The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

July 25, 2023

 

المصدر:الأهرام

http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab3.htm&DID=9288

العنوان: الخرطوم تتهم باريس ولندن بتنفيذ سياسات واشنطن

مجلس الأمن يصوت بعد غد علي مشروع قرار لإرسال قوات دولية لدارفور

من: طارق فتحي وعبدالواحد لبيني

عقد مجلس الأمن أمس جلسة مشاورات حول مشروع القرار البريطاني ـ الفرنسي الخاص بارسال قوات حفظ السلام المشتركة الي اقليم دارفور وقال السفير زلماي زاد الممثل الدائم لواشنطن لدي الامم المتحدة في تصريحات صحفية ان مشروع القرار يتضمن التهديد باستخدام القوة في حالة عدم امتثال الخرطوم لمضمون القرار‏.‏ واشار الي احراز تقدم حقيقي في التوصل الي قرار سريع حول قوات دارفور‏ ‏.‏ وذكرت مصادر دبلوماسية في مجلس الامن انه من المتوقع ان يتم التصويت علي مشروع قرار قوات دارفور بحلول بعد غد‏.‏ ومن جانبه‏,‏ اوضح السفير عبد المحمود عبد الحليم المندوب الدائم للسودان في الامم المتحدة ان الخلافات مازالت مستمرة حول مشروع القرار وأشار الي ان الخبراء في مجلس الامن مازالوا في اجتماعات متصلة‏,‏ بينما تعكف البعثة السودانية في الامم المتحدة علي اجراء اتصالات مكثفة ليقتصر مشروع القرار علي تبني قرار حول العملية المشتركة لقوات دارفور‏,‏ وإقرار تمويلها دون الانحراف الي منح تفويض تلك القوات باستخدام القوة‏.‏ وفي تطور آخر‏,‏ عبر اتيم قرنق نائب رئيس المجلس الوطني القيادي البارز بالحركة الشعبية عن أمله في ان تخرج فصائل دارفور الرافضة لاتفاق ابوجا بمواقف تفاوضية موحدة من خلال مؤتمر أروشا بتنزانيا المقرر عقده خلال الفترة من‏3‏ الي‏5‏ اغسطس المقبل‏.‏ وأشار الي ان هناك اتصالات مكثفة تجريها الحركة مع رافضي اتفاق ابوجا للسلام حول دارفور في عدد من الدول الاوروبية والافريقية لتوحيد رؤاها قبل الدخول في محادثات‏. وأكد أن مشروع القرار البريطاني والفرنسي الذي قدماه لمجلس الأمن لن يري النور‏,‏ معتبرا انه تجاوز اتفاق اديس ابابا بين الاتحاد الافريقي والامم المتحدة بشأن العملية المشتركة‏.‏

المصدر:الدستور

http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=273159&SID=2

العنوان: واشنطن تدعو متمردي دارفور الى التفاوض دون شروط

دعت الولايات المتحدة المسؤولين في مجموعات التمرد المتورطة في النزاع في اقليم دارفور غرب السودان الذي تمزقه حرب اهلية ، الى المشاركة في محادثات السلام المتوقعة في تنزانيا في اب من دون شروط. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية شون ماكورماك "ان الولايات المتحدة تحث المشاركين المدعوين الى التوجه الى مؤتمر اروشا دون شروط مسبقة ، وتطلب من حركات المتمردين ارسال مسؤولين ميدانيين ضمن وفودهم." ورأى ان رفض المشاركة في هذه المفاوضات "سيظهر غياب الرغبة في حل ازمة دارفور وسيعرقل عملية السلام." وقال ماكورماك "أن التوصل الى اتفاق سياسي أمر أساسي لوقف معاناة شعب دارفور." واضاف ماكورماك "نأمل في نشر قوة مشتركة لحفظ السلام بين الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في دارفور ووقف الاعمال الحربية في المنطقة واتفاق سياسي يؤدي الى سلام دائم في السودان."

المصدر:الخليج

http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=409346

العنوان: الخرطوم ترسل 20 ألف شرطي إضافي إلى دارفور

قال وزير الداخلية السوداني الزبير طه إن وزارته في صدد إرسال 20 ألف شرطي إلى إقليم دارفور لمضاعفة قوات الشرطة هناك إلى 40 ألفا، ودشن الوزير ومدير عام قوات الشرطة الفريق أول محجوب حسن سعد أول أمس 75 عربة شرطة مرسلة إلى دارفور، لتقوم بمهامها كدوريات تأمين للمدن والطرق التجارية والمحليات الجديدة، وذكر أنها ستتضاعف إلى 300 عربة في الفترة المقبلة. وقال الوزير طه إن هذه الدفعات والآليات تأتي ضمن اتفاق الترتيبات الأمنية المنصوص عليها في اتفاق أبوجا للسلام في إقليم دارفور في ما يتعلق بنشر قوات الشرطة، وأوضح أن الإقليم بدأ يشهد عودة أعداد كبيرة من النازحين من هطول الأمطار وبدء الموسم الزراعي، فقد عاد أكثر من مليون نازح إلى قراهم في 42 قرية وتحرسهم قوات الشرطة ، على غير ما يدعي الإعلام الغربي عن تعثر عودة النازحين. ووصف وزير الداخلية السوداني ما يحدث في دارفور بأنها أعمال إرهابية وجريمة منظمة وجرائم نهب مسلح، وشدد على أن قوات الاحتياطي المركزي قادرة على التعامل معها.

إلى ذلك، أصدرت السفارة البريطانية في الخرطوم أمس بيانا توضيحيا حول مبادرة الرئيس الفرنسي ساركوزي ورئيس الوزراء البريطاني جوردن براون المشتركة حول إقليم دارفور، قالت فيه إن لندن مستعدة لتقديم العون دبلوماسيا وسياسيا وماليا لجهة حل مشكلة الإقليم، وهي تعمل للوصول إلى اتفاق بحلول نهاية الشهر الحالي بشأن إصدار قرار من مجلس الأمن الدولي لتفويض عملية نشر القوات المختلطة “الهجين”، وتوفير الدعم الأممي بتجديد سقف التقدم في مجالات وقف إطلاق النار والعملية السياسية والتحسن الفوري في الشؤون الإنسانية. وقد دعت الولايات المتحدة على لسان المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية شون ماكورماك أول أمس المسؤولين في مجموعات التمرد في إقليم دارفور إلى المشاركة في محادثات السلام المتوقعة في تنزانيا في الشهر المقبل من دون شروط.

المصدر:الخليج

http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=409252

افتتاحية الخليج: ما بعد جولة دارفور

مدُّ السودانيين أيديهم إلى بعضهم بعضاً للنهوض ببلدهم هو السبيل الوحيد إلى منع الخارج من مدّ أيديه إلى الداخل السوداني والتلاعب به، وتحويله إلى مطية لاستهداف هذا البلد في أمنه واستقراره وخيراته، كما حصل ويحصل في بلدان أخرى. وزيارة الرئيس السوداني إلى إقليم دارفور كانت لافتة في الشكل، كما في المضمون، خصوصاً تنقلاته ولقاءاته مع أهالي عدد من المناطق ووعوده في شأن التنمية والاستقرار. غير أن المغالاة في إظهار أن لا شيء في إقليم دارفور، وأن الأمور فيه على خير ما يرام، تحمل الكثير من الضرر، مثلها مثل المغالاة في المقابل في إظهار أن وضع الإقليم كارثي وأن الحياة فيه كارثية. في دارفور مشكلة، وهي مشكلة سودانية، وحلها يجب أن يكون سودانياً أولاً وأخيراً، والمدخل إلى العلاج هو الاعتراف بوجودها، وهذا قائم بدليل النزاع بين الحكومة المركزية وبعض القوى المتمردة، وهو النزاع الذي خيضت من أجله مفاوضات وأبرمت اتفاقات، واستدرجت على خلفيته تدخلات اقليمية ودولية. في دارفور خيرات، كما في السودان كله، ولا يمكن الاستفادة منها إلا بمعالجة مشكلاته بشكل جدّي ومسؤول، لاستعادة الاستقرار وتنفيذ مشاريع التنمية وردّ كل سوداني مهجّر إلى مكانه الأصيل، ليعيش بأمن وسلام وكرامة وبحبوحة، وبذلك يقطع السودانيون فعلاً الطريق على من يطمع بهم وبوطنهم، ويستخدم هذه المشكلة أو تلك، جسراً أو معبراً للتدخل السلبي في شؤونهم.

المصدر:الجزيرة

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/AD04A659-0942-4B6C-B77B-2CF053CB446C.htm

العنوان: بريطانيا وفرنسا توزعان مشروع قرار جديد بشأن دارفور والسودان رفضه ووصفه بالمشين

وزعت بريطانيا وفرنسا مشروع قرار جديد على أعضاء مجلس الأمن الدولي يخول نشر قوة سلام في دارفور ويتبنى موقفا تقولان إنه أقل عدائية نحو السودان، وهو مشروع سارعت الخرطوم إلى رفضه ووصفته بالمشين. ويدعو مشروع القرار لنشر قوة مشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي يصل عددها إلى 26 ألف عسكري وشرطي مدني في دارفور لوقف القتال في الإقليم. وقال السفير البريطاني لدى الأمم المتحدة أمير جونز باري إن مقدمي المشروع خففوا من لهجته لتبديد قلق الدول الأفريقية التي عارضت بقوة مشروع القرار السابق. ويسقط القرار الجديد الإدانة المحددة للسودان لعدم تمكنه من تأمين المساعدات الإنسانية للاجئين، كما يسقط التهديد باتخاذ إجراءات أخرى مثل فرض العقوبات. لكن المندوب السوداني لدى الأمم المتحدة عبد المحمود عبد الحليم محمد رفض مشروع القرار الجديد، وقال إنه ما زال يتضمن ما وصفها بلغة معادية وأكد أن بلاده لم تتراجع عن التزاماتها بالسماح بنشر القوة الأفروأممية في دارفور، لكنها تتحفظ على تفويض هذه القوة لاسيما من سيتولى الإشراف على جنودها وكم ستبقى في السودان. وقال المندوب البريطاني إنه سيجلس هو والمندوب الفرنسي مع نظيرهم السوداني لبحث مخاوف بلاده حيال القرار، مضيفا أنه لا توجد أي رغبة لديهما سوى التعاون مع الاتحاد الأفريقي وحكومة السودان. لكن المبعوث الأميركي في دارفور أندرو ناتسيوس كان أكثر حدة حيال الحكومة السودانية، وقال للصحفيين إن الخرطوم ليس لديها الكثير لتتفاوض بشأنه. وأضاف أنه لا يتعين منح الحكومة السودانية سلطة فيتو على ما يحدث في دارفور، مشددا على ضرورة تنفيذها الالتزامات التي تعهدت بها فورا. وأكد أنه يجب إخضاع هذه الحكومة للمساءلة فور صدور القرار الجديد.

المصدر:الشرق الأوسط

http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10466&article=429621

العنوان: السودان يرفض زيارة ساركوزي وبراون إلى دارفور إلا بعد التأكد من أجندتهما

أميركا وبريطانيا وفرنسا تريد تحركا أسرع لإرسال قوة مشتركة لدارفور.. والخرطوم تتحفظ

من: إسماعيل آدم ومصطفى سري


هددت الحكومة السودانية أنها سترفض أي قرار من مجلس الأمن الدولي لتمويل نشر القوات المختلطة «الهجين» من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في دارفور، بدون إجراء تعديلات على مشروع القرار المطروح حاليا من قبل بعض الدول الكبرى لإجازته، مشيرة الى وجود تحفظات عليه. كما تحفظت الخرطوم على زيارة مرتقبة للرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، ورئيس الوزراء البريطاني غوردن براون للسودان. وقال وزير الداخلية الدكتور الزبير بشير طه، ان منحهما الاذن بدخول البلاد رهين «تبرئتهم من أي اجندة أو مؤمرات تحاك ضد السودان خارجيا». وقال طه للصحافيين فى اعقاب تدشين 75 عربة لشرطة دارفور أن السودان وقع على اتفاق العملية المختلطة غير ان ساركوزي وبراون ارادا الالتفاف على هذه الاتفاقيات والعودة للقرار 1706 الخاص بنشر قوات دولية في دارفور، الذى لن ترضخ الحكومة له. وأعلن في ذات الوقت عن عودة مليون نازح من المعسكرات الى قراهم تحت حماية الشرطة السودانية المنتشرة في ولايات دارفور، وكشف ان أفراد عدد الشرطة في الاقليم وصل الى «20» ألف شرطي، وتخطط الوزارة الى رفعه الى 40 ألفا خلال الفترة المقبلة. وشدد على ان ما يحدث في دارفور الآن ليس حربا وانما عمليات جريمة منظمة وان الشرطة كفيلة بالقضاء عليها وبسط هيبة الدولة. الى ذلك، دعت ثلاث دول من أعضاء مجلس الأمن الدولي إلى الإسراع في نشر قوة حفظ السلام مشتركة بين الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة إلى إقليم دارفور. وقال زلماي أن نشر القوة المشتركة سيكون تحت البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة، وهو ما يجعل ذلك إجباريا على أعضاء الأمم المتحدة. واستبق مندوب السودان لدى الامم المتحدة عبد المحمود عبد الحليم اجازة مجلس الامن لمشروع القرار البريطاني الفرنسي والخاص بتمويل العملية الهجين، بإعلان تحفظ شديد على مشروع القرار. وقال ان القرار في نسخته المتداولة حاليا يثير مجموعة من النقاط الخلافية والتي سبق وان أثارت في الماضي جدلا حادا.

المصدر: الحياة

http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/07-2007/Item-20070724-f969384b-c0a8-10ed-0169-5e99fe9b31a6/story.html

العنوان: واشنطن تدعو المتمردين إلى المشاركة في اجتماع أروشا بلا شروط ... الخرطوم تهدد برفض قرار قوة دارفور

من: النور أحمد النور 

استبقت الحكومة السودانية إقرار مجلس الأمن مشروع قرار بريطاني - فرنسي لتمويل نشر قوات مختلطة من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في دارفور، بالتهديد برفضه إذا لم تجر عليه تعديلات تستوعب تحفظاتها، فيما استمرت المشاورات في المجلس للأسبوع الثالث على التوالي من دون التوصل إلى صيغة مقبولة للقرار. وقال مندوب السودان لدى الأمم المتحدة السفير عبدالمحمود عبدالحليم أن «مشروع القرار في نسخته المتداولة حالياً يثير مجموعة من النقاط الخلافية سبق وأن أثارت في الماضي جدلاً حاداً في المجلس، وفي مقدمها قرار مجلس الأمن الرقم 1706 القاضي بنشر قوات دولية في دارفور تحت الفصل السابع من ميثاق المنظمة الدولية الذي يتيح استخدام القوة». واجتمع خبراء مجلس الأمن للمرة الثانية أول من أمس لاستئناف المداولات حول عناصر القرار، لتدخل المشاورات أسبوعها الثالث وسط خلافات بين دول المجلس. إلى ذلك، دعت الولايات المتحدة قادة التمرد في دارفور إلى المشاركة من دون شروط في الاجتماع الذي دعت إليه الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في مدينة أروشا التنزانية مطلع الشهر المقبل لتوحيد موقف الفصائل المسلحة قبل بدء المفاوضات مع الحكومة السودانية. وأرسل أمس المبعوثان الأممي والأفريقي إلى دارفور يان إلياسون وسالم أحمد سالم، دعوات إلى الشخصيات القيادية في الحركات غير الموقعة على اتفاق سلام دارفور للمشاركة في اجتماع أروشا. ويهدف اجتماع أروشا إلى النظر في ما أُحرز من تقدم في خريطة الطريق، وتمكين المبعوثين من التشاور مع الحركات للإعداد لمرحلة المفاوضات النهائية. وستركز المشاورات خصوصاً على الدور الرئيسي والحاسم للأطراف السودانية المعنية في ضمان تسريع حل سلمي دائم عبر التفاوض، إلى جانب الشكل الذي ستأخذه المفاوضات ومكان انعقادها والمشاركين فيها.

 

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Program for Human Rights Activists

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

People Against Injustice (PAIN)

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik