدث عن كثرة الحركات المسلحة في دارفور، وكيف أنه أحصى منها 15 حركة استطاع رصدها، وعبر عن قلقه وإشفاقه من حالة التشرذم القائمة، ودعا إلى برنامج عمل موحد يرتكز إلى أهداف سياسية موحدة يمكن الاتفاق عليها عبر الملتقى الدستوري الجامع. وقال إن منبر دارفور يمكن أن يلعب دوراً مهماً خاصة في استكمال السلام في دارفور.

المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10491&article=433217
العنوان: الماضي يطارد لاجئي دارفور وهم يتطلعون للسلام
صور متكررة من الحرب مثل طائرات تقصف وأكواخ تحترق

شأن مريم شأن الكثير من الأطفال الذين ألحقوا بمركز العلاج النفسي في مخيم جبل للاجئين في شرق تشاد فقد تيتمت بسبب الفظائع التي ارتكبت في منطقة دارفور المجاورة بالسودان، حيث لقي 200 ألف شخص حتفهم منذ عام 2003. يحكي أغلب اللاجئين أحداثا مروعة ارتكبتها الجنجويد من اغتصاب وقتل. ربما يكون من السهل على الاطفال الصغار الابتسام، ولكن اذا ألقينا نظرة سريعة على رسوماتهم فإنها تظهر الاضطرابات التي تموج بداخلهم. والى جانب الزهور العادية هناك صور متكررة من الحرب مثل طائرات تقصف قرى وأكواخ تشتعل بها النيران ورجال يحملون البنادق، ويمتطون الجياد يطلقون النار على النساء. وعندما يسأل أي طفل عن شعوره عند رسم هذه الاشكال، فإن الاجابة عادة ما تكون «شعرت بالغضب». مرت الآن أكثر من ثلاث سنوات منذ فرار 230 ألف لاجئ سوداني يعيشون على امتداد الحدود بين شرق تشاد ودارفور من ديارهم، ولن تنتهي آلامهم قريبا فيما يبدو. ولكن الكثير متفائلون من أن قوة جديدة مشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي، والتي أصدر مجلس الامن الدولي موافقته بإرسالها في الشهر الماضي، ربما تكون في طريقها الى دارفور قبل نهاية العام.

وفي حين أن اللاجئين متفقون على تأييد بعثة سلام، تقوم بها الأمم المتحدة، فإن جميعهم يصرون على رغبتهم في وجود قوات غربية فقط. وقالت آمنة آدم خميس وهي لاجئة عمرها 70 عاما «لا نريد قوات أفريقية.. نريد جنود الأمم المتحدة فقط.. لا يمكننا الوثوق بجنود الاتحاد الافريقي لأنهم يشبهون جنود حكومة السودان. أنا متفائلة ولكن اذا كانوا أفارقة فأنا متشائمة». وقال عز الدين خاطر، وهو لاجئ شاب لرويترز «تعلمنا باللغة العربية، وكنا نتخيل أننا عرب، ولكن عندما واجهتنا المشاكل لم يأت العالم العربي لنجدتنا». وأضاف «عندما جئنا إلى هنا عام 2004 وجدنا أشخاصا بيضا يوفرون الخيام والأدوية والبطاطين. قالوا انهم عمال اغاثة انسانية.. لهذا نحن نصدقهم.. إنهم جاءوا ليصنعوا لنا السلام».  كما يتفق اللاجئون جميعا على رغبتهم في العودة الى ديارهم ولكنهم ما زالوا يشعرون بصدمة بالغة بسبب ما تعرضوا له. أجهشت توما وهو لاجئة شابة احتجزت رغما عنها في أحد معسكرات الجنجويد بالبكاء، عندما روت قصتها التي جرت وقائعها قبل ثلاث سنوات. وقالت «كنت أحمل طفلي على ظهري وكنت أجري. ضربني أفراد الجنجويد وسقطت. أخذوا مني طفلي من على ظهري وقتلوه».

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Program for Human Rights Activists

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

People Against Injustice (PAIN)

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik