Arabic Media

August 31, 2023

المصدر: الرأي
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=171602
العنوان: متمردو دارفور يتهمون حكومة الخرطوم باجبار الالاف على النزوح

قال عبد العزيز النور عشر القيادي بحركة العدالة والمساواة ان حكومة الخرطوم تقوم بقصف جوي بشكل يومي في جنوب دارفور. وذكر أن 20 ألف شخص في المنطقة التي تقع جنوب غربي بلدة عديلة قرب الحدود الشرقية لدارفور نزحوا من ديارهم الى الغابات وأنه بات من المتعذر عليهم الحصول على مياه شرب نظيفة على مدى الشهر المنصرم.  والاربعاء هاجمت حركة العدل والمساواة وحركة تحرير السودان قاعدة للجيش في اقليم كردفان المجاور لدارفور وقالتا ان القاعدة هي مركز الامدادات والنقل للعمليات المتواصلة في جنوب دارفور.  وقال المتمردون ان 15 جنديا قتلوا.  وأبلغ عشر بأن المتمردين ما زالوا يسيطرون على معسكر الجيش.  الى ذلك نقل امس عن مسؤول بالامم المتحدة قوله ان المخيمات التي تعج باللاجئين السودانيين المحبطين في دارفور تمت عسكرتها وأصبحت تشكل خطرا لا يمكن تجاهله.  وقال جون هولمز منسق الاغاثة بالامم المتحدة لهيئة الاذاعة البريطانية ان وجود السلاح في المخيمات وانتشار الجيش السوداني خارج مراكز المخيمات يحدث وضعا قابلا للتفجر.  ونقل موقع الاذاعة على الانترنت عن هولمز قوله ''اذا كانت هناك اعداد كبيرة في المخيمات ووجود عسكري للحكومة السودانية في المنطقة فمن المتوقع تفجر اشتباكات بين الحين والاخر."  واضاف ''ان التسييس والعسكرة على الارض في المخيمات حقيقة واقعة لا يمكن تجاهلها." 

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=421720
العنوان: 4 صعوبات تواجه العملية الهجين واتهامات للجيش بتنفيذ قصف جوي والأمم المتحدة تدعوا لنشر المزيد من القوات في دارفور

وقال مارك كروكر قائد شرطة الأمم المتحدة الذي سيحال الى التقاعد، ان عدد ضباط الشرطة من الدول المتقدمة الكبرى يتضاءل وإنه يتعين على دول مثل بريطانيا والولايات وكندا وإيطاليا وفرنسا ان تسهم بالمزيد.  وقال كروكر "الدول التي دأبت على الحديث عن دارفور يتعين عليها الآن أن تفعل شيئا إزاء دارفور بإرسال المزيد من أفراد الشرطة الى الإقليم الذي وصفه بأنه الأكثر بؤساً في العالم."  من جهة أخرى استهل رودلف أدادا المبعوث المشترك للأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي مهمته التي تسلمها رسميا أول من أمس كرئيس للبعثة المشتركة بتقديم مذكرة لوزير الخارجية السوداني تضمنت جملة من الصعوبات العملية والفنية التي تواجه عمل البعثة بدارفور.  وقال الناطق الرسمي باسم الخارجية السفير علي الصادق إن أدادا سلم د. لام أكول وزير الخارجية مذكرة شملت أربع صعوبات فنية تواجه إنشاء العملية الهجين خاصة في مرحلتها الانتقالية وأجمل الصادق الصعوبات في منح البعثة أراضي للإقامة، وإنشاء المكاتب الخاصة بالعمل بجانب المطارات وكيفية استيعابها للطائرات مع تخليص متطلبات العملية الهجين حركياً.  من جهة أخرى اتهمت حركة العدل والمساواة على لسان القيادي عبدالعزيز النور عشر القوات الحكومية السودانية بشن غارات على عدد من المناطق جنوب دارفور خلال الشهر الماضي الأمر الذي دفع بالآلاف الى هجر منازلهم في مدينة عديلة.  

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=421704
العنوان: الخرطوم ترفض تقديم تنازلات لإدارة بوش

قالت الحكومة السودانية إنها لن تقدم تنازلات خلال مباحثاتها الجارية مع إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش في إطار خطوات التطبيع بين البلدين وأوضحت أن زيارة المبعوث الأمريكي للسودان اندرو ناتسيوس تناولت فتح أبواب الحوار بين الجانبين وأبدت تفاؤلها بنجاح الوفد الحكومي الموجود حاليا بواشنطن.  وتوقعت أن تحدث اختراقا في العلاقات بين البلدين عبر عملية الحوار للطرفين.  وفي الأثناء ودخلت محادثات وفد الحكومة مع المسؤولين بالخارجية الأمريكية يومها الخامس حيث يواصل وزير الدولة بوزارة الخارجية السوداني مباحثاته التي تركزت حول 3 محاور تمثلت في العقوبات الاقتصادية ومعتقلي جوانتناموا وقضية دارفور. 

المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10503&article=434990
العنوان: مقاتلو دارفور يعلنون استيلاءهم على بلدة في ولاية كردفان والخرطوم قالت إنها صدت الهجوم
من: اسماعيل ادم

قال ادم ادريس، أحد قيادات حركة تحرير السودان المناوئة لاتفاق ابوجا الهش ان قوات مشتركة من حركته وحركة العدل والمساواة دخلت ود بندة وهي الآن في المدينة. وذكر ان قوة كبيرة من قواتهم هاجمت المدينة ردا على ما سماها سلسلة هجمات شنتها الحكومة في الفترة الماضية على مواقعهم على الحدود بين دارفور وكردفان. وقال ان الهجوم اسفر عن قتلى في صفوف القوات الحكومية. ونفى ان يكون الهجوم قد اصاب مدنيين في المدينة. واضاف «اتفقنا في مدينة اروشا مع الحكومة على وقف العدائيات، ولكن الحكومة استمرت تشن علينا الهجوم في ترتيب مسبق منها قبل المفاوضات المرتقبة». ومضى «ونحن نرد عليهم الآن في ود بندة».  وعلق الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل، مستشار الرئيس السوداني، على الهجوم بالقول ان التصعيد العسكري الذي تقوم به الحركات المسلحة في دارفور يمثل رسالة سالبة سيتم التعامل معها بكل الحسم، وهي واشارة لعدم جدية الحركات للتوصل للحل السياسي والى طبيعتها باستهداف المدنيين وممتلكاتهم. واكد استعداد الحكومة للتفاوض مع الحركات الرافضة لاتفاق ابوجا وبأسرع وقت ممكن. واضاف أن الحكومة تضع الآن اللمسات الأخيرة للاستعداد للتفاوض.  

المصدر: الحياة
http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/08-2007/Item-20070830-b8186e14-c0a8-10ed-01b1-9340bc43a9dc/story.html
العنوان: أوكامبو يهدد بإصدار مذكرة توقيف دولية بحق هارون وكوشيب ... الخرطوم تعترف بمقتل 46 شرطياً في هجوم لمتمردي دارفور على كردفان
من: النور أحمد النور  

اعترفت وزارة العدل أمس بأن هجوم المتمردين أدى إلى مقتل 46 من قوات الشرطة ومدني واحد، وجرح 11 شرطياً آخرين، بينهم ضابط برتبة نقيب. وقال وزير العدل محمد علي المرضي للصحافيين أمس إن الهجوم استهدف شرطة الاحتياطي المركزي «بقوة مسلحة قوامها 25 سيارة مجهزة بآليات ومعدات مقاتلة». وعزا جسامة الخسائر إلى «تصدي الجنود الاحتياط للهجوم ببسالة»، لافتاً إلى أن «المهاجمين دمروا معسكر الشرطة بالكامل، قبل ان ينهبوا أسلحة وذخائر ومؤناً وستة سيارات تابعة للشرطة، كما دمروا مباني محافظة ودبندة والجهاز القضائي، وأتلفوا الملفات وأطلقوا سراح السجناء والمحتجزين». وأشار إلى أن الدمار امتد إلى مكاتب بعثة الأمم المتحدة الذي «نُهب منه بعض الأجهزة المهمة».  وأضاف المرضي أن الجيش «اشتبك مع القوة المهاجمة فجر أمس وكبدها خسائر فادحة في الأرواح والمعدات.  وكان القيادي في «حركة تحرير السودان - الوحدة» آدم إدريس قال أمس إن قوة مشتركة من حركته و «حركة العدل والمساواة» استولت على مدينة ودبندة، رداً على هجوم شنته القوات الحكومية على الحركات المتمردة على طول الحدود بين دارفور وكردفان.

من جهة أخرى، قال المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو أوكامبو إن الحكومة السودانية لم تتحرك حتى الآن لاعتقال المشتبه بهما فى ارتكاب جرائم حرب في دارفور المطلوبين لدى المحكمة وزير الدولة للشؤون الانسانية أحمد هارون والقيادي في «قوات الدفاع الشعبي» علي كوشيب. وأكد أن مكتبه سيراقب المطلوبين «لتوزيع مذكرة اعتقال حمراء بحقهما على جميع دول العالم تتيح ترحيلهما».  وأضاف في تصريحات نشرها موقع الأمم المتحدة على الإنترنت أمس، إنه ليس من المقبول مطلقاً أن يتولى أحد المشتبه بهما، وهو هارون، مهمات الإشراف على عمليات نقل مواطنين من قراهم في دارفور إلى مخيمات النازحين. ورأى أنه مثل «الثعلب الذي يتولى حراسة الدجاج»، مؤكداً أن تقدماً لم يحدث في شأن اعتقال المشتبه بهما منذ صدور مذكرة الاعتقال «وهذا ما سأقوله في تــقريري المقبل إلى مجـــلس الأمن إذا لم يـــحدث تطــور جديد».  وأشار إلى أن مساعديه «يحاولون الآن مراقبة هارون وكوشيب ورصد تحركاتهما، لأنهم بصدد اخطار الشرطة الدولية لإصدار مذكرة اعتقال باللون الاحمر توزع على جميع دول العالم وتتيح ترحيلهما». والتقى أوكامبو في نيويورك الأمين العام للأمم المتحدة بان كي - مون ووكيله لعمليات حفظ السلام جان ماري غيهينيو ومستشار الأمين العام الخاص لمنع الابادة فرانسيس دينغ.