Arabic Media

July 26, 2023

المصدر:الرياض

http://www.alriyadh.com/2007/07/26/article268184.html

العنوان: السودان: مقتل واصابة 46في معارك جديدة بدارفور

طلب من جنوب افريقيا استضافة محادثات السلام

من: بليغ حسب الله

تجددت المعارك القبلية في اقليم دارفور المضطرب غربي السودان ولقي نحو 42شخصا مصرعهم واصيب 22بجراح. واندلعت معارك عنيفة الليلة قبل الماضية بين قبيلتي الترجم والرزيقات "الابالة" في منطقة "توربرنقا" الواقعة علي بعد 118كلم غربي مدينة نيالا حاضرة الجزء الجنوبي من دارفور بعد ايام من جولة للرئيس السوداني هناك امتدت لثلاثة ايام. وتضاربت المعلومات لدى الطرفين المتقاتلين ومسؤولي الحكومة المحلية بشأن حصيلة الضحايا والطرف الذي تسبب في تجدد القتال. الى ذلك تقدمت الخرطوم بطلب تمهيدي لحكومة جنوب افريقيا لاستضافة المفاوضات المتوقعة بين الحكومة والحركات المسلحة في دارفور الرافضة للسلام توطئة لالحاقه بطلب رسمى في حال الحصول على الموافقة المبدئية من بريتوريا، وعممت الامم المتحدة والاتحاد الافريقى الدعوة للحركات بغرض المشاركة فى اجتماع اروشا التنزانية المعلن في نهاية الاسبوع المقبل. وقال مدير عام مركز الدراسات الاستراتيجية السوداني سيد الخطيب انه اوصل طلبا غير رسمي تقدم به السودان الى جنوب أفريقيا لاستضافة المحادثات المستقبلية بين الجانبين، واوضح أن حكومته ستقوم قريبا بالاتصال بنظيرتها الجنوب افريقية في هذا الصدد.

المصدر:الخليج

http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=409771

العنوان: الأمم المتحدة تتحدث عن استمرار تدفق النازحين والنهب في دارفور

الخرطوم: فرنسا وبريطانيا تحاولان تصدير "السيناريو العراقي "

رفضت الخرطوم بشدة نسخة ثانية معدلة من مشروع قرار بريطاني فرنسي بشأن عملية نشر القوة المختلطة من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي في إقليم دارفور مطروح حاليا للتداول بين أعضاء مجلس الأمن الدولي، تم فيه إسقاط فقرات تهدد الحكومة السودانية بمزيد من الإجراءات والعقوبات، غير أن الخرطوم وصفت النسخة الجديدة بأنها أسوأ من الأولى، واتهمت فرنسا وبريطانيا بمحاولة تصدير “السيناريو العراقي” إلى أراضيها. واعتبرت الولايات المتحدة أنه ليس من حق الخرطوم الاعتراض. وسيصدر القرار بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، ما يجعله إلزامياً، وسيسمح للبعثة “باستخدام كل الوسائل الضرورية”، وهي صياغة مخففة لاستخدام القوة “حسبما ترى في إطار قدراتها”. ومن التعديلات في النص حذف فقرة عن التهديد “بإجراءات أخرى”، وأسقطت مسودة مشروع القرار أيضا دعوة لإعداد تقرير مؤقت من لجنة خبراء سبق أن أعدت تقارير عن انتهاكات لقرارات الأمم المتحدة، وقدمت اقتراحات لعقوبات. ويشدد مشروع القرار على أنه لا يمكن أن يكون هناك حل عسكري للنزاع في إقليم دارفور، ويحض الخرطوم والمجموعات المتمردة على الانضمام إلى المفاوضات بوساطة الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة.

وفي الخرطوم، قالت الناطقة باسم بعثة الأمم المتحدة في السودان راضية عاشوري إن المزيد من النازحين يتدفقون الى المدن الكبرى وتحدثت عن تزايد اختطاف ونهب قوافل الأمم المتحدة والمنظمات الدولية غير الحكومية، بالإضافة إلى اختطاف السيارات والهجمات على القوافل في الأسبوع الحالي. وتحدثت المسؤولة الأممية عن تقارير تفيد بحدوث انتهاكات ضد المدنيين على يد مجموعات مسلحة في معسكر كلمة، وأن هذه الانتهاكات تصل إلى حد القتل والعنف الجنسي والاعتداء البدني والسرقة، وأشارت إلى أن الاشتباكات بين المجموعات المسلحة أدت إلى خسائر بين المدنيين، حيث قتلت طفلة عمرها 5 سنوات. وأشارت إلى اتهام رجال مسلحين ينتمون إلى جيش تحرير السودان بزعامة مني أركو مناوي بارتكاب جرائم عنف جنسي واختطاف وسرقة وفرض ضرائب غير قانونية في معسكر السلام.

المصدر:الجزيرة

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/6F87C998-C1FE-474F-9C5F-A94EA9387FA1.htm

العنوان: تنزانيا تستضيف مفاوضات مع رافضي أبوجا

الخرطوم تدرس مشروع القرار المعدل حول دارفور

قال الناطق باسم الخارجية السودانية علي الصادق إن الحكومة تدرس التعديلات التي أدخلت على مشروع القرار الفرنسي البريطاني الجديد بمجلس الأمن حول نشر قوة مشتركة من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في دارفور.

ووصف الصادق التعديلات التي أدخلت عليه بالإيجابية. وقال إن حكومته تجرى مشاورات متصلة مع الحكومتين الفرنسية والبريطانية. ويدعو مشروع القرار الذي وزعته لندن وباريس على الدول الأعضاء الثلاثاء إلى نشر قوة يصل عددها إلى 26 ألف عسكري وشرطي مدني بدارفور، لوقف القتال بالإقليم. وتترك المسودة دون تغيير تفويضا صارما يتمثل في السماح باستخدام القوة لضمان أمن أفراد البعثة وعمال المساعدات الإنسانية "ولحماية المدنيين المهددين بالعنف" وأيضا "مصادرة أو جمع الأسلحة." وسيصدر القرار بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة مما يجعله إلزاميا، وسيسمح للبعثة "باستخدام كل الوسائل الضرورية" وهي صياغة مخففة لاستخدام القوة حسبما ترى في إطار قدراتها. وفي السياق ذاته قالت الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي إنهما وجهها دعوة للأطراف الذين لم يوقعوا على اتفاق السلام في دارفور إلى اجتماع بين الثالث والخامس من أغسطس/آب يعقد في أروشا بتنزانيا لإيجاد حل سياسي للنزاع بالإقليم. ولم يحدد البيان أسماء الفصائل والشخصيات المدعوة، لكن الياسون صرح مؤخرا بأن "معظم الأطراف الذين لم يوقعوا الاتفاق قبلوا بالذهاب إلى أروشا."

المصدر:الشرق الأوسط

http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10467&article=429736

العنوان: 42 قتيلا و22 جريحا في تجدد للمعارك بين قبيلتي «الترجم» و«الرزيقات» في دارفور

الخرطوم تصف تقريرا أمميا حول الإقليم بالإيجابي

من: إسماعيل آدم

قتل 42 شخصا وأصيب 22 بجراح في تجددت للمعارك بين قبيلتي «الترجم والرزيقات الابالة» في ولاية جنوب دارفور، فيما قال تقرير حديث صادر عن الامم المتحدة حول الاوضاع في دارفور إن أعمال العنف وانعدام الامن في دارفور اضطرت 25 ألف شخص اخرين لترك ديارهم وأصبحت تزيد الضغط على المخيمات المكتظة بالنازحين، وتحدث التقرير عن «استمرار عمليات قصف جوي شنها الجيش في شمال دارفور حتى أواخر يونيو، واستمرار التقارير عن مصادمات بين الجيش وفصائل المتمردين... في مواقع مختلفة». وعبرت سيما سمر المقرر الخاص لحقوق الانسان في السودان في اول يوم لزيارة بدأتها للبلاد عن أملها في ان ترى تحسناً ملموساً في أوضاع حقوق الانسان في السودان عامة ودارفور بصفة خاصة، وقالت في تصريحات صحافية عقب لقائها امس وفي مستهل زيارتها للسودان بأعضاء المجلس الاستشاري لحقوق الانسان ان زيارتها الحالية للسودان جاءت بعد لقائها بمسؤولي حقوق الانسان في جنيف والامم المتحدة. وفي غضون ذلك، تضاربت تصريحات المسؤولين السودانيين أمس حيال مسودة قرار غربي معدل وزع على أعضاء مجلس الأمن حول تمويل القوات الهجين المتفق عليها في دارفور، ففيما وصف الناطق باسم وزارة الخارجية المسودة بانها «ايجابية»، اعتبرها مندوب السودان لدى الأمم المتحدة «قبيحة».

المصدر:الحياة

http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/07-2007/Item-20070725-fe71adef-c0a8-10ed-0169-5e998438a620/story.html

العنوان: 42 قتيلاً في تجدد المواجهات القبلية في دارفور

تجددت المواجهات القبلية في دارفور بين قبيلتي الترجم والرزيقات (الأبالة) في ولاية جنوب دارفور بعد يوم من عودة الرئيس عمر البشير من زيارة إلى الإقليم، ما أدى إلى مقتل نحو 42 شخصاً وجرح 22 آخرين. وأكدت الأمم المتحدة في تقرير أمس أن أعمال العنف وانعدام الأمن في الإقليم اضطرت 25 ألف شخص إلى النزوح خلال الفترة الأخيرة. وقالت الناطقة باسم البعثة الأممية في الخرطوم راضية عاشوري إن مناطق شمال دارفور ما زالت تشهد موجة نزوح جديدة تتدفق من منطقتى ترني وتابت إلى غلاب، ومن جبل مرة إلى الفاشر، ومن سرف عمرة إلى زالنغي في غرب دارفور. وأضافت في مؤتمر صحافي أمس أن عمليات الخطف والنهب ضد قوافل الامم المتحدة والمنظمات غير الحكومية تزايدت الأسبوع الماضي، مشيرة إلى أن عدد السيارات التي خطفت ارتفع إلى 76 بينما وصل عدد القوافل التي هوجمت ونهبت إلى 77 قافلة. واستنكر «برنامج الغذاء العالمي» التابع للأمم المتحدة ما أسماه بـ «التصعيد الدراماتيكي» للهجمات على العاملين وقوافل الإغاثة في دارفور. واعتبره معوقاً للعمليات التي تهدف إلى مساعدة ملايين الجوعى في الإقليم. وقال: «تجب السيطرة على هذه الهجمات البغيضة التي تستهدف الأشخاص الساعين إلى مساعدة الأكثر عرضة للمخاطر في دارفور».

المصدر:عكاظ

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20070726/Con20070726127690.htm

العنوان: الأمم المتحدة توافق على مشاركة 3 سرايا مصرية في القوات الدولية

قرار دولي جديد حول دارفور والخرطوم تعتبره غير مرض

من: ربيع شاهين

وزع الغربيون الثلاثاء في مقر الأمم المتحدة في نيويورك مشروع قرار معدلا حول نشر قوة مشتركة لحفظ السلام في دارفور (السودان) بسرعة، وهو نص خضع للتعديل للأخذ بالاعتبار الحساسيات في الخرطوم. وبعد المباحثات مع نظرائهم الافارقة في مجلس الأمن، اعرب ممثلو بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة عن تفاؤلهم حول امكانية حصول هذا النص الذي يقضي بتشكيل قوة مشتركة من جنود الاتحاد الافريقي والأمم المتحدة على دعم واسع. من جهته اعلن السفير السوداني في الأمم المتحدة عبد المحمود عبد الحليم محمد ان هذه الصيغة لا ترضي بلاده. ورأى ان بعض المقاطع في النص “لا تتطابق مع الوضع القائم” في دارفور. وكان خبراء مجلس الامن يضعون الثلاثاء اللمسات الأخيرة على النص قبل مفاوضات رسمية متوقعة امس. وعلى صعيد ذي صلة تلقت القاهرة موافقة الأمم المتحدة على مشاركة 3 سرايا من أفراد الشرطة والجيش الى جانب مستشفى ميداني ضمن قوات حفظ السلام الدولية التي ستعمل في دارفور قوامها نحو 600 فرد. وذكرت مصادر دبلوماسية انه من المقرر مشاركة مصر بنحو الفين من افراد القوات المسلحة والشرطة وفقا للعرض الذي كانت قد قدمته الى الأمم المتحدة في اطار حزمة الدعم الثقيل والقوات المهجنة.