Arabic Media

July 27, 2023

http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab2.htm&DID=9290

العنوان: السودان يعلن موقفه من مشروع القرار البريطاني حول دارفور خلال ساعات

أكدت وزارة الخارجية السودانية أن الخرطوم ستعلن موقفها الرسمي من مشروع القرار البريطاني ـ الفرنسي الجديد الذي وزع في مجلس الأمن أمس الأول لتمويل القوات المشتركة بدارفور خلال‏48‏ ساعة‏,‏ وذلك بعد يوم واحد من وصف مندوب السودان بالأمم المتحدة عبدالمحمود عبدالعليم للمشروع الجديد بأنه أسوأ من المشروع الأول‏.‏ واعتبر السفير علي الصادق الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية السودانية أن المشروع الجديد أفضل من الأول‏,‏ حيث يعترف بالمرجعيات‏,‏ مشيرا إلي احتوائه علي بعض النقاط السلبية مثل تفويض القوات باستخدام الوسائل التي تراها مناسبة لإحلال السلام بالإقليم‏.‏ وأوضح أن هناك مشاورات وتحركات دبلوماسية تجري حاليا مع فرنسا وبريطانيا حول المشروع الجديد‏.‏ يذكر أن النص المعدل للمشروع الفرنسي ـ البريطاني أسقط فقرات تهدد الخرطوم بمزيد من الإجراءات والعقوبات في حال التقاعس عن نشر قوات بدارفور.

المصدر:الدستور

http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=273705&SID=3

العنوان: باريس تقترح تعزيز القوات الافريقية لمنع انهيارها * واشنطن تستعجل نشر «القوة المختلطة» في دارفور

أعلنت واشنطن أنها ترغب في أن تبدأ مهام القوة المشتركة في دارفور مطلع تشرين الأول المقبل ، قبل ثلاثة أشهر من الموعد المقترح في مشروع قرار للامم المتحدة. وقالت جينداي فريزر مساعدة وزيرة الخارجية الامريكية للشؤون الافريقية "الناس يموتون ولا يوجد سبب للانتظار حتى الواحد والثلاثين من كانون الاول المقبل." من جانبه ، اقترح وزيرالخارجية الفرنسي برنار كوشنير امس في اديس ابابا تعزيز القوات الافريقية المنتشرة في دارفور بثلاثة الاف جندي ، في انتظار نشر القوات الدولية.واوضح مصدر دبلوماسي فرنسي ان هذه المرحلة الانتقالية تهدف الى تفادي "انهيار القوة" الافريقية قبل ان تحل محلها الامم المتحدة".

في تنزانيا ، دعا موفد الاتحاد الافريقي الخاص لدارفور سليم احمد سليم حركات التمرد في دارفور الى اتخاذ موقف موحد في مؤتمر "اروشا"لاعداد مفاوضات سلام مع الخرطوم. وقال سالم للصحفيين "نرغب أن يشارك الجميع كبارا وصغارا. نريد ان يحظى الاتفاق بقبول جميع الاطراف المعنية." وتابع "سيكون اجتماع اروشا الاخير قبل بدء المحادثات النهائية الرامية لحل الصراعات في دارفور." و "سيتيح لكافة المجموعات المعنية بازمة دارفور فرصة اعداد موقف مشترك والتخطيط للمستقبل". واعلن موفد الامم المتحدة الى دارفور السويدي يان الياسون مؤخرا للصحافيين ان "معظم الحركات غير الموقعة وافقت على المشاركة في اجتماع اروشا".

المصدر:الحياة

http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/07-2007/Item-20070726-03b04cfe-c0a8-10ed-0169-5e99950f7137/story.html

العنوان: واشنطن تريد نشراً مبكراً للقوة المختلطة والخرطوم تعتبره «استعجالاً غير مبرر»

من: النور أحمد النور 

أشارت مساعدة وزيرة الخارجية الأميركية للشؤون الأفريقية جينداي فريزر في مقابلة مع «رويترز» أمس إلى أن بلادها تريد نشر القوة المختلطة قبل موعدها بثلاثة أشهر. وقالت إن «الناس يموتون، وليس هناك أي سبب للانتظار حتى 31 كانون الأول (ديسمبر) لنشر القوات». وأضافت أن نحو 7000 جندي من القوات الأفريقية يجب أن ينضموا إلى القوة المشتركة بحلول مطلع تشرين الأول (أكتوبر) المقبل. وفي سياق موازٍ، اقترح وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير تعزيز القوة الأفريقية المنتشرة في دارفور بثلاثة آلاف جندي، قبل نشر القوة المشتركة. وقال: «نعمل مع الاتحاد كي تكون هناك مرحلة» ينتشر خلالها الجنود تحت الراية الأفريقية. ودعا قائد القوة المشتركة رودولف أدادا المجتمع الدولي إلى تقديم مزيد من الدعم للقوة الأفريقية في الإقليم، في انتظار القوة المشتركة. لكن الحكومة السودانية طلبت عدم التعجل في نشر القوة المشتركة. ورأت أن ذلك «من شأنه تقويض تسوية الأزمة». وقال مسؤول رئاسي إن الخرطوم «لا تزال تحاور أعضاء مجلس الأمن في ما يخص مهمات وتفويض تلك القوات، وأي محاولة لفرض أمر واقع من دون موافقتها ستكون انتكاسة ».

إلى ذلك، تصاعدت الخلافات بين فصائل التمرد في دارفور في شكل بات يهدد بإرجاء اجتماع تعد الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي لعقده في مدينة أروشا التنزانية في 3 آب (أغسطس) المقبل. وتبادلت الفصائل التي تتوزع بين أسمرا وطرابلس الاتهامات، ورفضت الاعتراف ببعضها بعضاً. وأعلن قادة الفصائل المقيمون في طرابلس أنهم لا يعترفون بـ «الجبهة الثورية المتحدة» التي تأسست أخيراً في أسمرا. وجاء تبادل الاتهامات في وقت دعا المبعوث الأفريقي إلى دارفور سالم أحمد سالم المتمردين إلى توحيد مواقفهم قبل اجتماع أروشا. وقال أمس إن الاجتماع «سيتيح للمجموعات المعنية بأزمة دارفور كافة فرصة إعداد موقف مشترك والتخطيط للمستقبل».

المصدر:الحياة

http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/07-2007/Item-20070726-03dc14f1-c0a8-10ed-0169-5e997d69a456/story.html

العنوان: الخرطوم: «سي آي أي» تهرب أسلحة إلى دارفور

من: النور أحمد النور 

اتهم وزير الداخلية السوداني الزبير بشير طه أمس وكالة الاستخبارات الأميركية بتهريب أسلحة إلى دارفور والسعي إلى خلخلة التوازن بين المجموعات السكانية في الإقليم. وقال إن «مساومات» جرت مع حكومته «من أجل الاعتراف بإسرائيل وحرمان دول آسيوية من الاستثمار في النفط، في مقابل وقف الضغوط» عليها. وحمّل طه الولايات المتحدة «مسؤولية إزهاق آلاف الأرواح في دارفور بعد توقيع اتفاق أبوجا، كما فعلت في العراق، وإزكاء نيران الفتنة وتأجيج الحرب» بمنح قادة المتمردين وثائق سفر وتمويلهم، «ما أدى إلى إطالة أمد الصراع في الإقليم وتعطيل التنمية».

وهاجم رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، معتبراً أنه «كان سكرتيراً لوزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس»، محذراً الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزي «من السير في الطريق الفاشل ذاته، فهو لن يستطيع أن يملي علينا أي شئ». وأكد استعداد حكومته «للتفاهم مع المجتمع الدولي، بشرط الابتعاد عن الإملاءات ومن دون التنازل عن السيادة الوطنية».

المصدر: العربية

http://www.alarabiya.net/articles/2007/07/27/37138.html

العنوان: تقرير للأمم المتحدة يندد "بتطهير عرقي" تقوم به الميليشيات بدارفور

نددت لجنة حقوق الإنسان في الأمم المتحدة المؤلفة من 18 خبيرا مستقلا الجمعة 27-7-2023 بـ"الميليشيات التي تقوم بتطهير عرقي" في منطقة دارفور غرب السودان, منتقدة الخرطوم لعدم التحرك ضدها. ولفتت اللجنة بقلق إلى "انتهاكات خطيرة منتظمة وموسعة لحقوق الإنسان وعلى الأخص عمليات قتل واغتصاب وترحيل قسري وهجمات على السكان المدنيين, ارتكبت ولا تزال ترتكب بعيدا عن أي عقاب في كل أنحاء السودان, وعلى الأخص في دارفور." وطلبت اللجنة من الخرطوم في إطار التوصيات التي وجهتها إليها في تقريرها الواقع في تسع صفحات "التحقق من عدم وصول أي دعم مالي أو مادي إلى الميليشيات التي تقوم بتطهير اثني أو تشن هجمات مباشرة على المدنيين." واللجنة مكلفة بمراقبة التزام الدول الموقعة للمعاهدة الدولية للحقوق المدنية والسياسية ببنود هذه المعاهدة المنبثقة عن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. وهي تتميز عن مجلس حقوق الإنسان الذي يجمع دولا أعضاء في الأمم المتحدة.