Arabic Media

September 27, 2023

المصدر: الأهرام
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab3.htm&DID=9352
العنوان: ضغوط داخلية بحركة تحرير السودان جناح عبد الواحد نور
من: عبد الواحد لبيني
 
أشار محمد عبد الكريم مسئول الشئون الانسانية بحركة تحرير السودان جناح عبد الواحد نور ـ الرافضة لاتفاق ابوجا ـ إلي ضغوط داخلية بالحركة لعقد اجتماع سياسي موسع يضم القادة السياسيين والعسكريين للحركة قبيل انطلاق مفاوضات طرابلس وفي وجود انقسام داخل الحركة وموافقة قادتها للمشاركة في محادثات طرابلس بحسب ما أعلنته بعض الجهات‏,‏ وأعترف بوجود ضغوط داخلية تدعو لعقد اجتماع موسع برئاسة عبد الواحد لمناقشة جميع الجوانب المتعلقة بالمحادثات مع الحكومة السودانية ولتحديد رؤى ومطالب الحركة‏.  وفي تطوير آخر‏,‏ اعلنت المفوضية العليا لشئون اللاجئين انها قد تضطر إلي خفض عملياتها الانسانية بدارفور ما لم تتلق مزيدا من الأموال علي الفور‏.‏  وقالت المتحدثة باسم المفوضية إننا نعاني من نقص خطير في الأموال ونقابل صعوبات بالفعل في دفع رواتب الموظفين للشهر المقبل‏.

المصدر: الرأي
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=175354
العنوان: واشنطن : محادثات دارفور تواجه تحديا هائلا

قال ألبرتو فرنانديز القائم بالاعمال الاميركي ان مبعوث الولايات المتحدة أندرو ناتسواز سيبدأ أول زيارة له للسودان هذا الاسبوع ستشمل رحلة الى دارفور وتشمل دفع عملية السلام المنفصلة بين الشمال والجنوب.  وأضاف فرنانديز أنه من أجل انجاح المفاوضات يتعين أن يتوحد المتمردون وأن يتفقوا على موقف تفاوضي واضح وأن على الحكومة أن تكون مرنة. وقال انه تحد هائل.. اذا كان المرء صادقا بشأن السلام في دارفور فانه يتعين أن يقدم كثير من الناس تنازلات.  وقال فرنانديز ان وسطاء الامم المتحدة والاتحاد الافريقي بحاجة للدخول في المحادثات وأعينهم مفتوحة تماما وأن يكونوا على دراية بنواقص اتفاق العام الماضي.  وتابع ان الولايات المتحدة قلقة من بطء التقدم في نشر قوة لحفظ السلام تابعة للاتحاد الافريقي والامم المتحدة على الرغم من موافقة الخرطوم على قوة قوامها 26 ألف جندي.  وكان الرئيس الاميركي جورج بوش دعا الحكومة السودانية ومتمردي اقليم دارفور الى الالتزام بوقف لاطلاق النار اثناء محادثات سلام الشهر المقبل وحث على تحرك سريع لانهاء ما وصفه بالابادة في دارفور.

لمصدر: الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/6A36EBAB-CC4F-421B-A09B-73D211116DB0.htm
العنوان: رايس تبحث مع نظيرها الليبي أزمة دارفور    
 
بحثت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس مع نظيرها الليبي عبد الرحمن شلقم في نيويورك الأزمة في إقليم دارفور غربي السودان.  وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية إن وزير الخارجية الليبي، دعا رايس للمشاركة في مؤتمر السلام المقرر عقده في 27 أكتوبر/تشرين الأول في ليبيا بين الحكومة السودانية وفصائل المتمردين في دارفور. وفي موضوع ذي صلة رفض خليل إبراهيم قائد حركة العدل والمساواة المتمردة بدارفور دعوة الرئيس الأميركي بوش وقف إطلاق النار أثناء مفاوضات ليبيا، وقال إن الحركة ستواصل حربها ضد الحكومة في الخرطوم، حتى التوصل إلى سلام حقيقي.  واعتبر إبراهيم دعوة الحكومة السودانية للتفاوض "خدعة وليست نوايا طيبة"، متهما الخرطوم بانتهاك كل معاهدات السلام السابقة التي أبرمتها مع الحركات المسلحة.  وفي سياق آخر قالت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين إنها قد تضطر إلى خفض عملياتها الإنسانية في إقليم دارفور ما لم تتلق مزيدا من الأموال على الفور.  وأوضحت المتحدثة باسم المفوضية جنيفر باجونيس أنها تلقت 12.6 مليون دولار فقط لميزانية عام 2007 من أصل مبلغ 19.7 مليون دولار.  ووقع فصيل واحد على اتفاق سلام عام 2006 رفضه الكثيرون في دارفور بوصفه غير كاف، ومنذ ذلك الحين انقسمت جماعات التمرد لأكثر من 12 جماعة متنافسة، لكن تحالفا عسكريا أبرم مؤخرا بين حركة العدل والمساواة وفصيل الوحدة في حركة تحرير السودان شكل أكبر تهديد عسكري للخرطوم في دارفور.

لمصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10530&article=438898
العنوان: واشنطن تريد وقفاً نهائياً لإطلاق النار وتدفق الأسلحة على أطراف دارفور
من: طلحة جبريل ومصطفى سري

قالت واشنطن إنها ستعمل على تطبيق صارم لقرار مجلس الامن بشأن ايقاف تزويد أطراف النزاع في دارفور بالاسلحة وستضغط على جميع الاطراف للمشاركة في محادثات السلام التي تنعقد الشهر المقبل في العاصمة الليبية، طرابلس. ويأتي هذا الموقف متزامناً مع أطول زيارة يقوم بها حالياً الى السودان المبعوث الأميركي اندرو ناتسيوس حيث من المقرر ان يزور اقليم دارفور المضطرب وكذلك اقليم كردفان المجاور له وجنوب السودان، وستستغرق جولته عشرة ايام. وكان الرئيس الاميركي جورج بوش قد دعا مجلس الامن لبحث أزمة دارفور اول من امس «جميع الدول للتوقف عن بيع الاسلحة لجميع الاطراف». وطالب حكومة الخرطوم والفصائل المسلحة بوقف اطلاق النار اثناء المحادثات التي ستجري في طرابلس الشهر المقبل، مشيراً الى ان واشنطن تتوقع تنازلات من الجانبين. وبدأت واشنطن في التلويح «بإجراءات صارمة» ضد الذين يعتزمون مقاطعة المحادثات، في إشارة الى فصيل عبد الواحد محمد نور الذي يقيم في باريس.  وأشار وزير الخارجية السوداني لام أكول، الذي يوجد حالياً في نيويورك، إلى «دور مهم» ستؤديه الولايات المتحدة لحمل غير الموقعين على اتفاق أبوجا والرافضين للتفاوض مع الحكومة على المشاركة في المفاوضات المباشرة المزمع عقدها بين الحكومة والمتمردين بدارفور في طرابلس في السابع والعشرين من الشهر المقبل. في غضون ذلك، افادت تقارير من نيويورك الى ان القوات الاممية التي وافق مجلس الامن على انتشارها في شرق تشاد وشمال افريقيا الوسطي لحماية المدنيين وتسهيل عمل موظفي الاغاثة، ستراقب كذلك مسألة تدفق الاسلحة على الجانبين.