The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

Novmeber 20, 2007

 

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/ViewTopic.aspx?ac=\ArabicAndInter\2007\11\ArabicAndInter_issue42_day20_id5045.htm
العنوان: مسؤول سوداني : تجارة الأعضاء البشرية وراء قضية آرش دو زوي
 
قال نائب رئيس حزب المؤتمر الوطني نافع علي نافع ان "السؤال هو لماذا كان هؤلاء الاطفال سينقلون الى الغرب ؟ ربما لتأمين اعضاء بشرية مثل القلب والكلى الى مرضى مسنين".  واضاف خلال مؤتمر صحافي خصص للتحضير للمؤتمر المقبل لحزب المؤتمر الوطني برعاية الرئيس عمر البشير "وراء هذا السؤال تكشف القضية تراجع القيم الاخلاقية لاولئك الذين يدعون بانهم المدافعون عن حقوق الانسان". وقال "تكشف هذه القضية ايضا باننا اسمى اخلاقيا من الغرب" مؤكدا انه "مقتنع بان الحكومة الفرنسية كانت تعلم" بما كان يخطط له بالرغم من نفي باريس لذلك.  وتأخرت السلطات السودانية في التطرق الى هذه القضية وضاعفت هجماتها المعادية لفرنسا وهاجمت المنظمات الانسانية غير الحكومية الدولية.  ووصف الرئيس السوداني السبت محاولة جمعية "آرش دي زوي" نقل اطفال الى فرنسا بانها "تجارة رقيق" ، في حين اعلن في وقت سابق انها مؤامرة غربية للتبشير في السودان بحسب تصريحات له نقلتها الصحف السودانية. 

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/ViewTopic.aspx?ac=\ArabicAndInter\2007\11\ArabicAndInter_issue42_day20_id4917.htm
العنوان: الافراج عن خمس رهائن أسرهم متمردون من دارفور

أعلن مصدر في القطاع النفطي أمس ان الموظفين الخمسة في القطاع النفطي الذين اختطفتهم حركة العدل والمساواة المتمردة في دارفور في 23 تشرين الاول افرج عنهم وعادوا الى الخرطوم. وقال المصدر طالبا عدم الكشف عن هويته "انهم بخير وفي صحة جيدة. بعضهم اجتمع بعائلته" ، موضحا ان المهندسين المصري جوزف وليام صموئيل والعراقي احمد هيمان محمد سيغادران السودان اليوم للقاء عائلتيهما.وكانت حركة العدل والمساواة اتهمت السبت اجهزة الامن السودانية بمنع الموظفين الخمسة الذين قررت الافراج عنهم من العودة الى عائلاتهم.  واكدت حركة العدل والمساواة انها سلمت الرهائن الخمسة الى زعماء قبليين. لكن اجهزة الامن في ولاية شمال كردفان ، شرق دارفور ، تدخلت مرتين لكي تتسلمهم. ورفض زعماء القبائل تسليمهم الى عناصر الاجهزة الامنية خوفا على سلامتهم. وبخطفها الموظفين خلال هجوم على موقع نفطي في كردفان ، قالت حركة العدل والمساواة انها ارادت توجيه تحذير الى الشركات العاملة في السودان ولاسيما منها الشركات الصينية التي تتهمها بدعم الحكومة السودانية. 

المصدر: الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/107C3807-D030-47A1-85E3-20A0FB621AD5.htm
العنوان: الإعلان عن تشكيل جبهة معارضة جديدة بالسودان   
من: عماد عبد الهادي

أعلن ستة عشر حزبا سياسيا معارضا وعدد من النقابات ومنظمات المجتمع المدني في السودان أمس عن تأسيس كيان جديد أطلقوا عليه اسم "الهيئة الشعبية من أجل الحريات" بغية استرداد الديمقراطية والحرية، على حد قولهم.  وفي ذات الوقت, اتفقت خمس فصائل مسلحة من دارفور على مواصلة العمل السياسي والعسكري المشترك ضد الخرطوم.  جاء الإعلان عن التنظيم الجديد في مؤتمر صحفي عقده المؤسسون بالخرطوم أمس في وقت تمر فيه العلاقة بين طرفي حكومة الوحدة الوطنية (المؤتمر الوطني والحركة الشعبية لتحرير السودان) بأزمة ثقة حادة تكاد تعصف بشراكتهما في الحكم، وازدادت الأزمة تعقيدا بدعوة رئيس الجمهورية عمر حسن البشير أمس إلى فتح معسكرات الدفاع الشعبي من جديد.  ومن أبرز الكيانات السياسية المؤسسة للهيئة الشعبية أحزاب الأمة القومي برئاسة الصادق المهدي، والمؤتمر الشعبي بزعامة حسن الترابي، والشيوعي السوداني بقيادة محمد إبراهيم نقد، والتجمع الوطني الديمقراطي، ومؤتمر البجة، وحزب الأمة- الإصلاح والتجديد، وأحزاب أخرى, ومن النقابات اتحاد مزارعي الجزيرة واتحاد عمال السودان السابق.  أما المنظمات المنضوية تحت لواء الهيئة الحديثة التكوين فهي منظمة العون المدني والمنظمة السودانية لحقوق الإنسان ومركز الخرطوم لحقوق الإنسان وغيرها من مؤسسات أهلية.  وقد أبدت الحركة الشعبية موافقة مبدئية للانضمام إلى الهيئة على أن تعلن موافقتها النهائية عقب اجتماع تعقده اليوم بجنوب السودان.  ولم يستبعد أن يشكل هذا الموقف الجديد لقوى المعارضة  ضربة قوية لحزب المؤتمر الوطني الذي بدأ اتصالات مكثفة معها خلال المدة الماضية لإيجاد مخرج لأزمته مع الحركة الشعبية من جهة، ومع المجتمع الدولي بشأن نشر القوات الهجين في دارفور من جهة ثانية، ومع القوى المعارضة نفسها بسبب اعتقال عدد من السياسيين من جهة ثالثة. 
 

المصدر: الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/40BE660E-B5B9-4FD4-A434-5DA3964959F2.htm
العنوان: اتهام أممي لمتمردي دارفور بمهاجمة القوات الأفريقية   

أعلنت الأمم المتحدة الاثنين أن المهاجمين المسلحين الذين قتلوا 10 من جنود الاتحاد الأفريقي في دارفور استخدموا عربات عليها حروف اسم حركة العدل والمساواة المتمردة بالإقليم في الهجوم على قاعدة الجنود الأفارقة.  وجاءت التفاصيل الجديدة في تقرير شهري حول دارفور أعده الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون تم توزيعه على الصحفيين في الخرطوم الاثنين.  وقال التقرير إن النتائج الأولية للتحقيق الذي بدأته قوة بعثة الاتحاد الأفريقي في السودان تشير إلى أن الهجوم نفذه متمردون دخلوا المعسكر بسيارات تحمل حروف اسم حركة العدل والمساواة.  ورجح التقرير أن يكون الدافع وراء الهجوم هو نهب معدات لوجيستية لقوة الاتحاد الأفريقي.  وأضاف التقرير أن نشرالقوة المختلطة يمضي الآن في طريقه، لكنه كرر بواعث القلق التي أعرب عنها مسؤول حفظ السلام في الأمم المتحدة جان ماري جوهينو الأسبوع الماضي بأن القوة المختلطة معرضة للخطر ما لم يحل النزاع مع السودان حول تشكيلها ويتم العثور على وحدات متخصصة.  وكانت حركة العدل والمساواة قد نفت ضلوعها في الهجوم على قاعدة الاتحاد الأفريقي في بلدة حسكنيتة بشرق دارفور بعد وقوعه في أواخر سبتمبر/ أيلول الماضي.  وكرر زعيم الحركة خليل إبراهيم النفي الاثنين قائلا "لم تكن حركة العدل والمساواة هي التي هاجمت القاعدة ونستطيع أن نثبت ذلك."  وأنحى إبراهيم باللائمة على قادة من فصيل منشق عن حركته وقال إنهم لا يزالون يطلقون على أنفسهم حركة العدل والمساواة ويستخدمون عربات تحمل حروف اسمها وقاموا بالهجوم ليشهروا أنفسهم. 

المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issue=10584&article=446403
العنوان: حكام السودان على وشك الانتصار في دارفور
من: جيم هوغلند

لا تكفي أعمال القتل وإشعال الحرائق والاغتصاب كأسلحة في حملة السودان ضد المدنيين في دارفور، بل ان الخرطوم توظف أيضا الورقة العرقية لقطع الطريق على الأجانب من القدوم لإنقاذ دارفور.  فمن خلال الكذب والخداع والاعتماد على تضامن عرقي من البلدان العربية ومن الدول الأفريقية ما بعد المرحلة الاستعمارية، تمكن السودانيون من إبقاء المبادرة بأيديهم وأبقوا العالم فاقدا توازنه. وهم تمكنوا من وضع الأمم المتحدة والولايات المتحدة في موقف حرج وأصبحوا على وشك الانتصار في دارفور.  وكان رد فعل واشنطن متأخرا. فالرئيس بوش بدأ القيام بإجراءات كان عليه أن يقوم بها منذ فترة أبكر. وهذه الجهود تتركز على قوات حفظ السلام الدولية والبالغ عددها 26 ألف جندي والمقرر البدء بنشرها في دارفور من 1 يناير. كما اجتمع الأعضاء البارزون في مجلس الأمن القومي الأميركي يوم 9 نوفمبر وقرروا أخيرا الضغط على حلفاء أميركا في أفريقيا والشرق الأوسط على أعلى المستويات للمساهمة في إرسال جنود ومواد إلى الوحدة الدولية.  ويؤكد مسؤولوا الأمم المتحدة ان الحاجة الملحة هي لأعداد متواضعة من طائرات الهليكوبتر الناقلة والهجومية مع طواقم مدربة. ويتعين ان تكون الدول التي تلقت قدرا كبيرا من المساعدة العسكرية الأميركية، وبينها مصر، أن تكون مستعدة لتلبية تلك الحاجة خصوصا اذا ما اشترطت واشنطن أن تكون المساعدة المستقبلية مرتبطة بالمساعدة في دارفور في الوقت الحالي. وقد تراجعت الخرطوم بشان تشكيل القوة التي أراد مسؤولو الأمم المتحدة ان تكون فعالة وقادرة على حماية نفسها. ووعدت الدول الأفريقية بإرسال 17 كتيبة يفتقر كثير منها الى المعدات والتدريب اللازم للمهمة. ومن اجل استكمالها جندت الأمم المتحدة قوات خاصة من النيبال، ووحدات هندسية من الدول الاسكندنافية وكتيبة مشاة من تايلاند مستعدة للانتشار وإقامة مواقع دفاعية للوحدات التي تصل لاحقا.  ولكن المسؤولين السودانيين اصروا، فجأة، على ان تأتي وحدات المشاة كلها من أفريقيا، وأوقفوا قبول التعهد النيبالي. وهذا السجل يكشف عن نيتهم، وهي إعاقة قوة الأمم المتحدة أو جعلها عرضة للتدمير من جانب الميليشيات.  ويغطي السودانيون اعاقتهم بخطاب معاداة الامبريالية ومعاداة الأجانب.  وإذا كان بوش صادقا حول القيام أخيرا بكل ما يمكن لإنقاذ دارفور فانه سيضغط على الدول القريبة من السودان لتوفير دعم مادي فعال للأمم المتحدة وممارسة ضغط على الخرطوم للسماح بنشر قوة فعالة للأمم المتحدة في الموعد المقرر. 

African Voices
Join the Darfur Consortium

1 TOGO SANS ETHNIES

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Center for Justice and Peace Studies

Africa Internally Displaced Persons Voice (Africa IDP Voice)

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Coalition for Darfur

Arab Program for Human Rights Activists

Association Africaine de Defense des Droits de l'Homme (ASADHO)

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conscience International

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Leaders Network (DLN)

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

East Africa Law Society

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Forum of African Affairs (FOAA)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Commission of Jurists (ICJ Kenya)

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik