The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

July 17, 2023

المصدر: الأخبار

http://al-akhbar.com/ar/node/39841

العنوان: واشنطن تنفي اتّهام السودان بتورّطها في زعزعة استقراره

وافق المجتمعون في المؤتمر الدولي الثاني بشأن دارفور، الذي شارك فيه مبعوثو 18 دولة، على اجراء مباحثات في أروشا في تنزانيا بين يومي 3 و5 شهر آب المقبل، لمناقشة كيفية المضي قدماً بتنفيذ الحل السياسي المعلّق للصراع المستمر منذ أربعة عقود. وأكد البيان الختامي، الذي صدر عقب يومين من الاجتماعات، "الترحيب باقتراح المبعوثين عقد اجتماع مع قادة الحركات غير الموقعة على اتفاق السلام في محاولة لتسهيل الاستعدادات للمفاوضات."

لكن المجتمعين رسموا في الوقت نفسه صورة قاتمة للوضع في الإقليم المضطرب، الذي وصفوه بـ "المتغير والهش والمتطور بسرعة."وقال مبعوث الاتحاد الأفريقي للسودان، سالم احمد سالم، "نأمل أن نسهم في تخفيف معاناة الناس في دارفور ونشجع على تحقيق السلام والأمن والاستقرار في السودان." بدوره، جدد وزير الدولة للشؤون الخارجية السوداني، السماني الوسيلة، "حرص السودان على أن يعم السلام مختلف ربوعه"، مضيفاً "أؤكد لكم مرة ثانية وثالثة ورابعة أننا مصممون على هذا الأمر ونريد أن تتكامل الجهود وفق هذه الروح في الحوار والتشاور." ووصف الوسيلة أجواء المؤتمر بـ "البنّاءة والصريحة والجادة في الأمل والعمل للتوصل إلى طريق يؤدي إلى المساهمة في خلق سلام يعم السودان كله." من جهته، رأى نائب وزير الخارجية الليبي لشؤون الاتحاد الأفريقي علي التريكي، أن المؤتمر وجّه رسالة للعالم أجمع تشير إلى أن الوقت قد حان لإنهاء هذا المشكل المأساوي وتحقيق السلام والأمن في السودان وفي دارفور. وأضاف "إننا نراه خطوة كبيرة ومهمة تجاه تحقيق السلام والأمن في قارتنا الأفريقية." وقال المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى السودان السويدي يان الياسون، إن اجتماعاً بين المتمردين والحكومة السودانية سيعقد في ايلول المقبل، معرباً عن سعادته لأن "المؤتمر انتهى برسالة سلام قوية وبدء مفاوضات." ورأى مفوض الاتحاد الأفريقي للسلم والأمن سعيد دجينيت "أن شهر ايلول المقبل سيكون حاسماً بالنسبة لدارفور." وقال "نحن منذ بضعة اسابيع في مرحلة بنّاءة. لقد احرزنا تقدماً بشأن عملية السلام وتبدي حركات المتمردين رغبتها أكثر في استئناف الحوار."

المصدر: الجزيرة

http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=406591

العنوان: اختتام مؤتمر دارفور بالتأكيد على إطلاق عملية السلام

اختتم مؤتمر طرابلس حول إقليم دارفور في غرب السودان أمس في أجواء تفاؤل بقرار معاودة إطلاق العملية السياسية، بهدف إرساء السلام في الإقليم، وهو المؤتمر الذي شارك فيه مندوبون عن 18 بلدا ومنظمة دولية خلال يومين، وهدف إلى تمهيد الأجواء لاستئناف المفاوضات بين الحكومة السودانية وحركات التمرد المسلحة في دارفور. وفي ختام أعمال المؤتمر، أعلن المشاركون تنظيم لقاء بين الموفدين الخاصين للمجتمع الدولي إلى السودان وزعماء الحركات المتمردة غير الموقعة على اتفاق أبوجا في 2006. وجاء في بيان ختامي، أن هذا اللقاء الذي سيعقد في أروشا في تنزانيا من 3 إلى 5 أغسطس آب المقبل سيسمح بتحديد مكان وزمان المفاوضات بين الحكومة والمتمردين. وبعد ذلك، من المفترض بحسب البيان أن يوجه رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي والأمين العام للأمم المتحدة دعوات قبل نهاية أغسطس آب إلى حركات التمرد والحكومة السودانية. وقال المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى السودان السويدي يان الياسون إن اجتماعا بين المتمردين والحكومة السودانية سيعقد في سبتمبر/ أيلول. ورأى مفوض الاتحاد الإفريقي للسلم والأمن سعيد دجينيت "إن شهر سبتمبر أيلول سيكون حاسما بالنسبة لدارفور،" وقال لوكالة فرانس برس "نحن منذ بضعة أسابيع في مرحلة بناءة. أحرزنا تقدما بشأن عملية السلام وتبدي حركات المتمردين رغبتها أكثر فأكثر في استئناف الحوار." وعلى الرغم من عدم مشاركتهم رسميا في مؤتمر طرابلس، التقى ممثلون عن المتمردين السودانيين، بينهم موفدان من حركة العدل والمساواة بزعامة خليل إبراهيم لفترة قصيرة الأحد والاثنين ممثلين عن الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والدول المجاورة، وفق أمين شؤون الاتحاد الإفريقي في وزارة الخارجية الليبية علي عبد السلام التريكي.

المصدر: الحياة

http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/07-2007/Item-20070716-d03c75a9-c0a8-10ed-0169-5e996feacba4/story.html

العنوان: اجتماع طرابلس يدعو متمردي دارفور إلى لقاء ويحدد نهاية الشهر المقبل مهلة لبدء المفاوضات

من: النور أحمد النور    

اعتبر البيان الختامي الذي صدر أمس عن اجتماع دولي عقد في طرابلس حول دارفور أن مرحلة تقريب وجهات النظر من أجل رسم خريطة طريق من أجل إنهاء أزمة دارفور انتهت، مشيراً إلى أن المشاركين وافقوا على مرحلة ما قبل المحادثات. ورحب باقتراح مبعوث الأمم المتحدة يان إلياسون ونظيره الأفريقي سالم أحمد سالم عقد اجتماع مع قادة الحركات المتمردة في تنزانيا، معتبراً أنها "خطوة ترمي إلى تيسير الإعداد للمفاوضات." وقرر أن يوجه الأمين العام للمنظمة الدولية بان كي - مون ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي ألفا عمر كوناري إلى جولة جديدة من المفاوضات قبل نهاية آب (أغسطس) المقبل. وأشار إلى أن الوضع في دارفور "متغير وهش ويتطور بسرعة،" مشدداً على ضرورة الوصول إلى اتفاق سياسي عاجل لإنهاء الصراع ومعاناة سكان الإقليم، خصوصاً المشردين داخلياً في المعسكرات. وشدد على ضرورة استمرار المبعوثين في الاتصال مع فصائل المجتمع المدني وزعماء القبائل في دارفور، لمنحهم آلية للتعبير عن مواقفهم في المحادثات النهائية. ودعا إلى "تسهيل وصول المساعدات والتعزيز الفوري لوقف النار، ووقف الأعمال العدائية كشرط لازم لاستمرار العملية السياسية." ووصف وزير الدولة السوداني للشؤون الخارجية السماني الوسيلة الذي ترأس وفد الخرطوم إلى طرابلس، نتائج المؤتمر بأنها "بناءة وجادة وصريحة،" معتبراً أنها "تساهم في التوصل إلى طريق السلام في السودان." وشدد خلال الجلسة الختامية أمس على أن بلاده مصممة على المضي قدماً في هذا الطريق. لكنه دعا إلى عدم استخدام الترهيب. وطالب المبعوث الأفريقي بسرعة إرسال القوات المشتركة إلى دارفور، معرباً عن أمله في سرعة التوصل إلى نتائج في شأن المفاوضات. وعلى هامش الاجتماع، التقى الياسون وسالم قادة حركات التمرد الموجودين في ليبيا. وأبدت الحركات المتمردة خلال الاجتماع استعدادها للتشاور في ما بينها والعمل على توحيد مواقفها ورؤاها من أجل الاتفاق على فريق مفاوض موحد خلال المرحلة المقبلة، كما وافقت على عقد اجتماع تحت إشراف الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي وعدد من دول الجوار لوضع اللمسات الأخيرة على التصور الموحد قبل أن تبدأ المفاوضات نهاية الشهر المقبل.

المصدر: الأهرام

http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab7.htm&DID=9280

العنوان: مطرف صديق‏:‏ الخرطوم لا تسعي لتفتيت الحركات المسلحة بدارفور وحركة العدل والمساواة تنفي توقيعها اتفاق سلام مع الحكومة

من: أسماء الحسيني

نفي الدكتور مطرف صديق وكيل وزارة الخارجية السودانية والقيادي بحزب المؤتمر الوطني الحاكم بالسودان‏,‏ سعي الحكومة السودانية أو حزب المؤتمر الوطني الي تجزئة وتقسيم حركات التمرد بدارفور‏,‏ وأكد أن تجزئة وتشرذم الحركات المسلحة في دارفور ليس من مصلحة الحكومة أو المؤتمر الوطني‏,‏ لأنه في حال تشرذمها يصعب التفاوض معها‏,‏ وبالتالي فإن ذلك لن يكون في مصلحة التوصل الي حل سلمي‏,‏ وهو ما ينعكس بشكل سلبي علي أوضاع النازحين واللاجئين‏. ومن جانبها‏,‏ نفت حركة العدل والمساواة المسلحة بدارفور‏,‏ أن تكون الحركة قد وقعت مطلقا أي اتفاق مع الحكومة السودانية في القاهرة أو في أي مكان آخر‏,‏ وقال محمد حسين شرف المتحدث باسم الحركة‏,‏ إن من وقع الاتفاق مع الحكومة أمس الأول بالقاهرة هو شخص واحد لا يمثل إلا نفسه فقط ولا يمثل الحركة‏,‏ التي قال إن قيادتها وهياكلها باقية في مكانها المعارض حتي يتم التوصل الي اتفاق ينهي الأزمة‏.‏ وأعلن في الوقت ذاته‏,‏ استعداد حركته للدخول في مفاوضات مع الحكومة السودانية في المرحلة المقبلة اذا تأكد صدق نيات الحكومة‏,‏ علي أن يكون ذلك بمشاركة الفصائل الأخري من حركة تحرير السودان التي لم توقع اتفاق أبوجا‏,‏ وبرعاية المجتمع الدولي ومشاركة دول الجوار الإقليمي وفقا للترتيبات والجهود الدولية الجارية الآن بالعاصمة الليبية طرابلس‏.‏

المصدر: الأهرام

http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=ARAB8.HTM&DID=9280

العنوان: مؤتمر طرابلس يدعو لاستئناف المفاوضات بين أطراف الأزمة بدارفور في أغسطس المقبل

من: سعيد الغريب

أعربت أطراف دولية وإقليمية مشاركة في ختام مؤتمر طرابلس بشأن دارفور‏,‏ عن قلقها تجاه الوضع الحالي بالإقليم الذي وصفوه بالهش وسريع التطور‏,‏ وحددت أغسطس المقبل موعدا للتفاوض بين أطراف الأزمة‏.‏ واتفق المشاركون الذين قدر عددهم بنحو‏18‏ دولة ومنظمة دولية برعاية الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي‏,‏ علي أن هناك حاجة ماسة وعاجلة للوصول الي اتفاق سياسي شامل لإنهاء الصراع والمعاناة الطويلة لأبناء دارفور‏,‏ خاصة أولئك الذين في مخيمات النازحين واللاجئين‏,‏ ودعوا الي اتخاذ خطوات عاجلة للتخفيف من حدة المعاناة بالاقليم‏.‏

يأتي ذلك في وقت أبدت الحكومة السودانية تحفظاتها بشأن أي تفويض يمنح للقوات الهجين من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي من قبل مجلس الأمن الدولي ونشرها بموجب الفصل السابع الذي يتيح لها استخدام القوة‏. وقال المتحدث باسم الخارجية السودانية علي الصادق بشأن القرار الذي قدمته واشنطن ولندن‏,‏ ان السودان في الوقت الحالي لا يقبل القرار الذي قدمته بريطانيا والولايات المتحدة ولديه تحفظات عليه‏,‏ مشيرا الي أن السودان منخرط في مشاورات مع أعضاء مجلس الأمن وانه قد يصل الي صيغة يمكن الاتفاق عليها‏.‏ وأضاف أن مشروع القرار المقدم من قبل أمريكا وبريطانيا ينص علي أن القوة المشتركة مفوضة باستخدام كل السبل الضرورية‏,‏ وأنه سيتم نشرها بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة‏,‏ الذي يعطي القوات سلطة لاستخدام القوة لحماية ملايين المدنيين‏.‏

 

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Program for Human Rights Activists

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

People Against Injustice (PAIN)

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik