The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

October 22, 2022

المصدر: الرأي
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=178423
العنوان: الأمم المتحدة تطلب تزويد القوة الدولية فـي دارفور بالطائرات

تحاول الأمم المتحدة جاهدة إقناع دول بتوفير طائرات هليكوبتر لقوة حفظ السلام التابعة للمنظمة الدولية والاتحاد الإفريقي في دارفور وهي إحدى العراقيل العديدة التي تواجه بدء المهمة بفاعلية اعتبارا من الأول من كانون الثاني.  ويقول مسئولون ودبلوماسيون انه لم تقدم أي دولة عرضا يعتد به لتوفير 24 طائرة هليكوبتر للنقل وللمهام الهجومية تحتاجها القوة التي يبلغ قوامها 26 ألف فرد والتي يخيم على مهمتها بالفعل عدم الالتزام الكامل من الحكومة السودانية.  ومن المقرر أن تحل القوة محل بعثة الاتحاد الإفريقي المعروفة باسم '' اميس'' وهي قوة واجهت صعوبات شديدة وتفتقر للخبرة والعتاد والأموال ولم تتمكن من وقف الصراع المستمر منذ أربعة أعوام ونصف.  وقال دبلوماسي بالأمم المتحدة ''لن ينتشر جيش وطني في أي مكان بدون أي قوة جوية."  وأضاف ''قوة اميس المنتشرة هناك ليست لديها طائرات هليكوبتر وهو.. السبب في عدم قدرتها على الدفاع عن نفسها."  وقتل عشرة على الأقل من قوات الاتحاد الإفريقي الشهر الماضي في هجوم على قاعدتهم في دارفور. وأصدر مجلس الأمن الدولي في تموز قرارا يدعو الدول الأعضاء إلى تقديم مساهمات لقوة الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي في دارفور بحلول نهاية اب. ومع عدم توافر أي طائرات هليكوبتر بعد مرور ستة أسابيع على ذلك الموعد تريد بريطانيا من مجلس الأمن الدولي أن يصدر هذا الأسبوع بيانا يحث الدول الأعضاء على ''أن توفر بشكل عاجل وحدات الطيران والنقل البري التي لا تزال مطلوبة." 

المصدر: الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/3FFEF681-F5FA-4E39-9FE1-AC19C28EE150.htm
العنوان: أوضاع خطرة تواجه القوات الأممية بتشاد والسودان   
 
يجمع سياسيون وخبراء في المهمات الإنسانية على أن قوات حفظ السلام من الاتحاد الأوروبي المتوجهة إلى شرق تشاد لمساعدة لاجئين من إقليم دارفور ستقع في فخ بما تعنيه الكلمة من معنى على الصعيد السياسي والعرقي، الأمر الذي يمكن أن يورطهم في صراعات إقليمية معقدة آخذة في الانتشار بالفعل عبر الحدود.  ويأتي الاستعداد لإرسال 3000 جندي أوروبي حوالي نصفهم من فرنسا بقيادة قائد عسكري أيرلندي، إلى شرق تشاد وشمال شرق جمهورية أفريقيا الوسطى بعد فترة من مقتل عدد من جنود الاتحاد الأفريقي في السودان أثناء هجوم على قاعدة حسكنيتة بدارفور.  ومثلما تواجه المصاعب قوات الاتحاد الأفريقي في غرب السودان، فإن الصعاب أيضا لن تترك قوات الاتحاد الأوروبي التي تسعى لتأمين إغاثة 400 ألف من لاجئي دارفور في شرق تشاد.  فستحاول هذه القوات في تشاد تأمين منطقة وعرة في شرق البلاد أصبحت فيها النزاعات القبلية وهجمات الكر والفر على طريق حرب العصابات نمطا وأسلوب حياة ينفذه مقاتلون يعتمرون عمائم على ظهور الجياد أو الجمال أو الشاحنات الصغيرة.  ويخشى أن تدخل الفرقة التابعة للاتحاد الأوروبي في صراع متعدد وليس صراعا واحدا، فعلى مدار العامين الماضيين تعرض شرق تشاد لغارات عبر الحدود شنتها مليشيات عربية قادمة من دارفور، وشهد اشتباكات بين جماعات عربية وأخرى أفريقية، وهجمات خاطفة على طريقة حرب العصابات ينفذها متمردون تشاديون يقاتلون للإطاحة بالرئيس إدريس ديبي.  وتوعدت جماعات التمرد الرئيسية في تشاد بمهاجمة قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الأوروبي إذا وقفوا في طريق عملياتهم العسكرية.  ومع اقتراب نهاية موسم الأمطار في شرق تشاد ودارفور يتزايد خطر العنف على غرار ما حدث في العام الماضي عندما شن متمردون تشاديون سلسلة من الغارات الخاطفة.

لمصدر: الرأي
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=178194
العنوان: آمال ومخاطر بشأن قوة السلام فـي دارفور

تراود الآمال وكالات المعونة العاملة في إقليم دارفور بالسودان بان تسهم قوة حفظ سلام الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي في حماية هذه الوكالات إلا انه ثارت مخاوف في الوقت ذاته من أن تشعل القوة فتيل موجة جديدة من أعمال العنف ضد عمال الإغاثة العزل.  ومن المتوقع خلال الأشهر القادمة وصول قوة مختلطة قوامها 26 ألف فرد إلى دارفور في وقت يتصاعد فيه العنف الذي يستهدف أكبر عملية إغاثة إنسانية في العالم.  وخلال الأسبوع الحالي قتل مسلحون ثلاثة سائقين يعملون لدى برنامج الأغذية العالمي في حادثين منفصلين في دارفور تضمنا الإغارة على مجمع للبرنامج وخطف عاملين وسرقة معدات. ويأتي الهجومان في أعقاب موجة من الهجمات على قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الإفريقي وعدد من البلدات التي سقط فيها عشرات القتلى في الأسابيع الأخيرة.  وتحل قوة حفظ السلام الجديدة المؤلفة أساسا من قوات مشاة تابعة للاتحاد الإفريقي وعدد اقل يتبع عددا من الدول محل قوة اصغر تابعة للاتحاد الإفريقي أخفقت إلى حد كبير في وقف العنف في الإقليم. وتقول وكالات المعونة التي ظلت تطالب لسنوات بتمركز قوة سلام دولية إن موقفها الآن بات بالغ الصعوبة لدرجة اضطرت معها إلى الانسحاب من بعض المناطق مع خفض حجم عملياتها. وفي الوقت الذي يتهم فيه الكثير من عمال الإغاثة حكومة الخرطوم بالسعي لإحباط جهودهم فإنهم يلقون بالمسؤولية عن معظم الهجمات على جماعات متمردة وعصابات ضالعة في أعمال سرقة معدات ومركبات وهي ممارسات يقول الخبراء أنها كادت أن تصبح صناعة في دارفور.  وتأمل جماعات المعونة في أن تسهم زيادة حجم قوات حفظ السلام في الحد من هذه المخاطر لكن في الوقت نفسه فانه إذا انتهجت القوة الموسعة مسلكا أكثر عدوانية عن سلوك سابقتها قوة الاتحاد الإفريقي فقد تصنع أعداء سواء من الميليشيا أو من قبل المتمردين ممن قد يلجئون إلى ضرب عمال الإغاثة بوصفه هدفا سهلا.  ويقول الخبراء إن من الأهمية بمكان أن يتم الفصل بين جهود الإغاثة ومهمة حفظ السلام من اجل الإبقاء على انطباعات تتعلق بالحيادية. 

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=294873&SID=3
العنوان: مطالبا الصين بالتوقف عن تسليح الخرطوم * زعيم فصيل متمرد يدعي قيام القوات السودانية بقصف مخيم للنازحين في دارفور
 
ادعى مؤسس حركة تحرير السودان "حركة التمرد في دارفور" أمس أن القوات الحكومية السودانية تقصف مخيما للنازحين في جنوب دارفور.  وقال عبد الوحيد محمد نور الموجود في المنفى في فرنسا أن الجيش السوداني بدأ عملية عسكرية ضد مخيم كالما للنازحين في منطقة نيالا ، عاصمة جنوب دارفور. وقال أن القوات الحكومية "ترعب الناس لتقول لهم أن المخيمات غير آمنة .... وتستخدم حكومة السودان المدفعية ضد الناس في المخيمات."  وأضاف أن "الإستراتيجية هي التالية: القتل والاغتصاب والحرق ووضع الناس في معسكرات اعتقال". ودعا نشطاء دوليون يسعون إلى إنهاء الصراع في دارفور الرئيس الصيني هو جينتاو يوم الخميس للكف عن بيع السودان أسلحة والضغط على الخرطوم لتسمح بنشر قوات لحفظ السلام تابعة للأمم المتحدة.  وصاحبت الرسالة التي بعث بها "تحالف أنقذوا دارفور" دراسة جديدة تتهم الصين بمحاولة الظهور بمظهر من يساعد في تخفيف أزمة دارفور لتفادي متاعب قبل اولمبياد بكين عام 2008 وفي الوقت نفسه مواصلة تسليح حكومة الخرطوم.  وحثت الرسالة الصين على العمل من أجل سرعة نشر قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والمساهمة بمروحيات ومركبات نقل ثقيل في بعثة الأمم المتحدة في دارفور وإيقاف كل مبيعات الأسلحة والمعونات العسكرية إلى السودان.

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=439176
العنوان: أنباء عن مهاجمة ميليشيا حكومية مخيماً في دارفور
 
قال شهود أمس إن أفراد ميليشيا مدعومة من الحكومة السودانية هاجموا مخيما للاجئين في الأيام الثلاثة الماضية، وقتلوا ستة أشخاص وأصابوا 14 خلال بحثهم عن متمردين في إقليم دارفور. وأكدت الأمم المتحدة وقوع إطلاق نار في مخيم كلمة الواقع خارج بلدة نيالا عاصمة جنوب دارفور خلال اليومين الماضيين، لكنها لم تستطع تحديد هوية الضالعين فيه. وقال أحد سكان المخيم، ويدعى أبو شيراتي، “أرسلت الحكومة ميليشيات إلى المخيم وكانت تبحث عن ستة أشخاص تريد القبض عليهم”، وأضاف أنه جرى إحراق حوالي 50 كوخا. وقال ساكن آخر إن الغارات تواصلت بشكل متفرق خلال الشهر الماضي.  ويعيش في مخيم كلمة حوالي 90 ألف شخص كانوا قد فروا من منازلهم في دارفور خلال أربعة أعوام ونصف العام من عمليات الاغتصاب والنهب والقتل. وكان المخيم مركزا للصراع، حيث شهد اشتباكات بين القبائل المختلفة التي تعيش فيه، وأغار مسلحون عليه وحاولت السلطات الحكومية استعادة السيطرة عليه. 

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=295030&SID=2
العنوان: ثلاث منظمات غير حكومية تطلب عدم دعوة البشير إلى القمة الأوروبية الإفريقية
 
أكدت ثلاث منظمات للدفاع عن حقوق الإنسان الجمعة في لشبونة أن الرئيس السوداني عمر حسن البشير يجب ألا يدعى إلى القمة التي ستعقد بين الاتحاد الأوروبي وإفريقيا في كانون الأول المقبل. وقال ممثلو منظمة العفو الدولية و"هيومن رايتس ووتش" و"اوكسفام" أن وجود البشير في القمة المقررة في الثامن والتاسع من كانون الأول في العاصمة البرتغالية "يمكن أن يفسر على انه إضفاء للشرعية على فظائع نظام الخرطوم في دارفور". وتحدث ممثلو المنظمات الثلاث للصحافيين بعد لقاء مع سكرتير الدولة البرتغالي للشؤون الخارجية جواو غوميس غرافينو ، على هامش قمة الاتحاد الأوروبي. وعبر ديك اوستينغ باسم منظمة العفو الدولية في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء البرتغالية (لوسا) عن مخاوفه من أن تتحول القمة الأوروبية الإفريقية إلى "لقاء لسياسيين حول طاولة وتنسى حقوق الإنسان". أما جو ليدباتر من منظمة "اوكسفام" فقد رأى انه "يجب القيام بتحرك ما حيال السودان أيا كان برنامج الاجتماع". ودعت المنظمات الثلاث إلى تجميد الحسابات المصرفية للرئيس البشير وغيره من القادة السودانيين، في الخارج والموافقة على فرض عقوبات على النظام. وأكدت المنظمات أن الوضع في دارفور شهدت تدهورا في الأشهر الأخيرة والفظائع التي ترتكب ضد مدنيين مستمرة.

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

1 TOGO SANS ETHNIES

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Center for Justice and Peace Studies

Africa Internally Displaced Persons Voice (Africa IDP Voice)

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Coalition for Darfur

Arab Program for Human Rights Activists

Association Africaine de Defense des Droits de l'Homme (ASADHO)

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conscience International

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Leaders Network (DLN)

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

East Africa Law Society

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Forum of African Affairs (FOAA)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Commission of Jurists (ICJ Kenya)

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik