The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

June 27, 2023

 

المصدر: الأهرام

http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab3.htm&DID=9260

العنوان: مجلس السلم الإفريقي ينتهي من خطته لنشر قوات مشتركة في دارفور وفرنسا تقترح إرسال أفراد أمن لتأمين منطقة شرق تشاد

من: عبدالواحد لبيني‏

قدمت مفوضية السلم والأمن التابعة للاتحاد الافريقي خطتها لنشر القوات المشتركة في اقليم دارفور الي مجلس الأمن الدولي لاجازتها في صورتها النهائية للبدء في مرحلة التنفيذ‏.‏ وأكد سعيد جنيبت‏,‏ مسئول مفوضية السلم والأمن الافريقي أمس‏,‏ أن المفوضية ستطالب خلال القمة الإفريقية التي ستعقد في أكرا مطلع الشهر المقبل بمشاركة أوسع من الدول الأفريقية في القوات لايجاد توازن في التمثيل بين القوات الأفريقية والدولية‏.‏ وأكد أن البدء في انتشار القوات الدولية سيكون مع نهاية العام الجاري وهو الوقت الذي ينتهي فيه تفويض القوات الإفريقية الحالية‏.‏

وفي تطور آخر اعلن برنار كوشنر وزير الخارجية الفرنسية أن بلاده وعددا من الدول الأوروبية الأخري سوف تقترح علي أعضاء الامم المتحدة نشر قوة اجنبية في شرق تشاد لتساعد في تأمين منطقتها الشرقية علي الحدود مع دارفور واعادة بنائها‏. وفي طوكيو اعلنت الحكومة اليابانية عن ارسال مساعدات عاجلة للاجئ دارفور في تشاد وافريقيا الوسطي بقيمة‏4‏ ملايين دولار‏. واوضح مصدر في الحكومة اليابانية أمس أن المساعدات تتضمن بطانيات ومعدات لتوزيع المياه وذلك بناء علي طلب الامم المتحدة مشيرا الي ان طوكيو قدمت حتي الآن‏8‏ ملايين دولار للاجئ دارفور‏.‏

المصدر:الجزيرة

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/AC91DCD5-8BF2-40B6-A853-AC5A4F7065C8.htm

العنوان: السودان يطالب بتطبيق توصيات مؤتمر باريس بشأن دارفور

أعرب السودان عن أمله في تنفيذ توصيات مؤتمر باريس الدولي بشأن دارفور والذي عقد الاثنين الماضي، رغم عدم مشاركة حكومة الخرطوم في الاجتماع حيث قال المتحدث الرسمي باسم الخارجية علي الصادق إن بلاده تأمل في أن يتمكن المجتمع الدولي من تنفيذ توصيات دعم اتفاق أديس أبابا حول نشر قوات حفظ السلام المشتركة بين الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة. وكانت القوى الكبرى بينها الولايات المتحدة وفرنسا والصين وعدت بمضاعفة جهودها لإنهاء أزمة دارفور. وأعلن المتحدث باسم الخارجية الفرنسية أن المؤتمر أتاح التوصل لتفاهم بشأن أولوية الحل السياسي ورعاية الوساطة المشتركة للاتحاد الأفريقي والامم المتحدة. وأكد جان باتيست ماتيي في مؤتمر صحفي أمس ضرورة مشاركة الحكومة السودانية وفصائل التمرد والوسطاء والقوى الإقليمية إضافة إلى مجلس الأمن، في جهود حل الأزمة. وأضاف أن مجلس الأمن يعود إليه اتخاذ التدابير المناسبة بحق من يرفضون التفاوض ضمن شروط ما أسماه خارطة طريق للعملية السياسية بلورها الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة. كما بحث المشاركون في الاجتماع صعوبات التمويل التي تلقاها قوة السلام الأفريقية في دارفور رغم جهود المجتمع الدولي. وقال المتحدث الفرنسي إن المساعدات المقدمة من الاتحاد الأوروبي للقوة منذ انتشارها بلغت 280 مليون يورو.

المصدر: العربية

http://www.alarabiya.net/views/2007/06/26/35889.html

العنوان: المرايا الكاذبة

من: مشاري الذايدي

الرئيس السوداني عمر البشير كشر عن أنيابه، وقال في تصريحات ساخنة له، أمس الأول: "لن نفرط في السودان، ولن نسلِّمه لمستَعْمِرٍ."وسَخَرَ من المجتمع الدولي "الذي عمل مناحة" عن دارفور، ووضع أصبعه على مكمن الداء، حسبما يرى، وهو تقويض عظمة السودان. ومضى قائد السودان في كلام من هذا النوع، وأنه لن يقبل بوجود "أي خواجة" في القوات الدولية التي يضغط مجلس الأمن والاتحاد الأفريقي وقوى كبرى في العالم بتشكيلها في إقليم دارفور المنكوب. البشير قال انه يقبل فقط بوجود الجنود الأفارقة. هناك ساسة عرب بارعون في ترحيل المشكلات، واللعب على أوتار القومية والنعرة الوطنية أو الدينية، شأن كل حاكم ديماغوجي، عوض أن يتصدى للمشكلة نفسها ويبذل المستحيل من أجل حلها، فما تفيده تصريحات الرئيس البشير هنا ليس إلا دغدغة المشاعر العامة، ولكن لا حل للمشكلة الكبرى في دارفور. لا ينفع أن يقال إن ما يجري في دارفور ليس إلا من صنع بعض "اللصوص وقطاع الطريق" كما يعبر البشير، فهؤلاء "الجنجويد" صنعوا أزمة دولية، وقبل ذلك ارتكبوا جرائم كبرى في حق مواطنين سودانيين ـ قبل كل شيء ـ إضافة إلى كونهم مسلمين مثلهم. جرائم لا يمكن التغاضي عنها، فتشريد حوالي مليوني إنسان في الصحراء وعلى الحدود الجافة مع تشاد. وقتل ما يناهز 300 ألف إنسان على يد "قطاع الطرق واللصوص"، شيء يجعل الحجر ينطق، ويضع الحكومة السودانية كلها في موضع المساءلة. ولا يجوز تحت حجة الكرامة الوطنية غض النظر عن هذه الجرائم ضد الإنسان السوداني "المسلم" في دارفور، فقط لأن بريطانيا وفرنسا والأمم المتحدة والنجم الهوليودي، جورج كلوني، مهتمون بما يجري هناك. لسنا بصدد الحديث عن مأساة دارفور ولعبة الكر والفر فيها بين الحكومة السودانية والعالم، ولكننا أمام لعبة كر وفر آخر، يمارسها العجزة من الساسة باتجاه الرأي العام، فمن الذي تحدث عن "المرجلة" والعظمة السودانية، مع الاحترام ـ الحقيقي والكامل ـ للأمة السودانية؟! الحديث هنا عن جرائم محددة وإبادة شاملة، من يحاسب عليها ومن لا يُحاسب، تلك هي المسألة، ثم ليت الرئيس البشير يرينا مظاهر هذه العظمة التي حققتها السلطة في السودان؟! أهي في مستوى الفقر الشديد، أم في حالات الإحباط التي تعتري المواطن السوداني، أم في صراعات السلطة بين رفاق الثورة الإسلامية بالأمس؟ أين هذه العظمة، إذا كانت التقارير تتحدث عن انه وبعد حكم جبهة الإنقاذ التي قدمت الجنرال البشير إلى سدة الحكم، فإن الأجور تدنت، وضعفت القدرة الشرائية التي لم تستفد من وفرة السلع، وانفجرت أمراض الملاريا والسل مرة أخرى، وأصبح لدينا 120 ألف طالب جامعي في السودان يواجهون أوضاعا معيشية صعبة تدفع الكثيرين إلى ترك الدراسة، و57% من الشباب يعطون الأولوية في طموحاتهم للهجرة إلى الخارج.

المصدر: الشرق الأوسط

http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10438&article=425489

العنوان: المفوضية الأوروبية: تغيير النظام في السودان ليس هدفنا

من: عبد الله مصطفى


يتوجه وفد من البرلمان الاوروبي الى اقليم دارفور السوداني السبت المقبل لمتابعة تطورات الاوضاع هناك على ارض الواقع وتزامن الاعلان عن الزيارة مع صدور بيان من الجهاز التنفيذي للاتحاد الاوروبي ينفي فيه ان يكون تغيير النظام السوداني هدفا للمفوضية الاوروبية وانها لا تريد التدخل في الشؤون الداخلية للسودان، كما يردد بعض القادة السودانيين. وشدد على ضرورة مواصلة المساعدات الإنسانية لسكان الإقليم واعتبرها «واجبا إنسانيا» إزاء نحو 2.5 مليون شخص من المحتاجين. وذكر أن المفوضية الأوروبية قدمت 460 مليون يورو كمساعدات إنسانية منذ عام 2004، و93 مليونا منذ بداية العام الحالي. وأعلن المسؤول الأوروبي، خلال اجتماع مجموعة الاتصال في باريس، عن تخصيص 31 مليون يورو إضافية خلال الأشهر القادمة للشق الإنساني. ونوه ميشيل بأن المفوضية الأوروبية هي الممول الأول لقوات السلام التابعة للاتحاد الأفريقي في دارفور؛ إذ منحتها 242 مليون يورو منذ عام 2004 و40 مليونا إضافية منذ أربعة أيام. وشدد ميشيل على ضرورة نشر 23 ألف جندي من القوات المختلطة (أممية وافريقية) بسرعة لتقديم الحماية الضرورية للأشخاص المتأثرين بالنزاع. واعتبر أن الحل لأزمة دارفور لن يكون عسكريا بل سياسي، وقال «على الخرطوم والحركات المتمردة أن تفهم ذلك»، وأضاف «يجب جعل شروط السلام مغرية للأطراف»، ودعا الأسرة الدولية إلى مواصلة الضغوط على مختلف الفرقاء، وفي نفس الوقت، منحهم الضمانات السياسية، مشددا بهذا الصدد على «آفاق إعادة بناء وتنمية دارفور»، كجزء من هذه الضمانات. ووجه المسؤول الأوروبي تحذيرا الى السودان قائلا «لن يفلت أحد من العقاب.. ممن ارتكب جرائم ضد الإنسانية، ومن يرفض الالتزام بالتعهدات الدولية وبالقانون الإنساني الدولي». وأوضح «من الطبيعي أن يحاكموا على أفعالهم». ورأى أن خارطة الطريق (برنامج سياسي بلوره الاتحاد الافريقي والأمم المتحدة) هي الإطار الوحيد للمفاوضات.

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Program for Human Rights Activists

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

People Against Injustice (PAIN)

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik