The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

June 29, 2023

 

29 يونيو 2007

المصدر:الجزيرة

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/4DACE5AA-4BD4-4385-99EC-9A0B0E20D9D7.htm?wbc_purpose=%5c

العنوان: مشروع قرار جديد لتمويل القوة المختلطة في دارفور

يتوقع أن تقدم بريطانيا وغانا مشروع قرار هذا الأسبوع يمنح سلطة واسعة للقوات الدولية الأفريقية المختلطة، تساعدها على إنهاء أربع سنوات من الصراع في إقليم دارفور غرب السودان. وتوقع السفير البريطاني لدى مجلس الأمن الدولي أمير جونز باري أن يرفع المشروع إلى المجلس لمناقشته في وقت لاحق من الأسبوع الجاري. وأعرب عن أمله في أن تقر الجمعية العامة للأمم المتحدة بعد ذلك تمويل القوة المختلطة التي ستنتشر في دارفور من قبل الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة. وأكد سفير بلجيكا جواهان فيربيكي الذي يترأس مجلس الأمن في يونيو/ حزيران أن مشروع القرار البريطاني الغاني سيعرض على أعضاء مجلس الأمن قبل نهاية الأسبوع. أما هيدي عنابي مساعد الأمين العام لشؤون حفظ السلام فأوضح أنه في حال تبنى مجلس الأمن القرار، فإن فريقه سيبدأ العمل من أجل تنفيذ عملية نشر القوة المختلطة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي. مع العلم أن المصادر الدبلوماسية في مجلس الأمن لا تتوقع نشر هذه القوة قبل مطلع العام المقبل. ومن المتوقع أن يصل عدد أفراد هذه القوة، بحسب تقديرات الأمم المتحدة، إلى ما بين 17500 و19600 جندي وستة آلاف شرطي. وكانت الخرطوم وافقت على نشر القوة بدون شروط كعملية مشتركة من قبل الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي، مما رفع عقبة كبيرة أمام نشر قوة لفرض الأمن بدارفور الذي يشهد حربا أهلية منذ أكثر من أربع سنوات. ومنذ بدء الحرب الأهلية بالإقليم في فبراير/شباط 2003 قتل نحو 200 ألف شخص ونزح أكثر من مليونين آخرين وفق تقديرات المنظمات الدولية، وهي أرقام دأب السودان على رفضها بحجة أنها مبالغ فيها ولا تعكس الحقيقة على أرض الواقع.

المصدر: الأخبار

http://al-akhbar.com/ar/node/37640

العنوان: الخرطوم: "باريس" تمثيلية لتدشين تحالف أميركا وفرنسا

رأى السفير السوداني في لبنان جمال محمد إبراهيم، أمس، أن نزاع دارفور "تم تضخيمه بهدف تدويله خدمةً لمشاريع باتت معروفة،" واصفاً مؤتمر باريس الأخير بأنه "تمرين فاشل وتمثيلية في العلاقات العامة لتدشين التحالف الجديد بين الولايات المتحدة وفرنسا في أعقاب رحيل رئيس الوزراء البريطاني طوني بلير،" في وقت شدّد فيه المندوب البريطاني لدى الأمم المتحدة إميري جو نزباري على أن الضغوط مستمرة على الخرطوم. وقال إبراهيم إن "مؤتمر باريس تجاهل صاحب الشأن الأساسي وهو السودان، كما تجاهل الاتحاد الأفريقي الذي تساهم قواته في حفظ السلام في دارفور برضا السودان." وأشار إلى أن "السياسة الخارجية (للرئيس الفرنسي نيكولا) ساركوزي تختلف عن الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك، فالخارج الذي يومئ إليه هو واشنطن." وفي تعليقه على مشاركة الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى في مؤتمر باريس، قال السفير السوداني إنه "كان من المناسب التشاور مسبقاً مع الدولة صاحبة الشأن." وأضاف: إن "الأنسب أن تغيب الجامعة العربية كما غاب السودان والاتحاد الأفريقي." وعبّر إبراهيم عن استيائه من المواقف الغربية التي ترى أن السودان لا يستجيب إلا من خلال الضغوط، قائلاً "إنهم يعتبرون أن السودان لا يستجيب إلا بالعصا الغليظة، هراء هذا الحديث." وأشار إلى أن أي ضغوط لم تمارس عليهم في الحوار مع الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة العام الماضي. وأضاف: إن "السودان لم يرفض مبدأ القوات الدولية، بل طلب الوفاء بمتطلبات المرحلة الأولى لتليها المرحلة الثانية. وعندها يمكن الحديث عن المرحلة الثالثة، وهذا ما اتفق عليه الجميع العام الماضي ومثبت في المحاضر." وأعلن السفير السوداني أن بلاده لا تعادي المجتمع الدولي أو الأمم المتحدة، بل هي دولة عضو في المنظمة الدولية تلتزم ميثاقها، وأبوابها مفتوحة للهيئات الدولية ولوكالات الأمم المتحدة المتخصصة. وحول موقف بلاده من الواقع الصعب والمحاصر الذي يواجهه، عبّر إبراهيم عن أسفه، قائلاً إن "أزمة دارفور صارت ملفاً مهماً يمسك به نواب الكونغرس، ولوردات لندن، ووزراء خارجية، بل ممثلون طامعون في الحصول على لقب سفير للنيات الحسنة." وأشار إلى أن الإعلام الغربي برمّته "يقوم على افتعال المآسي خدمة للأطماع الشريرة،" واصفاً إياها ب"أطماع الكبار في ثروات الصغار الضعاف."

المصدر: الشرق الأوسط

http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10440&article=425788

العنوان: مقاتلو دارفور.. بعد وفاة الخليفة: معركتنا مع الحكومة وليست مع أشخاص

لندن وأكرا تعدان مشروع قرار حول القوة المختلطة في دارفور

من: مصطفى سري

اعتبرت الحركات الرافضة لاتفاق السلام في دارفور ان معركتها مع الحكومة السودانية وليس الاشخاص في اعقاب وفاة مستشار الرئيس السوداني مسؤول ملف المفاوضات في الاقليم مجذوب الخليفة في حادث سير أول من أمس.

ودعت هذه الحركات حكومة الخرطوم "التعامل بجدية مع القضية والاعتراف بالحقوق المشروعة لأهل الأقليم والابتعاد عن المراوغة وبيع شراء لذمم،" وأضافت "ليس مهما من سيتولى ملف القضية ولكن كيف سيتم التعامل فيها." وقدم رئيس حركة تحرير السودان الرافضة لاتفاق ابوجا عبد الواحد محمد نور تعازيه لأسرة الراحل مجذوب الخليفة لكنه اعتبر ان "الخليفة كان أحد أسباب المأساة." وأضاف "هناك من يقول اذكروا محاسن موتاكم.. لكن، ليس هناك شيء حسن يذكر." واضاف، "بعد وفاة مجذوب اذا رأت الحكومة ان تسير في ذات الطريق فانها ستنتهي الى الجحيم." غير ان الناطق باسم حركة العدل والمساواة الرافضة لاتفاق ابوجا احمد حسين تحاشى الحديث الشخصي عن الراحل مجذوب الخليفة مقدما العزاء لأسرته، وقال إن المقام "انساني وله قدسيته." واضاف "لسنا في معرض الحديث عن الماضي والسلبيات والعواقب التي بذلها الخليفة في تعاطيه مع قضية دارفور.. ولكن عن المستقبل،" معتبرا ان من يخلف الراحل شأن يخص الحكومة السودانية. وقال حسين ان "مجذوب كان يمثل النظام ولا يمثل نفسه." الى ذلك اعلن دبلوماسيون ان بريطانيا وغانا تعدان مشروع قرار يجيز تمويل قوة حفظ السلام التي ستنتشر في اقليم دارفور من قبل الاتحاد الافريقي والامم المتحدة. وقال سفير بريطانيا لدى الامم المتحدة امير جونز بيري للصحافيين ان "بريطانيا تعمل مع غانا على مشروع قرار وآمل ان يرفع (الى مجلس الامن) هذا الاسبوع." واعرب عن امله في ان تقر الجمعية العامة للامم المتحدة بعد ذلك سريعا تمويل القوة المختلطة. من ناحيته، اكد سفير بلجيكا جواهان فيربيكي الذي يترأس مجلس الامن لشهر يونيو ان مشروع القرار البريطاني ـ الغاني سيعرض على أعضاء مجلس الأمن قبل نهاية الأسبوع. أما مساعد الأمين العام لشؤون حفظ السلام هيدي عنابي فأوضح انه في حال تبنى مجلس الامن القرار وعلى ما يبدو مطلع يوليو، فان فريقه سيبدأ العمل من اجل تنفيذ عملية نشر القوة المختلطة بين الامم المتحدة والاتحاد الافريقي والتي ليس من المقرر ان تنشر قبل مطلع العام المقبل.

 

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Program for Human Rights Activists

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

People Against Injustice (PAIN)

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik