Arabic Media

September 19, 2023

المصدر: الأهرام
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab11.htm&DID=9344
العنوان: مستشار الرئيس السوداني عقب لقائه بأبو الغيط‏:‏ سنذهب لمفاوضات ليبيا حول دارفور بنية طي هذا الملف
 
استقبل وزير الخارجية أحمد أبو الغيط أمس المستشار السياسي للرئيس السوداني الدكتور مصطفي عثمان إسماعيل‏.‏ وصرح إسماعيل للصحفيين عقب اللقاء الذي عقد بمقر وزارة الخارجية بأنه تم خلال اللقاء تناول العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك خاصة تطورات قضية دارفور‏,‏ مؤكدا أهمية مشاركة مصر في مباحثات السلام الخاصة بدارفور المقرر عقدها في ليبيا الشهر المقبل‏,‏ وكذلك في المؤتمر الإنساني الموسع الذي سيعقد في السودان حول دارفور في الثلاثين من أكتوبر المقبل‏.‏  وحول طبيعة المؤتمر الإنساني المرتقب أوضح إسماعيل أن المؤتمر سيعقد بمشاركة كل المنظمات الإنسانية والمؤسسات الرسمية العاملة في المجال الإنساني في الوطن العربي‏,‏ وأجهزة الإعلام‏,‏ وسوف يشارك في المؤتمر جميع الدول العربية والأمين العام للجامعة العربية‏.‏ 

وردا علي سؤال حول المؤتمر الموسع الذي سيعقد حول دارفور في ليبيا الشهر المقبل أعرب مصطفي عثمان إسماعيل عن تفاؤله بأن يكون هذا المؤتمر بمثابة نهاية المطاف بالنسبة للحل السياسي لمشكلة دارفور‏,‏ مشيرا إلي أن حكومة السودان أكدت استعدادها للذهاب إلي ذلك المؤتمر بقلب وعقل مفتوحين‏,‏ وأنها لا تشترط أي شروط ولا تقبل من الآخرين وضع أي شروط مسبقة قبل المفاوضات‏.‏ وأكد إسماعيل أن حكومة السودان ستذهب للمفاوضات وهي حريصة علي أن تطوي هذا الملف‏.‏ من ناحية أخري أعرب عمرو موسي الأمين العام لجامعة الدول العربية عقب لقائه مع الدكتور مصطفي عثمان إسماعيل عن اعتقاده بأن السودان يتحرك حاليا نحو علاج لمختلف مشكلاته‏,‏ معتبرا أن الملف السوداني هو أكثر الملفات العربية اقترابا من الحل‏,‏ وأن هناك ضوءا في نهاية النفق فيما يتعلق بهذا الموضوع. 

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=287728&SID=3
العنوان: السودان يطالب باعتقال رئيسة منظمة العفو الدولية
 
قالت وسائل اعلام حكومية ان السودان طالب باعتقال رئيسة منظمة العفو الدولية متهما اياها بترويج أكاذيب عن تعذيب عدة أشخاص اتهموا بتدبير انقلاب.  وقالت منظمة العفو الدولية في تقرير الاسبوع الماضي ان ثمانية رجال اعتقلوا لاتهامهم بمحاولة الاطاحة بنظام الحكم ضربوا وعلقوا من معاصمهم وعذبوا في سجن كوبر بالخرطوم. ونفت الحكومة تقارير التعذيب.  وقال المركز السوداني للخدمات الصحفية الذي تسيطر عليه الدولة ان وزارة العدل السودانية طلبت من الشرطة الدولية اصدار أمر اعتقال بحق "مديرة" العفو الدولية. وفسرت بعض وسائل الاعلام المحلية الاخرى بأن ذلك يعني الامين العام للمنظمة ايرين خان.  وقال وزير العدل محمد علي المرضي "نحن بصدد اقامة دعوى قضائية ضدهم. انها شكوى جنائية ضد هذه المنظمة لاساءتها لسمعة الجهاز القضائي والامني في البلاد."  وأضاف "انهم متهمون بالتأثير على سير العدل وترويج معلومات كاذبة بشأن المتهمين في هذا الانقلاب المزعوم. لا يمكنني قول المزيد." وقالت متحدثة باسم العفو الدولية ان المنظمة لم تتلق أي اخطار رسمي بأي اجراء قانوني. وقالت انه اذا ما اتخذ مثل هذا الاجراء "فان قرار الحكومة بالرد على قلقنا الصادق من انتهاكات حقوق الانسان في السودان بهذه الطريقة بدلا من التحقيق في تلك المزاعم يسبب الصدمة."  وقال المركز السوداني للخدمات الصحفية ان ثلاث صحف سودانية نشرت مقالات عن مزاعم منظمة العفو تواجه أيضا اجراءات قانونية.  والرجال الثمانية الذين ورد ذكرهم في تقرير المنظمة بين مجموعة من ضباط الجيش المتقاعدين والسياسيين المعارضين الذين اعتقلوا في تموز لاتهامهم بتدبير انقلاب والسعي لاحداث الفوضى في العاصمة. ولم توجه اتهامات لاي منهم. 

المصدر: الرياض
http://www.alriyadh.com/2007/09/19/article280880.html
العنوان: اجتماع بنيويوك في أكتوبر تمهيدا لنشر قوات السلام
الحكماء الدوليون يزورن دارفور نهاية الشهر الجاري
من: بليغ حسب الله

    يجري وفد رفيع من رئاسة الاتحاد الأفريقي مشاورات مع مسؤولي الامم المتحدة في نيويورك لترتيب عملية نشر الهجين في دارفور غربي السودان، التي سيصلها وفد من مجموعة الحكماء الدوليين وعلي راسهم الرئيس الامريكي السابق جيمي كارتر والزعيم الجنوب افريقي نلسون مانديلا لحشد التاييد من علي الارض لعملية السلام في الاقليم المضطرب نهاية الشهر الجاري.  واعلن المبعوث المشترك للامم المتحدة والاتحاد الافريقي لدارفور رودلف ادادا عقب لقاء جمعه في الخرطوم مع كبير مساعدي الرئيس السوداني مني اركو مناوي عن اجتماع سيعقد الشهر المقبل في نيويورك للدول المساهمة في القوات الهجين، وقال للصحافيين ان الاجتماع سيركز في مرحلة وصول القوات الى الارض بعد ان اكتملت كافة الترتيبات لذلك.  وأكد ادادا ان عملية نشر القوات تواجه بعض المشاكل اللوجستية والفنية، لكنه راي مع ذلك ان الامور الى الآن تمضي على ما يرام رغم هذه العقبات.

المصدر: الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/43EEAE2C-B959-48F7-9730-276158F9B72F.htm
العنوان: الأمم المتحدة توافق على جنرال رواندي للقوة المشتركة بدارفور   
 
وافقت الأمم المتحدة على تعيين الجنزال الرواندي كارينزي كاراكي نائبا لقائد القوة المشتركة في دارفور، قائلة إنه لا توجد أدلة كافية تدعم ارتكابه انتهاكات لحقوق الإنسان.  وقالت المتحدثة باسم المنظمة الدولية ميشيل مونتاس إن قرار التعيين على الطريق لأنه ليس هناك أدلة كافية للعمل بغير ذلك، بعدما وجهت مطالب لعدد من المنظمات لتعضيد ادعاءات روانديين منفيين بشأن الاتهامات الموجهة لكاراكي.  وأضافت مونتاس أن الاتحاد الأفريقي الذي صادق على تعيين كاراكي الشهر الماضي، والأمم المتحدة التي قالت إنها تحقق في الأمر لا تريدان استبعاد المرشح على أساس مزاعم غير ثابتة. وكانت القوات الديمقراطية المتحدة -وهي جماعة رواندية معارضة تقيم في المنفى ببروكسل- اتهمت كاراكي بالإشراف على أعمال قتل خارج نطاق القضاء لمدنيين قبل أن يتولى المتمردون بقيادة التوتسي السلطة في رواندا عقب أعمال قتل جماعية في البلاد عام 1994 .
 
من جهة أخرى أدان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون المعارك التي اندلعت في الآونة الأخيرة في دارفور محذرا من أنها قد تعرقل محادثات السلام التي ستبدأ في ليبيا الشهر المقبل.  وجاء في بيان للأمم المتحدة أن بان يشعر بقلق بالغ بسبب العنف ولا سيما بسبب توقيته لأنه قد يخلق أجواء لن تفضي إلى نجاح المفاوضات السياسية المقبلة.  وركز البيان على حوادث وقعت ببلدة حسكنيتا في شمال دارفور يومي العاشر والحادي عشر من سبتمبر/أيلول عندما قالت قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي إن عمليات قصف جوي بطائرات مروحية ومعارك برية أدت فيما يبدو إلى مقتل عدد من المدنيين.  كما أشار البيان أيضا إلى هجمات قالت جماعات متمردة إن الحكومة نفذتها الشهر الماضي في بلدة عديلة بجنوب دارفور وهجوم للمتمردين في بلدة ود بنده بإقليم كردفان، وقال بان إن جميع هذه الهجمات تعرض عملية السلام للخطر.

المصدر: عكاظ
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20070919/Con20070919140470.htm
العنوان: تعيين جنرال متهم بمذابح رواندا قائدا في قوة دارفور الدولية

وافقت الامم المتحدة على تعيين جنرال من رواندا نائبا لقائد قوة دارفور قائلة انه لا توجد أدلة كافية ضده تدعم مزاعم بشأن انتهاكات لحقوق الانسان. وتولى الميجر جنرال كارينزي كاراكي منصبه في دارفور للمساعدة في الاشراف على تشكيل قوة مشتركة من الاتحاد الافريقي والامم المتحدة. وتساهم رواندا بنحو 2000 جندي في قوة الاتحاد الافريقي المؤلفة من 7000 جندي ينتشرون الان في دارفور. وقالت المتحدثة باسم الامم المتحدة ميشيل مونتاس ان عملية التعيين في مسارها لانه «لا توجد ادلة كافية تغير أي شيء» بعد ان طلب من عدد من المنظمات ان تدعم مزاعم مواطنين من رواندا يعيشون في المنفى.  وقالت مونتاس ان الاتحاد الافريقي الذي أقر تعيين كاراكي في الشهر الماضي والامم المتحدة التي قالت انها تجري تحقيقا «لا يريدان استبعاد المرشح على اساس مزاعم لم تثبت صحتها». لكن ستيف كرانشو مدير منظمة مراقبة حقوق الانسان «هيومان رايتس ووتش» التي يقع مقرها في نيويورك قال «أثيرت أسئلة خطيرة للغاية بشأن سجله». واتهم جان بابتيست مبيرا باهيزي الامين العام للقوات الديمقراطية المتحدة التي تتخذ من بروكسل مقرا لها وهي جماعة رواندية معارضة في المنفى كاراكي بالاشراف على اعمال قتل خارج نطاق القضاء قبل وبعد تولي جبهة رواندا الوطنية التي تتزعمها قبائل التوتسي السلطة في رواندا بعد مذابح جماعية هناك.