The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

November 30 , 2007

المصدر: الأخبار
http://al-akhbar.com/ar/node/55769
العنوان: الصين ومعضلة تبرير تمدّدها العسكري

لم يكن تهديد الفصائل المتمردة في دارفور، الأسبوع الماضي، بمهاجمة القوات الصينية في الإقليم خبراً مفاجئاً لوزارة الخارجية الصينية، المدركة لخطورة هذه الخطوة. لكنه يُعدّ التهديد الأول لعسكر الصين، الحديث العهد في المهمات الخارجية.  وتعيد هذه الحادثة لفت النظر إلى مدى فعالية السياسة الخارجية الصينية القائمة على الاقتصاد حصراً. إذ تسعى وزارة الخارجية إلى تأمين مجالات الاستثمار وأسواق الاستهلاك ومصادر الطاقة، من دون أن تضمّن ذلك أي محتوى إيديولوجي.  لكن هذه الاستراتيجية تواجه اليوم إشكاليات جديدة خلقها الحضور الصيني المتزايد على الساحة الدولية، تجلياتها الأولى ظهرت في دارفور. ففي ظلّ المقاطعة الدولية الواسعة لحكم الرئيس السوداني عمر البشير، استفادت بكين من الفراغ لتبني علاقات تجارية ناجحة مع الخرطوم، تمحورت حول تصدير السلاح واستيراد النفط. وبعد تدهور الوضع في إقليم دارفور الغني بالنفط، وتضاعف الحاجات الصينية إلى موارد الطاقة، كانت الفرصة مؤاتية لبكين للذهاب خطوة إضافية في تأمين مصالحها هناك، فأعلنت تعهدها بتأمين قسم مهم من الدعم والعتاد والعديد لقوة حفظ السلام المرتقب نشرها في الإقليم.  إلا أنه بعد ساعات من وصول طلائع القوة الصينية إلى السودان، أعلنت حركتا تمرد أساسيتان أنهما ستعاملان القوات المذكورة كجيش غزو «لأن لها اتفاقات عسكرية مع حكومة الخرطوم وتقدّم لها السلاح»، متهمين بكين بأنها «تأخذ النفط مقابل الدماء».  وتقود ردّة الفعل هذه إلى ملاحظتين: الأولى، في شأن معاني الانتشار الصيني الجديد، ولا سيما أن بكين تواجه هجمات شبه دورية على منشآتها النفطية في أفريقيا. وإذا كانت المشاركة الصينية في دارفور تعبّر عن توجّه أشمل بزيادة التدخل المباشر خوفاً من ظمأ الطاقة، من المرجح أن الساحة الدولية ستعيش في السنوات المقبلة تزايد الحضور الصيني السياسي والعسكري.  الملاحظة الثانية ترجّح استنتاج أن الاستراتيجية القديمة المجرّدة من المعنى السياسي لن تعود قابلة للتطبيق، وستجد الصين نفسها بطريقة أو بأخرى بحاجة إلى طرح سياسي يغطي تدخلها العسكري والسياسي المتزايد.

المصدر: الأخبار
http://al-akhbar.com/ar/node/55780
العنوان: بان «محبط» من معدّل التطوّر لإحلال السلام في دارفور

قال بان في تصريح صحافي، «إنّني أبذل قصارى جهدي لحلّ جميع المشاكل». وأضاف «أنا محبط من جميع ما يحدث الآن. موضحاً أنّه «كان هناك التزامات واضحة من جانبي والرئيس (السوداني) عمر البشير وإنّنا لا نزال غير قادرين حتى الآن لحل جميع الأمور الإدارية». ومن المقرّر أن يتمّ نشر القوة المشتركة في دارفور في كانون ثان المقبل إلّا أن الاختلافات تظلّ في استخدام معدّات ثقيلة وجعل الخرطوم تلتزم بالاتفاقات لتسمح لأكثر من 30 ألف عسكري ومدني بدخول دارفور.  ولم تتفق الأمم المتحدة والسودان على ما يسمّى بوضع اتفاقيّة القوّات التي يجب أن توقّع عليها جميع الحكومات والأمم المتحدة قبل نشر قوّة السلام الأممية. وتضمّ الخلافات الأخرى التي لم يتم التوصل لحل لها، تشكيل القوّات المشاركة وحقوق الهبوط أثناء عمليّات الطيران الليلي وإنشاء مقرّ للأمم المتحدة في دارفور. وستراقب بعثة حفظ السلام، التي ستكون أكبر بعثة للأمم المتحدة منتشرة في العالم، تنفيذ اتفاقيّة السلام لإنهاء الحرب العرقيّة في دارفور التي قتل خلالها نحو 300 ألف شخص ولجوء أكثر من مليوني شخص للدول الأخرى.

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=454261
العنوان: الأمم المتحدة تشكو من مصاعب تواجه الاغاثة في دارفور
 
قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الانسانية ومنسق الاغاثة الطارئة جون هولمز في تصريحات صحافية إنه بحث مع وزير الخارجية السوداني “سير تنفيذ برنامج العمل الاغاثي في دارفور والصعوبات التي تعترضه”. ولفت إلى معوقات تواجه تنفيذ الاتفاق الذي وقعته الحكومة السودانية مع الامم المتحدة بشأن تخفيف القيود الادارية لتسهيل العمليات الإنسانية، في إشارة إلى استمرار العراقيل الحكومية في تعويق العمل الإنساني بدارفور. وفي القاهرة انتقد خبراء وقانونيون “الغياب العربي” عن أزمة دارفور وعدم التفاعل مع ما يجري بالإقليم السوداني من مأساة إنسانية، ودعت دورة تدريبية نظمها مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية بالأهرام، والبرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان تحت عنوان “دارفور في الذاكرة الإعلامية والقانون الدولي الإنساني” إلى تطبيق القانون الإنساني الدولي في معالجة مأساة دارفور، وقالت تمارا الرفاعي المسؤولة الإعلامية باللجنة الدولية للصليب الأحمر إن الإعلام العربي لا يولي الاهتمام الكافي لأزمة دارفور، ويركز على قضايا عربية أخرى، ولا يقدم قصصا إنسانية عن الناس في الإقليم السوداني. ومن جانبه أكد الدكتور صلاح عامر  أستاذ القانون الدولي بجامعة القاهرة وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان  أن هناك حاجة إلى دور منظمات المجتمع المدني في نشر ثقافة القانون الدولي الإنساني لحماية العسكريين والمدنيين وقت الحروب.

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=454263
العنوان: معارك جديدة في تشاد قرب الحدود مع السودان
 
أكدت مصادر في الجيش التشادي والمتمردين تفجر اشتباكات جديدة أمس قرب الحدود الشرقية مع السودان بعد ثلاثة أيام من معركة كبرى انهت اتفاق سلام عمره شهر.  وقالت الحكومة التشادية إن جيشها تعقب ودمر فلول الهاربين من متمردي ائتلاف اتحاد القوى من أجل الديمقراطية والتنمية بعد معركة يوم الاثنين قال كلا الطرفين إن المئات قتلوا فيها.  لكن المتحدث باسم الائتلاف محمد حساني بولماي قال إن القتال استؤنف في وقت مبكر أمس.  وأكدت مصادر بالجيش التشادي طلبت عدم الإفصاح عن هويتها أيضا تجدد الاشتباكات بعدما تقدم طابور للجيش من بلدة جيريدا المحصنة وهاجم المتمردين في معقلهم الجيلي في منطقة هاجر- مارفيني. وطارد فلولهم باتجاه الحدود السودانية.  وفي فيينا أعلن المتحدث باسم قوة الاتحاد الاوروبي الى تشاد و”يوروفور” ان القوة اجلت ارسال كتيبة من 4300 رجل إلى تشاد وجنوب افريقيا بسبب مشاكل في النقل الجوي. (رويترز)الية، كما حدث في جنوب إفريقيا والمغرب. 

المصدر: الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/94DB4600-80BE-4C57-8421-23FDA8877092.htm?wbc_purpose=Basic%2cBasic_Cu
العنوان: تشاد تتهم السودان بإشعال المواجهات الحدودية   

اتهمت تشاد الحكومة السودانية بدعم المتمردين على طول الحدود بين البلدين, بهدف إفساد عملية نشر قوات حفظ سلام تابعة للاتحاد الأوروبي بالمناطق الحدودية الشرقية في بداية العام المقبل.  وقال رئيس وزراء تشاد نور الدين كوماكوي إن الرئيس السوداني عمر البشير يسعى بكل السبل لمنع وصول القوات الأوروبية, قائلا إن "البشير يعتبر نشر هذه القوات داخل حدود تشاد خطرا عليه".  كما قال كوماكوي في مؤتمر صحفي إن القوات التشادية عثرت على أسلحة ومساعدات سودانية بحوزة المتمردين. في الوقت نفسه شدد كوماكوي على أن تشاد لا تزال تعتبر اتفاق السلام الموقع في أكتوبر/تشرين الأول الماضي صالحا, ودعا المتمردين إلى الانخراط في عملية السلام.  وكانت الحكومة التشادية قد استدعت السفير السوداني للاحتجاج على تجدد المعارك على الحدود الشرقية متهمة الخرطوم بالتورط في المواجهات.  وقد نفت الخرطوم في وقت سابق مجددا أي دور لها في الاضطرابات على الحدود أو دعم حركة التمرد في مواجهة الرئيس إدريس ديبي الذي يحكم تشاد منذ 17 عاما.  جاء ذلك بينما تتواصل المعارك منذ أيام عدة بين الجيش التشادي ومقاتلي اتحاد قوى الديمقراطية والتنمية في شرق البلاد وقرب الحدود السودانية.  ووفقا لقيادة الجيش التشادي فقد أوقعت المعارك مئات القتلى في صفوف المتمردين، في حين تحدث المتمردون عن وقوع نحو مائة قتيل في صفوف القوات الحكومية. ويشار إلى أن اتحاد قوى الديمقراطية والتنمية هو إحدى المجموعات المتمردة الأربع الرئيسية في شرق تشاد التي وقعت اتفاق سلام مع سلطات نجامينا في 25 أكتوبر/تشرين الأول في سرت بليبيا، غير أنه لم يطبق.  يذكر أيضا أن القوات الأوروبية المقرر نشرها سترافقها قوات أخرى تابعة للأمم المتحدة, وينتظر أن تتوزع أيضا على حدود أفريقيا الوسطى بهدف السيطرة على النزاع في إقليم دارفور المضطرب غرب السودان.

 

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

1 TOGO SANS ETHNIES

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Center for Justice and Peace Studies

Africa Internally Displaced Persons Voice (Africa IDP Voice)

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Coalition for Darfur

Arab Program for Human Rights Activists

Association Africaine de Defense des Droits de l'Homme (ASADHO)

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conscience International

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Leaders Network (DLN)

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

East Africa Law Society

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Forum of African Affairs (FOAA)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Commission of Jurists (ICJ Kenya)

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik