The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

September 24, 2023

المصدر: الأهرام
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab3.htm&DID=9349
العنوان: السودان يدعو لمشاركة الدول العربية في محادثات طرابلس والخرطوم تصف نتائج اجتماعات نيويورك بالإيجابية

أعرب الدكتور مصطفي عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السوداني عن أمله في أن تشارك الدول العربية في محادثات السلام حول إقليم دارفور المقرر إجراؤها في العاصمة الليبية طرابلس يوم‏27‏ أكتوبر المقبل‏.‏  وتوقع مستشار الرئيس السوداني نجاح محادثات طرابلس في التوصل إلي حل لأزمة دارفور وتحقيق السلام بالإقليم‏.‏  ومن ناحية اخري وصف الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية السودانية السفير علي الصادق نتائج اجتماعات نيويورك حول دارفور أمس الأول بالايجابية‏,‏ وتشكل دعما للمرجعيات السابقة التي أجمعت علي طبيعة القوات الأفريقية‏.‏  ونفي الصادق في تصريح له امس وجود أي خلافات بين الأمم المتحدة وبين الاتحاد الأفريقي‏,‏ مضيفا أن الاجتماع وجه رسالة قوية للحركات المسلحة الرافضة للانضمام الي العملية السلمية والتلويح بفرض عقوبات في مواجهتها‏.‏ 
وكانت الحركات المسلحة الرافضة لاتفاق أبوجا قد أعربت عن استيائها من التهديد بفرض عقوبات عليها في حال مقاطعتها للمفاوضات مع الحكومة في اجتماع طرابلس أواخر الشهر المقبل‏,‏ واعتبرته‏'‏ تكرارا لمناخ المفاوضات السابقة في ابوجا وفشلا للمجتمع الدولي في الضغط علي الخرطوم‏'.‏  ووصف رئيس أحد فصائل حركة تحرير السودان أحمد عبدالشافي تصريحات الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون حول امكان فرض عقوبات علي الحركات في حال رفضها الذهاب الي طرابلس بأنها‏'‏ غير موفقة‏',‏ وقال‏'‏ كان الأجدر للمجتمعين في نيويورك النظر للتحفظات التي أبدتها الحركات تجاه العملية السياسية‏,‏ بدلا من الحديث عن فرض عقوبات‏.‏

المصدر: الأهرام
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=opin8.htm&DID=9349
راي الاهرام: قضية لاتستحق الخلاف
 
ليس من مصلحة السودان ولا الأمم المتحدة أن تتعطل عملية نشر قوات حفظ السلام المقررة في دارفور وفقا لقرار مجلس الأمن‏1769‏ لمجرد الخلاف حول جنسية هذه القوات‏,‏ فالسودان يقول إن الدول الافريقية تعهدت بتوفير أكثر من العدد المطلوب وهو‏26‏ ألف جندي وشرطي ولا داعي لجلب قوات من خارج القارة الافريقية‏, أما الأمم المتحدة فتري أن كثيرا من القوات الافريقية غير مؤهلة فنيا أو عسكريا للقيام بمهمة حفظ السلام ولابد من الاستعانة بقوات من دول غير أفريقية تتوافر فيها الشروط علي أن تبقي الأغلبية من تلك القوات الافريقية‏.  أن اعتراض الحكومة السودانية سيترتب عليه العودة إلي التهديد بالعقوبات وزيادة التوتر وتأخير موافقة حركات التمرد علي المشاركة في مؤتمر طرابلس المقرر عقده في‏27‏ اكتوبر المقبل في ليبيا‏,‏ الأمر الذي سيزيد من معاناة أبناء دارفور‏,‏ وبينما الأمر لا يستحق ذلك‏, لأن قوات من خارج القارة مثل قوات من داخلها طالما أنها لا تأتي من دول معادية للسودان وهو ما يمكن أن تتحكم فيه الخرطوم‏,‏ بالاعتراض علي مشاركة قوات من دولة لا تريدها‏.‏ أيضا وبالقدر نفسه لا يستحق هذا الأمر أن تصر الأمم المتحدة تحت ضغط دول كبري كالولايات المتحدة علي استقدام قوات من خارج افريقيا طالما أن الدول الافريقية وفرت العدد اللازم وهو ما ينصب عليه قرار مجلس الأمن‏.‏ أما مسألة عدم جاهزية قوات بعض الدول الأفريقية للقيام بهذه المهمة فيمكن التغلب عليها بتدريب هذه القوات وتحديثها أو بالاكتفاء بالقوات التي ستشارك بها دول متقدمة عسكريا مثل مصر وجنوب افريقيا والمغرب والجزائر ونيجيريا وغيرها‏.‏ فالعودة إلي الجدل لن يكون ضحيتها سوي المدنيين الأبرياء ولابد ان يتنازل أحد الطرفين عن موقفه‏. 

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/News/ViewSectionNews.asp?NID=288968&SID=2
العنوان: متمردو دارفور منقسمون حول مفاوضات السلام في طرابلس
 
لم تبد المجموعات المتمردة في دارفور غرب السودان يوما منقسمة كما هي اليوم بشأن مفاوضات السلام مع الخرطوم التي تدعو الامم المتحدة والاتحاد الافريقي باصرار الى المشاركة فيها نهاية تشرين الاول في ليبيا. ودعت المنظمتان الدولية والافريقية الجمعة في ختام اجتماع حول دارفور في نيويورك شاركت فيها عشرون دولة ، جميع مجموعات المتمردين الى المشاركة في مفاوضات السلام المقررة في 27 تشرين الاول في طرابلس بليبيا تحت طائلة فرض عقوبات عليها.لكن يبدو في الوقت الحاضر ان هذا النداء لم يلق التجاوب المطلوب من قبل احد قادة المتمردين الرئيسيين عبد الواحد محمد نور الذي ما زال يتمسك برفضه التفاوض مطالبا بارساء هدنة فعلية على الارض قبل ذلك.  ويثير هذا الموقف استياء القادة الميدانيين المنبثقين عن حركة تحرير السودان التي اسسها نور ، وقد انتقدوا استراتيجيته آخذين عليه عدم ادراكه واقع الوضع ومعاناة السكان منذ انتقاله الى منفاه الباريسي.  وقال عبد الكريم جار النبي المنتمي الى مجموعة الـ19 قياديا المنبثقة من حركة تحرير السودان التي اسسها نور "لدينا رؤية مختلفة عن رؤية السيد نور حول استراتيجية ايجاد مخرج للحل" ، مشيرا الى ان "المشاكل لا يمكن ان تحل الا  بالتفاوض".كذلك طالب فصيل من متمردي حركة تحرير السودان يقوده احمد عبد الشافي تأجيل موعد مفاوضات السلام الى ان يتم التوصل الى هدنة حقيقية على الارض.واعتبر فصيل عبد الشافي في بيان الخميس ان اطراف النزاع "ليسوا مستعدين بعد لبدء مناقشات سياسية حقيقية" ، في وقت تبدي الخرطوم استعدادها للتفاوض مع المتمردين.  ومن الادلة الاخرى على الانقسامات القائمة بين الفصائل المتمردة انتهاء اجتماع تنسيق بين خمسة منها الجمعة في نجامينا بدون تحقيق نتائج واكتفاء المجتمعين بالاعلان عن لقاء آخر لم يحدد له تاريخ او مكان. 

المصدر: النهار
http://www.annahar.com/content.php?priority=8&table=main&type=main&day=Mon
العنوان: إسرائيل تستوعب 498 لاجئاً من دارفور

صادق مجلس الوزراء الاسرائيلي في جلسته الاسبوعية أمس على استيعاب 498 لاجئاً فروا من إقليم دارفور السوداني وتسللوا الى اسرائيل في الأشهر الأخيرة.  ونقلت وسائل الإعلام عن مصادر سياسية أن اسرائيل لن توافق بعد اليوم على استيعاب لاجئين آخرين، وستنقل اللاجئين في حال تسللهم الى دولة ثالثة، غير اسرائيل والسودان.  وسيتولى إدارة مشروع استيعاب اللاجئين السودانيين مفوض مصلحة السجون السابق يعقوب غانوت، الذي سيرأس لجنة مؤلفة من ممثلين للوزارات المختلفة، كما ستؤلف لجنة وزارية خاصة لمتابعة استيعاب الذين تسللوا الى الأراضي الإسرائيلية عبر مصر.  وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود أولمرت: "لسنا الأوائل الذين يستوعبون لاجئين وآمل في ألا نكون الأخيرين". وأضاف: "لا أعتقد أن المحكمة ستلتزم استيعاب كل من يتسلل الى اسرائيل واللاجئين الذين وصلوا الى هنا سيدخلون بموجب توجه الأمم المتحدة وأخلاقياتنا."  ولم يحدد قرار الحكومة المكانة المدنية للاجئين الذين تقرر استيعابهم في اسرائيل، على أن يتخذ قرار في هذا الشأن لاحقاً بالتنسيق مع الوزارات الإسرائيلية ذات الصلة. 

المصدر: الرياض
http://www.alriyadh.com/2007/09/24/article282224.html
العنوان: السودان يثني على الموقف الأمريكي في اجتماع دارفور

    أعلنت الحكومة السودانية أمس الأحد ارتياحها لنتائج الاجتماع الدولي حول دارفور. وأثنت على موقف الولايات المتحدة ووصفته بأنه جديد ومتقدم، ووصف وزير الدولة بالخارجية السودانية علي كرتي في تصريح له أمس نتائج الاجتماع التشاوري الدولي الذي عقد بنيويورك يوم الجمعة الماضي بشأن دارفور بأنها إيجابية. وقال المسؤول السوداني إن حكومته تؤيد النتائج التي خلص إليها البيان المشترك للاجتماع المتضمنة دفع العملية السياسية السلمية، والمساهمة في تنفيذ العملية الهجين، ودفع الجهود الإنسانية في دارفور، ووقف إطلاق النار قبل المفاوضات القادمة.  وأعرب عن ارتياح بلاده للإجماع على الصفة الافريقية للقوات المزمع نشرها في دارفور، وعلى ضرورة دعوة غير الموقعين على اتفاق أبوجا للمشاركة في المفاوضات المقبلة، والتلويح بمعاقبة الفصائل التي تقاطع المفاوضات المقبلة. وأشار إلى تصريح نائب وزيرة الخارجية الأميركية جون نيغربونتي بفرض عقوبات على من يرفضون المشاركة في المفاوضات المقبلة.وأثنى الوزير السوداني على موقف الولايات المتحدة الأميركية خلال الاجتماع ووصفه بأنه (متقدم وجديد يختلف عن مواقفها السابقة حول دارفور). واعتبر الموقف الأميركي المستجد بأنه بادرة حسن النية من الإدارة الأميركية لتحسين العلاقات بين البلدين، لافتا إلى المحادثات التي أجراها مسؤول سوداني أخيرا في واشنطن بهذا الخصوص. 

 المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10527&article=438457
العنوان: السودان: مقتل 12 وجرح أكثر من 6 أشخاص في هجوم مسلح على بلدة في دارفور وحكومة الخرطوم تترك الباب مفتوحا أمام نور للمشاركة في اجتماع طرابلس للسلام
من: إسماعيل آدم
 
وقعت مجزرة في بلدة في جنوب دارفور عندما فتح مسلحون النار على مواطنين أثناء إفطار رمضان، أسفر عن مقتل 12 وجرح أكثر من 6 أشخاص، واتهمت احدى الحركات المسلحة في دارفور مليشيات الجنجويد بارتكاب المجزرة، بعد يوم واحد من هجوم مسلح نفذه مجهولون على قافلة تتبع للأمم المتحدة أدى إلى اصابات «خطيرة» لثلاثة من موظفي الإغاثة.  وفي نفس الوقت، تركت الخرطوم الباب مفتوحا امام زعيم حركة تحرير السودان المسلحة في دارفور عبد الواحد محمد نور للمشاركة في اجتماع طرابلس الليبية لسلام دارفور بين الحكومة وجملة من الحركات المسلحة في الاقليم في 27 اكتوبر المقبل.  ولليوم الثاني واصلت الخرطوم ثناءها على نتائج الاجتماع المشترك رفيع المستوى الذي جرى اول من امس في نيويورك حول دارفور.  كما أثنى كرتي على اتفاق الامم المتحدة والاتحاد الافريقي بقيام المفاوضات القادمة في مكانها وزمانها المحددين، وبإعلان الامم المتحدة إنشاء صندوق ائتمان لدفع العملية السياسية بدارفور وتسهيل عمليات التفاوض في طرابلس نهاية اكتوبر القادم.  واعتبر وزير الدولة بوزارة الخارجية موقف الولايات المتحدة الأميركية خلال الاجتماع بأنه متقدم وجديد يختلف عن مواقفها السابقة حول دارفور.  وأكد كرتي رفض الأطراف المشاركة في اجتماع نيويورك لمحاولة زج ملف المحكمة الجنائية في محاور الاجتماع والذي تم إبعاده واستبدال ذلك بنص في البيان المشترك يؤكد قدرة الحكومة على ملاحقة أي مجرم ونزاهة القضاء السوداني.  وقال علي الصادق أحمد الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية إن الاجتماع وجه رسالة قوية للذين لا يريدون الانضمام إلى المفاوضات السياسية بأنهم سيتعرضون إلى المحاصرة والعقوبات، مشيرا في هذا الصدد إلى تطابق مواقف السودان وأميركا.

المصدر:  الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issue=10527&article=438469
العنوان: من يحاكم الآخر.. الحكومة السودانية أم منظمة العفو الدولية؟
من: محمد الحسن أحمد

من بين المفاجآت العديدة التي تنسب للسودان، خاصة الجهات العدلية كانت قمتها ما نقله المركز الاعلامي السوداني للخدمات الصحفية من ان وزارة العدل طلبت من الشرطة الدولية اصدار امر بحق "مديرة" العفو الدولية، لان المنظمة قالت في تقرير لها قبل ايام: ان ثمانية رجال اعتقلوا لاتهامهم بمحاولة الاطاحة بنظام الحكم ضربوا وعلقوا من معاصمهم وعذبوا في سجن كوبر في الخرطوم. وقال وزير العدل محمد علي المرضي نحن بصدد اقامة دعوى قضائية ضد هذه المنظمة لإساءتها لسمعة الجهاز القضائي والأمني في البلاد.. ووصف ما ورد في تقرير المنظمة بأنه يدعو للغثيان ولا يعدو ان يكون حلقة من حلقات السخف المستمر والكذب من منظمة لا تهتم بالمصداقية!... ومثال آخر على موقف الحكومة من المحكمة والمحاكمات، ففي نيويورك قال بان كي مون في مؤتمر صحفي عن طلب المحكمة الدولية تسليمها الوزير السوداني أحمد هارون وعلي كوشيب المطلوبين بتهمة ارتكاب جرائم حرب في دارفور: "ناقشت هذه المسألة مع الرئيس البشير أكثر من مرة في محادثة خاصة."  وعلى الفور، تصدى وزير العدل للأمر وجدد تأكيده عدم وجود أي اتجاه لدى الحكومة للتعامل مع المحكمة الجنائية الدولية أو عقد صفقة معها.  تُرى مَن يحاكم مَن؟ هل تحاكم المنظمة حكومة السودان أم العكس؟ الراجح حتى الآن ان المنظمة الدولية هي التي تحاكم النظام السوداني لأنها كما قالت تملك أدلة قوية، ولعل أكبر الأدلة ما نطق به من لحقهم الأذى وبوسعهم اثباته! والخشية ليست في مَن يحاكم مَن وإنما في تداعيات مثل هذا الهجوم والتهجم القاسي على هذه المنظمة المحترمة، وأولها جر السودان مرة أخرى الى توتر علاقاته مع المجتمع الدولي وبصورة أسوأ مما كان عليه الحال. 

 

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

1 TOGO SANS ETHNIES

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Center for Justice and Peace Studies

Africa Internally Displaced Persons Voice (Africa IDP Voice)

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Coalition for Darfur

Arab Program for Human Rights Activists

Association Africaine de Defense des Droits de l'Homme (ASADHO)

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conscience International

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Leaders Network (DLN)

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

East Africa Law Society

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Forum of African Affairs (FOAA)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Commission of Jurists (ICJ Kenya)

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik