Arabic Media

July 13, 2023

المصدر:الرأي

http://www.alrai.com/pages.php?news_id=164687

العنوان: مشروع قرار فـي مجلس الامن يجيز (الاستخدام الواسع) للقوة فـي دارفور

اعد مجلس الامن التابع للامم المتحدة الاربعاء مشروع قرار يجيز تشكيل قوة للامم المتحدة والاتحاد الافريقي قوامها نحو 26 ألفا من الجنود والشرطة ويجيز استخداما واسعا للقوة لحماية المدنيين في دارفور.ومشروع القرار الذي وزعه على الاعضاء الخمسة عشر لمجلس الامن رعاته بريطانيا وفرنسا وغانا ضروري قبل ان تستطيع الامم المتحدة رسميا تجميع القوات للمساعدة في انهاء العنف في غرب السودان. وسيصدر القرار بموجب الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة وهو ما سيجعله الزاميا. ويسمح القرار للبعثة ''باستخدام كل السبل اللازمة'' وهو ما يعني استخدام القوة ''في مناطق انتشار قواتها وحسب تقديرها في اطار قدراتهأ." وسيفوض القرار تعبئة 19555 من العسكريين و6400 من الشرطة المدنية. ويدعو القرار الدول الاعضاء الى ''اتمام'' مساهماتها في غضون 90 يوما من تبني القرار. ويحث القرار ايضا الدول والمنظمات الاقليمية على الاستجابة لطلبات الاتحاد الافريقي الذي يتناقص بسرعة ما لديه من موراد مالية.وليس من المتوقع ان تصبح قوة الامم المتحدة كلها على الارض قبل حلول العام القادم. ويعبر مشروع القرار ايضا عن ''القلق الشديد'' لاستمرار هجمات المتمردين والقوات الحكومية وميليشيا الجنجويد المدعومة من الحكومة على السكان المدنيين وموظفي الوكالات الانسانية.

المصدر:الخليج

http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=405381

العنوان: السودان: "إسرائيل" تحاول تنفيذ أجندة خاصة عبر تهريب اللاجئين

كشفت الحكومة السودانية عن وجود شبكات “إسرائيلية” تقوم بمحاولات لتهريب السودانيين اللاجئين في بعض الدول إلى “إسرائيل” لتجنيدهم لأجندة تحاول دولة الكيان الصهيوني إنفاذها في السودان. وقال معتمد اللاجئين محمد احمد إنه من غير المستبعد إطلاقا أن تقوم تل ابيب بمنح أي سوداني يحاول اللجوء إليها “حق اللجوء” لأغراض تخدم أجندتها. وكشفت وزارة الخارجية عن دراسات بدأت في إعدادها جهات مختصة بالحكومة لرصد ومتابعة عملية تسلل المواطنين إلى “إسرائيل”. وقال مدير إدارة القنصليات بوزارة الخارجية السفير محمد عمر إن الجهات ستضع معالجات للقضية من خلال دراسة مسببات الهجرة والجوانب الاجتماعية والاقتصادية التي أدت لتفشي ظاهرة تسلل المواطنين السودانيين ل “إسرائيل." وحمل نائب رئيس حكومة الجنوب د. رياك مشار حكومة الوحدة الوطنية مسؤولية إعادة اللاجئين المقدر عددهم بنحو 3000 إلى البلاد .

المصدر:الخليج

http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=405380

العنوان: الخرطوم مستعدة لمفاوضة الفصائل وواشنطن تعد بالضغط على نور

مشروع قرار دولي بشأن القوة المختلطة في دارفور

وزعت بريطانيا وفرنسا وغانا مشروع قرار دولي في مجلس الأمن يسمح بنشر قوة حفظ سلام مختلطة بين الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي في دارفور لمدة عام، ويجوز استخدام القوة بشكل واسع لحماية المدنيين. وينص مشروع القرار الذي وزعته الدول الثلاث في مجلس الأمن على نشر القوة المختلطة (الهجين) مبدئياً لفترة 12 عاماً، وستتألف من 19555عسكرياً ومكون مدني يضم 3772 رجل شرطة و19 وحدة لتدريب الشرطة. وسيصدر القرار بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة وهو ما سيجعله إلزامياً ويسمح القرار للبعثة “باستخدام كل السبل اللازمة” وهو ما يعني استخدام القوة في مناطق انتشار قواتها وحسب تقديرها في إطار قدراتها. ويقول القرار إنه يمكن استخدام القوة في حماية افراد البعثة ومنشآتها وتسهيلاتها ومعداتها لضمان السلامة وحرية الانتقال لأفرادها وعمال المهام الإنسانية وحماية المدنيين المعرضين لخطر عنف بدني وكذلك مصادرة الأسلحة أو تجميعها.

وقال المتحدث باسم الخارجية السودانية علي الصادق إن المبعوث الأمريكي ناتسيوس الذي يزور السودان حالياً قال إن بلاده ترحب بما تم الاتفاق عليه في أديس أبابا حول العملية الهجين، وأكد التزام الإدارية الأمريكية بدعم العملية السياسية وإنجاحها في دارفور، حتى يتم جمع الحكومة ورافضي اتفاقية ابوجا حول طاولة المفاوضات لحل المشكلة. وأشار إلى أن وزير الخارجية لام اكول أعلن أمام المسؤول الأمريكي استعداد الحكومة للتفاوض مع الفصائل المسلحة دون أي شروط مسبقة، بيد أنه أكد أن العقبة التي تواجه انطلاق المفاوضات هي جمع الفصائل وتوحيدها. وأشار الصادق إلى أن هنالك مساعي لجمع الفصائل لكنه استدرك أن المشكلة الأساسية التي تواجه هذه العملية هي رفض نور رئيس حركة تحرير السودان، وأشار إلى أن ناتسيوس ذكر أنه كان مع عبدالواحد ومارس عليه ضغوطاً شديدة للموافقة على حضور مؤتمر طرابلس، واضاف ان الولايات المتحدة وعدت بممارسة أقصى الضغوط عليه لقبول التفاوض.

المصدر: الجزيرة

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/289DD7AA-7D71-41F2-BEFD-41F9D387C671.htm

العنوان: قرار مجلس الأمن سيصدر بموجب الفصل السابع

أوروبا تدرس إرسال قوة لتشاد لحماية لاجئي دارفور

قال منسق السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي خافيير سولانا إن الاتحاد يبحث إرسال جنود لحماية لاجئي دارفور في تشاد قبل وصول القوات المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي إلى غرب السودان. وأشار سولانا إلى أن بعض الدول الأوروبية مستعدة للتعاون مع القوات المشتركة، وكانت فرنسا طلبت الشهر الماضي من الاتحاد الأوروبي إرسال نحو 12 ألف جندي إلى تشاد لإقامة ممر إنساني من أجل لاجئي دارفور. وقال مسؤول أوروبي في بروكسل أمس الخميس إنه من المقرر أن يناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في اجتماعهم في 23 يوليو/تموز الجاري سبل دعم القوة الأفريقية الموجودة حاليا في دارفور. جاء ذلك فيما طرح على مجلس الأمن مشروع قرار يجيز تشكيل القوات الأفروأممية التي يبلغ قوامها نحو 26 ألفا، وترعى بريطانيا وفرنسا وغانا مشروع القرار الذي سيصدر بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة وهو ما سيجعله إلزاميا. ويسمح المشروع للقوات المشتركة باستخدام كل السبل اللازمة لأداء المهمة في مناطق انتشارها بحسب تقديرها وإمكاناتها، ويقول إنه يمكن استخدام القوة في "حماية أفراد البعثة ومنشآتها وتسهيلاتها ومعداتها وضمان السلامة وحرية الانتقال لأفرادها وموظفي الإغاثة وحماية المدنيين المعرضين لخطر عنف بدني."وتمتد المهام أيضا إلى مصادرة الأسلحة أو تجميعها، وبموجب القرار سيتم نشر 19 ألفا و555 من العسكريين وستة آلاف وأربعمئة من الشرطة، ويدعو القرار الدول الأعضاء إلى إتمام مساهماتها في غضون تسعين يوما من تبنيه. ويعبر مشروع القرار أيضا عن القلق الشديد لاستمرار "هجمات المتمردين والقوات الحكومية ومليشيا الجنجويد على السكان المدنيين وموظفي الوكالات الإنسانية".

المصدر:الحياة

http://www.daralhayat.com/arab_news/nafrica_news/07-2007/Item-20070712-bb9eca59-c0a8-10ed-0169-5e9990038224/story.html

العنوان: الخرطوم ترفض مشروع قرار دولياً يخوّل «القوة المشتركة» حق استخدام القوة... أميركا تدعم «خريطة طريق» لحل أزمة دارفور

من: النور أحمد النور  

قال الناطق باسم الخارجية السفير علي الصادق للصحافيين ان المبعوث الأميركي درس مع وزير الخارجية سبل حل المشاكل العالقة بين الخرطوم وواشنطن والوضع الإنساني في دارفور، مشيراً إلى أن ناتسيوس جدد التزام بلاده بدفع العملية السياسية في دارفور، ودعمها «خريطة الطريق» التي وضعها الاتحاد الافريقي والامم المتحدة لإنهاء الأزمة.

وأضاف أن ناتسيوس وعد وزير الخارجية بممارسة ضغوط على فصيل «حركة تحرير السودان» بزعامة عبدالواحد محمد نور بعدما صار العقبة الوحيدة أمام عملية التفاوض لرفضه المشاركة في المحادثات المقبلة. وأفاد أن لام اكول أكد للمبعوث الأميركي استعداد الحكومة للتفاوض مع المتمردين من دون شروط مسبقة وفي أي مكان وزمان وبأي أجندة خاصة، مشيراً إلى ان بعض الفصائل المتمردة لا يريد أن يكون مكان التفاوض طرابلس بينما ترفض فصائل أخرى أسمرا.

لى ذلك، تحفظ مسؤول رئاسي سوداني عن مشروع قرار طرحته بريطانيا وفرنسا وغانا في مجلس الأمن يسمح بنشر قوة حفظ سلام مشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في دارفور، واعتبره تجاوزاً لاتفاق أديس أبابا الذي أقر نشر القوة. وقال لـ «الحياة» أمس إن حكومته ترى أن المشروع يحمل تهديدات غير مبررة، ويخول استخدام القوة وهو ما يتنافى مع الاتفاق الذي وقعته الخرطوم مع المنظمتين الدولية والافريقية. وكانت بريطانيا وفرنسا وغانا وزعت الأربعاء مشروع قرار في مجلس الأمن يسمح بنشر قوة حفظ سلام مشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في دارفور لمدة عام، ويؤكد المشروع أن القوة ستتكون من 19555 عسكرياً إضافة إلى مكون مدني يضم 3772 شرطياً و19 وحدة لتدريب الشرطة. ويحذر القرار من أنه في حال عدم تمكن الأطراف السودانية من القيامبواجباتها أو التعاون في التنفيذ فإنه سيتم تنفيذ «إجراءات»، من دون توضيحإنكان الأمر يعني عقوبات محتملة.