The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

August 27, 2023

 

المصدر: الرياض
http://www.alriyadh.com/2007/08/25/article275152.html
العنوان: منظمة العفو الدولية تتهم السودان بانتهاك حظر السلاح في دارفور

    ذكرت منظمة العفو الدولية في لندن أمس الجمعة أن السودان ما زال يرسل "معدات عسكرية هجومية" إلى إقليم دارفور الذي يموج بالاضطرابات في تحد للمجتمع الدولي، مستشهدة بأدلة فوتوغرافية. وقال براين وود مدير قسم أبحاث السلاح بمنظمة العفو الدولية في بيان "الحكومة السودانية مازالت ترسل أسلحة إلى دارفور في تحد سافر لحظر السلاح الذي فرضته الأمم المتحدة واتفاقات السلام في دارفور". وكشفت منظمة العفو الدولية عن ثلاث صور فوتوغرافية التقطت في يوليو الماضي في مطار بلدة الجنينة بدارفور، وأرسلها شهود عيان في المنطقة إلى المنظمة .
وقالت المنظمة إن الصور تظهر قوات الحكومة السودانية وهي تقوم بإنزال حاويات وتحميلها على شاحنات ومروحيات عسكرية سودانية في المطار

المصدر: المصري اليوم
http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=73655
العنوان: عاصفة انتقادات بعد طرد السودان دبلوماسيين أوروبي وكندي بتهمة التدخل في شؤونه

طردت الخرطوم مبعوث المفوضية الأوروبية والقائمة بالأعمال الكندية في الخرطوم بسبب «تدخلهما في شؤون السودان»، وهي الخطوة التي أثارت ردود فعل وعاصفة انتقادات في أوروبا وكندا وأمريكا.  وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية السودانية علي الصادق أن السودان استدعي مبعوث المفوضية الأوروبية والقائمة بالأعمال الكندية وأبلغهما أنهما أصبحا شخصين غير مرغوب فيهما بسبب تدخلهما في شؤون السودان.  وفي بروكسل، قالت المتحدثة باسم المفوضية الاوروبية «نحن مطلعون علي الوضع ونحاول إيجاد حل»، وبدورها،طلبت كندا علي لسان المتحدث باسم وزارة الخارجية من السلطات السودانية تبرير إبعاد القائمة بالأعمال الكندية في الخرطوم نوالا لاولور،وأضاف المتحدث «وفق أفضل تقاليد الدبلوماسية الكندية، تدعم نوالا لاولور قيمنا: الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان والقانون. »  وأعرب المتحدث باسم البيت الأبيض جوردون جوندرو عن أمله في ألا يكون إبعاد الدبلوماسيين الأوروبي والكندي من السودان محاولة من الخرطوم لإفشال ومقاومة الجهود الدولية الرامية إلي وقف العنف في دارفور، وقال إن «السودانيين قاموا في الماضي بهذا النوع من الأمور لمقاومة الإرادة الدولية. »

المصدر: الأهرام
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab3.htm&DID=9320
العنوان: مناوي ينفي مهاجمة قوات حركته لقبيلة بدارفور والياسون يختتم مباحثاته في السودان ويتوجه إلي تشاد
من: عبد الواحد لبيني‏
 
نفت حركة تحرير السودان جناح كبير مساعدي رئيس الجمهورية مني اركو مناوي ان تكون قواتها هاجمت قبيلة المعاليا بجنوب دارفور واعتبرت هذه الاتهامات حملة رخيصة لضرب النسيج الاجتماعي بدارفور‏.‏ وقال بيان لمدير مكتب مناوي محمد بشير عبد الله ان القيادة العسكرية للحركة تلقت بلاغا من المواطنين يفيد بأن مجموعة من الجنجويد علي ظور جمال تقدر‏60‏ شخصا قد اغاروا على مناطق شرق مهاجرية وقامت بسرقة كميات كبيرة من المواشي بعد ان قامت بقتل‏4‏ من ملاك المواشي‏.‏  وأوضح البيان انه بحكم مسئولية الحركة الامنية والادارية بالمنطقة تحركت مجموعة من قوات الحركة علي مرحلتين وصلت الاولي الي منطقة السميج واشتبكت مع المهاجمين وأعادت المواشي المسروقة الي اصحابها اما القوة الاخري للحركة المكونة من‏3‏ سيارات فقد تعرضت الي كمين وتم تدمير احدي السيارات علي متنها ‏4‏ من جنود الحركة قتلوا في الحادث‏.‏

في الوقت نفسه اختتم يان الياسون مبعوث الامين العام للامم المتحدة الخاص لدارفور امس زيارة الي اقليم دارفور غربي السودان استغرقت‏3‏ ايام‏,‏ عقد خلالها سلسلة من اللقاءات التشاورية مع ممثلي النازحين وقيادات منظمات المجتمع المدني وممثلي القبائل العربية‏,‏ وقيادة قوات الاتحاد الافريقي‏.  وأكد الياسون حرص الامم المتحدة علي تحقيق السلام في دارفور وضرورة اشراك المجتمع المدني والنازحين والقبائل العربية في جولة المفاوضات القادمة بين الحكومة والحركات المسلحة‏.  وقال عملية حفظ السلام والمساعدات الانسانية مهمة‏..‏ ولكن لابد من اقرار السلام بشكل دائم‏.‏  وأشار الياسون الي انه تباحث مع مني اركو مناوي في ساعة متأخرة من مساء امس الاول‏,‏ واوضح انه توصل الي تفاهم مع مناوي حول النقط التي أثيرت في اللقاء وذكر ان مناوي ابدى استعدادا لاضافة بنود اخري الي اتفاق ابوجا‏.  وقال ان لقائه مع مناوي اتي ثماره‏.  من جانبها طالبت قيادات النازحين بمعسكرات النزوح بالفاشر بأن تعترف الحكومة بالمشكلة ومحاكمة مرتكبي الجرائم‏,‏ وضرورة ان تكون هناك تعويضات حقيقية فردية وجماعية للمتضررين‏.‏

المصدر: الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/BA90FCDF-0E5E-439C-B868-D2FCCF15D1CE.htm
العنوان: هل كان طرد الدبلوماسيين الغربيين طعما للسودان   
من: عماد عبد الهادي-الخرطوم

استمرار توتر العلاقة بين المجتمع الدولي وحكومة الرئيس عمر البشير رغم تخلى الحكومة السودانية عن سياسات سابقة كانت محل خلاف، يثير تساؤلات جمة.  ويبدو أن طرد الدبلوماسيين الغربيين لن يكون الأخير طالما أن الخرطوم ماضية في برامجها، بينما يسعى المجتمع الدولي لإقناعها بالتوقف عن مجاراته في العداء المستحكم بينهما منذ العام 1990 تاريخ اكتشاف علاقتها بالإسلاميين في العالم.  وكانت الحكومة السودانية قد طردت الأسبوع الماضي كل من ممثل المفوضية الأوروبية بالخرطوم كينت ديقر فيلت والقائمة بالأعمال الكندية بحجة تدخلهما في الشئون الداخلية للبلاد.  ورغم الاحتجاجات الأوروبية والأميركية على هذه الخطوة، إلا أن حكومة البشير ما زالت متمسكة بقرارها مع أعطاء مهلة ثلاثة أسابيع لممثل المفوضية، ليضاف المطرودان إلى سجل حافل شمل من قبل كلا من السفير البريطاني والقائم بالأعمال الأميركي ودبلوماسيا ليبيا ومبعوث الأمين العام للأمم المتحدة بالسودان يان برونك. 

إجراءات الخرطوم دفعت محللين سياسيين إلى الاعتقاد بأن المجتمع الدولي يسعى إلى معاقبة الحكومة السودانية من خلال ارتكاب ممثليه أفعالا تجبرها على اتخاذ إجراءات عقابية ضدهم.  وأشار هؤلاء إلى تثبيت الأوروبيين حق رافضي اتفاق أبوجا في التفاوض من جديد وفق شروطهم، فضلا عن اتهام قوات الدفاع الشعبي -إحدي أذرع القوات المسلحة السودانية- بارتكاب جرائم في دارفور ترقى لمستوى جرائم الحرب.  ويرى المحلل السياسي محمد علي سعيد أن الغرب لن يفوت فرصة مواصلة عدائه للنظام القائم في السودان -التي أتيحت له بطرد المسؤولين الغربيين-، وتوقع أن يؤدى ذلك إلى مزيد من العزلة والعقوبات السياسية ضد الخرطوم.  ولم يستبعد سعيد أن يتخذ الاتحاد الأوروبي -رغم اعتذاره- خطوات أكثر تشددا يدعم بموجبها العمل المعارض أيا كان نوعه خاصة إذا ما وضع في الاعتبار أن السبب الرئيسي في طرد المبعوث الأوروبي هو اجتماعه بالمعارضة.  أما أستاذ العلوم السياسية بجامعة الخرطوم مختار الأصم فلم يستبعد نظرية المؤامرة وتقديم ما سماه الطعم لحكومة الخرطوم لاتخاذ مثل هذه الخطوات.  وقال الأصم إن اعتذار الاتحاد الأوروبي لن يمنع من تأزم الموقف بين الخرطوم والمجتمع الدولي بسبب دارفور وموقف كبار مسؤولي حكومة الرئيس البشير من تفسير القوات المقترحة لحماية المدنيين في الإقليم، مشيرا إلى ما اتخذه البرلمان النرويجي من قرار يسمح بإرسال قوات لدارفور.  وفي المقابل قلل المحلل السياسي محمد موسى حريكة من احتمال أي مواجهة مستقبلية، معتبرا أن كلا الطرفين خبرا الآخر بشكل جيد.  وتوقع أن يسعي المجتمع الدولي للتساهل مع الخرطوم لحين إكمال إستراتيجيته بدخول القوات الأممية لدارفور.

المصدر: الحياة
http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/08-2007/Item-20070825-9e9cdbc7-c0a8-10ed-01b1-9340877e8c0a/story.html
العنوان: الخرطوم تسمح ببقاء ديبلوماسي أوروبي بعد «اعتذار» عن «أخطاء» ارتكبها
من: النور أحمد النور

أعلنت الرئاسة السودانية، أمس، أن الرئيس عمر البشير تلقى اتصالاً هاتفياً من المفوض الأوروبي للتنمية والمعونة الإنسانية لوي ميشيل قدم خلاله الأخير اعتذاراً واضحاً عن «أخطاء» ارتكبها رئيس البعثة في الخرطوم كنت ديغرفلت أدت إلى اتخاذ الحكومة السودانية قراراً بإبعاده. كما تُجرى اتصالات بين وزارة الخارجية الكندية والخرطوم للسماح للديبلوماسية الكندية نوالا لاولور بالبقاء لفترة ما بين أسبوع إلى عشرة أيام إلى حين أن توفد بلادها ديبلوماسياً جديداً بديلاً لها. وأعلنت الحكومة السودانية هذا الأسبوع ان الديبلوماسيين الأوروبي والكندي شخصان غير مرغوب فيهما لقيامهما بنشاطات تشكّل تدخلاً في الشؤون الداخلية للبلاد.  وقال السكرتير الصحافي للرئيس السوداني محجوب فضل بدري ان الرئيس البشير قبل اعتذار مفوضية الاتحاد الأوروبي ووافق على بقاء السفير حتى انتهاء مدته.  كما قال مسؤول المراسم في وزارة الخارجية السفير علي يوسف لـ «الحياة» أن اتصالات تجري مع الخارجية الكندية للسماح لنوالا لاولور بالبقاء لفترة ما بين اسبوع إلى عشرة أيام إلى حين أن توفد بلادها ديبلوماسياً جديداً مكانها.  وشدد يوسف على أن الاجراء لم يكن موجهاً ضد العلاقات الثنائية بين السودان والاتحاد الأوروبي أو كندا وإنما كان نتيجة «لتصرف قام به الديبلوماسيان بصفة شخصية». وتابع: «ما قاما به يمثل تدخلاً في الشؤون الداخلية وخروجاً عن الأعراف الديبلوماسية، لذلك جاء الطرد احتجاجاً على تصرفاتهما الشخصية وليس تصرفات الجهتين اللتين يمثلانها».

المصدر: الحياة
http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/08-2007/Item-20070826-a3abb047-c0a8-10ed-01b1-93400959cccb/story.html
العنوان: المبعوث الأفريقي يحض الحكومة ومتمردي دارفور على الالتزام بوقف النار
من: النور أحمد النور 

وفي دارفور، حض مبعوث الاتحاد الأفريقي سالم أحمد سالم أمس جميع الأطراف المرتبطة بالنزاع في الإقليم على الالتزام بوقف النار لدعم محادثات السلام المقررة في تشرين الاول (أكتوبر) المقبل. وشدد على ضرورة موافقة جميع سكان دارفور على أي اتفاق سلام كي يكتب له النجاح. وقال خلال زيارة إلى الإقليم: «تحدثنا إلى الحركات المتمردة والحكومة، ولكن من المهم في نهاية الأمر أن يقبل سكان دارفور بأي اتفاق يتم التوصل إليه في نهاية المطاف».  وينتظر ان يزور سالم منطقة زالنجي مسقط رأس مؤسس «حركة تحرير السودان» المتمردة عبدالواحد محمد نور الذي يرفض الانضمام إلى كثير من قادة فصائل التمرد في العودة إلى طاولة المفاوضات، إلا بعد نشر قوة دولية من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي لضمان إنهاء عمليات الاغتصاب والقتل والنهب. لكن سالم أكد أن المحادثات هي السبيل الوحيد لتحقيق ذلك، وحض نور الذي يعيش في باريس على الجلوس إلى طاولة التفاوض، مشيراً إلى أنه يشاركه الرأي في أن بدء المفاوضات سيكون أفضل عند استتباب الأمن، لكن «الشيء الذي لا يُقبل هو القول إنه إذا لم يتحقق الأمن المطلق، فإن الأمر لا يستحق».

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=420139
العنوان: وفد من مسلمي بريطانيا زار دارفور واطلع على "وضع إنساني أليم"

اجتمع وزير الدولة البريطاني لشؤون إفريقيا لورد مالوك بران أمس بأعضاء وفد من المسلمين البريطانيين العائدين من زيارة إلى دارفور في غرب السودان، ويضم الوفد جهانجير مالك مدير جمعية الإغاثة الإسلامية، وسيف الدين أحمد المدير التنفيذي لجمعية العون الإسلامي، والشيخ إبراهيم مورغا من المجلس الإسلامي البريطاني، وفرينا علام من مجلة كيو نيوز الإسلامية. وقال إنه تأثر جدا نتيجة للتقرير الذي قدمه أعضاء الوفد بعد اطلاعهم بأنفسهم على الوضع الإنساني الأليم في دارفور، وأثارت إعجابه جهود الإغاثة الهائلة التي تقوم بها جمعيات الإغاثة الإسلامية والعون الإسلامي هناك في ظروف في غاية الصعوبة. وأضاف أنه يمكن لهذا الوفد أن يساعد في تنمية الوعي في المملكة المتحدة تجاه الحاجة المستمرة لبذل قصارى الجهود لمساعدة أهالي دارفور، وفي الوقت نفسه إعطاء زخم متزايد للعملية السياسية لضمان أن تتاح لأهالي دارفور فرصة عادلة لإعادة بناء حياتهم الممزقة، وأن يعيشوا السلام والاستقرار والرخاء.  وقال الشيخ إبراهيم مورغا من المجلس الإسلامي البريطاني إن من المهم جدا أن يتولى المسلمون البريطانيون الدور الريادي حيال الوضع في دارفور. وأضاف “نناشد الدول الإسلامية أن تضاهي الالتزام الذي أبدته بريطانيا في محاولاتها لتسوية الكارثة في دارفور، ونريد من الجاليات المسلمة أن يتولد لديها وعي أكبر تجاه معاناة شعب دارفور، وإدراك التزامهم الديني حيال إخوانهم في الإنسانية." 

وكانت زيارة الوفد إلى دارفور الأخيرة ضمن زيارات رفيعة المستوى، نظمتها وزارة الخارجية البريطانية لشخصيات بريطانية مسلمة لكي يشاركوا تجربتهم كمسلمين في بريطانيا اليوم، ولكي ينخرطوا في حوار ونقاش بناء حول المواضيع التي تهمهم، ومنها الكارثة الإنسانية المستمرة في دارفور. وأتاحت الوزارة في هذه الحالة للوفد أن ينخرط في حوار مفتوح وصريح مع وزراء ومسؤولين سودانيين، ولقاء نازحين في مخيمات في دارفور.  وقال أعضاء الوفد الإسلامي البريطاني إنهم يأملون أن تساعد زيارتهم إلى دارفور في رفع درجة الوعي، وتشجيع تقديم المزيد من المساعدات المالية من الجاليات المسلمة والحكومات الإسلامية، والتحفيز على خروج الجالية المسلمة البريطانية بالمزيد من المبادرات. ومن المبادرات التي أعلن عنها جهانجير مالك الأسبوع الماضي إقامة حفل “على طراز لايف 8” (احتفال أقيم بمناسبة قمة دول مجموعة الثماني في 2006) للمساعدة في معالجة الكارثة الإنسانية في دارفور، عن طريق جمع التبرعات ورفع درجة الوعي.

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Program for Human Rights Activists

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

People Against Injustice (PAIN)

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik