The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

October 10, 2023

 

المصدر: الأهرام
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab6.htm&DID=9365
العنوان: الأمم المتحدة‏:‏ العنف في دارفور يهدد باتساع نطاق الصراع
من: عبدالواحد لبيني وسعيد الغريب

أكد فصيل حركة تحرير السودان الذي يتزعمه ميني أإكو ميناوي مساعد الرئيس السوداني‏,‏ مصرع‏40‏ شخصا في غارة شنها الجيش السوداني علي بلدة مهاجرية في دارفور‏.‏ وقال فصيل ميناوي الذي يعد الفصيل الوحيد الذي وقع اتفاقا مع الحكومة السودانية‏,‏ إن هناك نحو‏80‏ مفقودا وعددا كبيرا من ألجرحى‏.  يأتي ذلك في وقت حذر فيه ماري جوهينو مدير إدارة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة‏,‏ من أن العنف المتفاقم في دارفور يهدد باتساع نطاق الصراع في السودان ويظهر الحاجة إلى عتاد متقدم لم تحصل عليه بعد قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة المزمع نشرها في المنطقة‏.‏ وقال جوهينو إن الوضع المتدهور في دارفور يجعله في غاية القلق‏,‏ وأضاف أنه مع الاشتباكات التي وقعت أخيرا بين الحكومة والمتمردين في منطقة كردفان المجاورة يوجد تهديد خطير لان تمتد الأزمة في دارفور إلى خارج دارفور‏.  وفي طرابلس‏,‏ أكد الدكتور مصطفي عثمان إسماعيل أهمية الدورين المصري والليبي في إحلال السلام بالسودان‏,‏ خاصة في إقليم دارفور‏,‏ وقال ـ في تصريحات خاصة ـ إنه التقي بالزعيم الليبي معمر القذافي وسلمه رسالة من الرئيس السوداني عمر البشير تتعلق بالأوضاع في دارفور والجهود التي تبذلها الحكومة السودانية بالتنسيق مع دول الحوار والمجتمع الدولي‏,‏ وأيضا فيما يتعلق بالمؤتمر العربي لمعالجة الأوضاع الإنسانية الذي سيعقد بالخرطوم نهاية الشهر الحالي بالتنسيق مع الجامعة العربية‏.‏

المصدر:الرأي
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=177117
العنوان: خمسون قتيلا في هجوم على مدينة ( المهاجرية) جنوب دارفور

قتل نحو 50 مدنيا في هجوم جوي وبري شنته الحكومة السودانية على مدينة المهاجرية جنوب دارفور، حسبما أكد الفصيل الذي يتزعمه مني مناوي في حركة تحرير السودان والوحيد من بين متمردي دارفور الذي وقع اتفاقا للسلام مع الخرطوم.  وكان فصيل مناوي قال سابقا انه صد هجوم على مدينة المهاجرية.  وأشار إلى مقتل أربعة من مقاتلي حركته وإصابة عدد آخر لم يحدده.  وأضاف حصل تدمير وسرقة ونهب ما يعني أن الجنجويد شاركوا في الهجوم. وأكد أن هذا الهجوم سيكون له انعكاسات سلبية على العلاقات بين حركته والحكومة السودانية التي اتهمها بممارسة سياسة الأرض المحروقة قبل محادثات السلام المقرر إجراؤها في 27 تشرين الأول الجاري مع متمردي دارفور في العاصمة الليبية طرابلس تحت رعاية الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي.  إلى ذلك قال قائد قوة الاتحاد الإفريقي في دارفور أمس أن الجيش السوداني قصف مهاجرية وهي بلدة رئيسية في دارفور يسيطر عليها فصيل متمرد ابرم اتفاق سلام مع الخرطوم.  وقال مارتن لوثر اجواي انه لم يتضح بعد سبب اندلاع القتال ولكن التقارير المبدئية تشير إلى أنه قد يكون صراعات قبلية أو امتدادا لمصادمات بين القوات الحكومية وفصائل متمردة أخرى.  من جانبه أعرب مسؤول كبير من الأمم المتحدة الاثنين عن أسفه لتزايد أعمال العنف في دارفور، مشيرا إلى أن ذلك يؤكد الحاجة إلى تزويد قوة السلام المؤلفة من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي بالمعدات الضرورية للقيام بمهمتها ولاسيما منها المروحيات.  ومن جهة أخرى صرح احمد حسين المتحدث الرسمي باسم حركة العدل والمساواة إن الحركة ستدخل المفاوضات القادمة مع الحكومة السودانية بدون قيد أو شرط.  وأضاف طالبنا الحكومة المصرية ممثلة في وزارة الخارجية بضرورة الضغط على الحكومة السودانية بان تكون عازمة بصدق على الدخول في مفاوضات طرابلس من اجل الوصول إلى سلام شامل وعادل للقضية السودانية في دارفور. 

لمصدر: النهار
http://www.annahar.com/content.php?priority=13&table=arab&type=arab&day=Wed
العنوان: حركة تحرير السودان "تهدد بالحرب بعد مقتل أكثر من 50 شخص في دارفور

هددت "حركة تحرير السودان"، الفصيل المتمرد الوحيد الذي وقع اتفاق سلام مع الخرطوم، بالعودة الى الحرب بعد مقتل أكثر من 50 شخصاً في هجوم دعمته الحكومة المركزية على مدينة المهاجرية التي تسيطر عليها الحركة.   وتردد أن طائرات سودانية وميليشيا "الجنجويد" العربية قامت بالهجوم على المهاجرية في إقليم دارفور الذي تتصاعد فيه أعمال العنف عشية محادثات سلام جديدة مقررة هذا الشهر في ليبيا.  وصرح الناطق باسم الحركة  سيف الدين هارون بأن أربعة مسلحين قتلوا في الهجوم. وأشار إلى أن "خمسة مسنين اقتيدوا إلى مسجد حيث أعدمهم المسلحون، كما أن بين القتلى 5 أولاد". وأضاف أن مدنيين كانوا يفرون من المدينة تعرضوا لهجوم ولكن لم يعرف عدد القتلى بينهم. ووصف الهجوم بأنه "انتهاك سافر" لاتفاق السلام الذي وقعته الحركة مع الحكومة السودانية. غير أن الجيش السوداني نفى أن يكون تدخل في هذه المنطقة، مع إقراره بأنها كانت مسرحاً "لمواجهات بين قبائل" وأن الطائرات العسكرية السودانية لم تقترب من مدينة المهاجرية.  ولم يصدر بعد أي رد فعل رسمي من الخرطوم على الهجوم، لكن محافظ ولاية جنوب دارفور علي محمود ألقى تبعته على "بدو عرب وعناصر متمردة"، وهو ما نفاه هارون.  وقال قائد "جيش تحرير السودان"، الذراع العسكرية للحركة، أركو سليمان ضحية : "من الآن فصاعداً، لن تقف الحركة مكتوفة في وجه مثل هذه الهجمات... إذا حدث ذلك مرة أخرى، سنعود إلى المربع رقم واحد وهو الحرب التي ستكون أسوأ مما كانت عليه. واضطر ميناوي، المستشار الخاص للرئيس السوداني إلى قطع زيارته لدارفور بسبب الهجوم. وهو كان يزور الإقليم في محاولة لإقناع فصائل متمردة أخرى بالانضمام إلى محادثات السلام المقرر إجراؤها هذا الشهر في ليبيا. ويأتي الهجوم الأخير عقب اتهامات وجهها أحد زعماء التمرد سليمان جاموس إلى الجيش السوداني بأنه دمر مدينة حسكنيتة وقتل نحو مئة مدني رداً على هجوم دام استهدف قوات الإتحاد الأفريقي في دارفور في 29 أيلول الماضي.  ودفع تصاعد الهجمات مساعد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي - مون لعمليات حفظ السلام جان - ماري غيهينو الى القول إن هذه الأحداث تؤكد "أهمية توافر قوات سريعة الحركة مع القدرة على السيطرة على أي وضع"، وان قوة الأمم المتحدة والإتحاد الأفريقي تحتاج بطريقة عاجلة إلى ما لا يقل عن 24 طائرة هليكوبتر للنقل وطائرات هليكوبتر تكتيكية خفيفة. 

المصدر: الأخبار
http://al-akhbar.com/ar/node/49843
العنوان: يوناميد دارفور تشكو نقص المال والمعدات
من: نزار عبود

بدت طريق القوات الدولية، المقرّر إرسالها إلى دارفور، أول من أمس، مقطوعة بالحواجز السياسية، رغم الجهود التي بذلتها الأمم المتحدة وممثلو الدول المشاركة في القوة لتذليل العقبات. إذ إن صحراء دارفور الشاسعة قادرة على ابتلاع كل الجيوش، وشعبها لم يعد يملك حتى الصبر قوتا.  الشعب الدارفوري يسمع بقوات الهجين الآتية من السماء، لكن دوابّها لا تجد كلأً ولا ماءً والسلاح كثير، ومؤتمر المصالحة أو مفاوضات السلام التي ستعقد في 27 من الشهر الجاري في طرابلس يشوبه الكثير من الشك بسبب إحجام فصائل، واستبعاد أخرى، عن المشاركة.  ولكي ينجح المؤتمر، لا بد من بذل الكثير من الجهد، وهو ما يتطلّب وقتاً طويلاً، لا تملكه قوات الهجين المقرّر انتشارها في دارفور. فأيّ انتشار ينتظر هذه القوات واتفاق السلام الشامل بين الشمال والجنوب لم يكتمل بعد، ومؤتمر طرابلس مهدّد، والدول الغنية، التي لا يعجبها طغيان العنصر الأفريقي على القوات، تتقاعس عن تقديم الدعم اللوجستي والمالي الذي كانت تعد به.  وسيصل تعداد قوات الهجين إلى 26 ألف شخص، غالبيتهم من دول الاتحاد الأفريقي، بينهم 5500 موظف إداري وعامل مدني. وفي ظل غياب بنية تحتية في دارفور تسمح لهذه القوات بالتنقل وتغطية مساحات شاسعة من الإقليم، كان لا بد من البحث عن مانحي طائرات نقل ووسائل حماية للتنقل. لكن ما من دولة تقدّم المعدات ليقودها جنود من دولة أخرى. والسودان رفض مشاركة دول استعمارية التوجه، وقبل بمشاركة قوات أفريقية وآسيوية.  وخلال اجتماع في الأمم المتحدة مساء أول من أمس، قال نائب الأمين العام لشؤون حفظ السلام جان ماري غويهنو إن المبعوث الدولي يان إلياسون يبحث القضايا التقنية في الخرطوم أملاً بأن تسمح الحكومة السودانية بطائرات مروحية وعدد كبير من الشاحنات. وأكد وجود حاجة ملحة إلى نحو 24 طائرة مروحية لم تعرض الدول الغنية تقديمها بعد. 

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=435991
العنوان: تفاؤل مصري باختراق يعقبه انفراج وتسوية لأزمة دارفور  

أعربت مصر عن ثقتها بأن أزمة إقليم دارفور السوداني ستشهد انفراجاً خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وأكدت حدوث اختراق كبير لجهة توصل الخرطوم وفصائل التمرد إلى اتفاق لتسوية النزاع في مؤتمر طرابلس، وحذرت بريطانيا الجماعات المتمردة من إمكانية إقصائها من عملية السلام إذا قاطعت مفاوضات تستضيفها ليبيا، في وقت اتهمت حركة مني مناوي القوات الحكومية بشن هجوم على بلدة مهاجرية، وسقوط 40 قتيلاً، وأكدت قوات الاتحاد الإفريقي قصف البلدة، وشدد مسؤول كبير في الأمم المتحدة على أن ما يحدث في الإقليم يؤكد الحاجة لتزويد القوات الهجين "الإفريقية والأممية" بتجهيزات كافية، وحذر من أن العنف في الإقليم المضطرب يهدد بانتشار الصراع في السودان. وقال مصدر دبلوماسي مصري رفيع المستوى إن لقاء القاهرة جاء مكملا للقاء الذي رعته الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي للفصائل المتمردة في الإقليم في أروشا بتنزانيا في أغسطس الماضي، لطرح مطالب موحدة كأساس للتفاوض مع الحكومة السودانية استجابة لدعوة المجتمع الدولي إلى ممارسة ضغوط على هذه الفصائل لتسهيل بدء المفاوضات للتوصل إلى تسوية سياسية تنهي الأزمة.

من جهة أخرى اتهمت حركة تحرير السودان فصيل مناوي القوات الحكومية بقصف مهاجرية والاعتداء عليها بجيش جرار مدعوم بميليشيا الجنجويد. وعقدت قيادة الحركة اجتماعاً طارئاً وقررت تشكيل ثلاث لجان لمتابعة الموقف، تضمنت لجنة عسكرية لمتابعة الوضع ميدانياً، وسياسية للاتصال بالقوى السياسية والأسرة الدولية والاتحاد الإفريقي، ولجنة إعلامية لاطلاع الرأي العام على حقيقة الأوضاع أولا بأول. وقالت الحركة التي يتزعمها مساعد الرئيس السوداني مناوي أن 40 شخصاً سقطوا قتلى في الهجوم، وأنها نجحت في صد الهجوم الحكومي. وأكد قائد في القوات الإفريقية قصف القوات الحكومية مهاجرية، لكنه أشار إلى سقوط 24 جريحاً من دون قتلى.  وأبدت الأمم المتحدة استياءها الشديد من تناول الإعلام الغربي لتقريرها الذي أعقب هجوم المتمردين على منطقة حسكنيتة، ونفت أن تكون اتهمت أو ألمحت إلى ضلوع الحكومة في حرق المنطقة.  ومن جانبه قال رئيس عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة جان ماري غيهينو إنه قلق من تصاعد العنف في دارفور قبل 3 أسابيع من محادثات طرابلس. 

المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10543&article=440666
العنوان: حركة مناوي تهدد بالحرب بعد أن استولى الجيش على مقرها الرئيسي في دارفور
من: إسماعيل ادم
 
أعلنت حركة تحرير السودان برئاسة مني اركو مناوي، أن قوات الحكومة السودانية وميليشيات الجنجويد، استولت على منطقة «مهاجرية» المعقل الرئيسي للحركة أول من أمس، ولم يقدم تفصيلات حول ما إذا كانت هناك خسائر في العملية أم لا، فيما هددت بالخروج من الحكومة، وحذرتها بلهجة غاضبة من اللجوء إلى الحرب، مع من وقعت معهم السلام في وقت سابق. وحسب عبد العزيز سام المستشار القانوني لحركة مناوي فإن الحكومة بعد أن استولت على حسكنيتة بحجة أن ذلك تم بطلب من الاتحاد الإفريقي، استغلت الظرف وصارت تتمدد في كل المواقع باسم قوات الاتحاد الإفريقي، التي صارت الآن لا تعلم شيئا عن الأوضاع في دارفور، ومضى قائلا «اذا كانت هذه القوات لا تستطيع مراقبة نفسها، فكيف لها أن تراقب الأوضاع الأخرى هناك».  ونفى مسؤول الأمن في دارفور ان يكون الجيش نفذ أية عمليات عسكرية خلال الأيام الماضية في كل دارفور، وأدان بيان صادر عن السفارة الأميركية في الخرطوم ما وصفه بدمار حسكنيتة وعمليات العنف في مهاجرية. وادانت السفارة والاميركية في الخرطوم ما وصفته بالدمار الذي حدث في مدينة حسكنيتة شرق دارفور، وقالت «يبدو ان العنف قد بدا يزحف نحو مدينة مهاجرية» المجاورة لحسكنيتة. ودعت كل الأطراف لإنهاء دائرة العنف في دارفور فورا، والالتزام بوقف إطلاق النار قبل بدء محادثات السلام القادمة في ليبيا.

 

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

1 TOGO SANS ETHNIES

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Center for Justice and Peace Studies

Africa Internally Displaced Persons Voice (Africa IDP Voice)

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Coalition for Darfur

Arab Program for Human Rights Activists

Association Africaine de Defense des Droits de l'Homme (ASADHO)

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conscience International

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Leaders Network (DLN)

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

East Africa Law Society

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Forum of African Affairs (FOAA)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Commission of Jurists (ICJ Kenya)

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik