The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arab media

February 11 , 2008

 

المصدر: الرياض
http://www.alriyadh.com/2008/02/09/article316218.html
العنوان: عشرات القتلى في هجوم سوداني واسع ضد المتمردين في دارفور

    شن الجيش السوداني بدعم من ميليشيات الجنجويد أمس هجمات على ثلاث قرى في اقليم دارفور (غرب)، مما اسفر عن عشرات القتلى والجرحى في هذا الاقليم الغارق في الحرب الاهلية، بحسب احد زعماء التمرد. وقال عبد العزيز نور العاشر احد قادة حركة العدل والمساواة في اتصال هاتفي مع وكالة (فرانس برس) ان الهجوم شارك فيه جنود وصلوا في 65آلية ونحو 600عنصر من الجنجويد على ظهر جمال معززين بدعم جوي. واضاف "وفق معلوماتنا، قتل او جرح 150على الاقل من سكان قرية ابو سروج، على بعد 55كلم شمال الجنينة (عاصمة غرب دارفور)". وعند المساء اشار الزعيم عينه الى ان بلدتي سيربا وساليا الواقعتين على بعد 45و 60كلم على التوالي الى الشمال من الجنينة تعرضتا لهجومين مشابهين ما اسفر عن المزيد من الضحايا حسب قوله. وقال "هذا عقاب جماعي بحق السكان" مقرا في الوقت عينه بان بعض مقاتليه خاضوا مواجهات مع جنود سودانيين خلال الايام الاخيرة داخل الاراضي التشادية. وقال "أراد (الجنود السودانيون) محاصرتنا عبر المجيء من الغرب بعدما دخلوا تشاد، واضطررنا الى مطاردتهم داخل الاراضي التشادية". 

 

المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10665&article=457716
العنوان: لندن تشجع علاقات أفضل مع البشير لحل أزمة دارفور
من: مينا العريبي
 
اكد وزير الدولة البريطاني للشؤون الافريقية اللورد مارك مالوك ـ براون أمس ان بلاده تتجه الى تبني سياسة تحسين العلاقات الثنائية مع الحكومة السودانية و«بناء الثقة» لحل ازمة اقليم دارفور والحفاظ على عملية السلام بين شمال البلاد وجنوبها. وقال مالوك ـ براون: «علينا تحسين جودة العلاقات الثنائية، لن نتخلى عن مبادئ سياستنا ولكن علينا بناء الثقة». واضاف من بين خطوات بناء الثقة اقناع الرئيس السوداني عمر البشير بأن نشر قوات دولية في اقليم دارفور «هدفه حماية المدنيين... وليس قلب الحكومة». ولفت مالوك ـ براون الذي التقى بالبشير على هامش القمة الافريقية في اديس ابابا الى ان «الحكومة البريطانية ملتزمة جداً بتحسين العلاقات الثنائية، ذلك لا يعني تغطية الخلافات حول اقليم دارفور وقضايا اخرى، ولكن لا يمكن حلها من دون حوار». واشار الى اهمية حماية المدنيين والتوصل الى اتفاقية سلام بين الحكومة والمتمردين في السودان.

 

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=478991
العنوان: الخرطوم توقع اتفاقية نشر القوة المختلطة  

وقع السودان وبعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي إلى دارفور أمس في الخرطوم اتفاقية حول عمل القوة المشتركة في الإقليم، وتحمل اسم “اتفاقية وضع القوات” المشتركة، وذلك في مقر وزارة الخارجية السودانية، ووقعها وزير الخارجية دينق الور وممثل البعثة المشتركة رودولف أدادا. وتعرض الاتفاقية بالتفصيل الإطار القانوني لعمل البعثة وقوة حفظ السلام التابعة لها التي يفترض أن تضم 26 ألف عنصر في السودان، وتحديدا في دارفور. ويتيح توقيعها نظريا للقوة المشتركة، التي لا تضم حاليا سوى تسعة آلاف عنصر، أن تصبح عملانية، ويتعلق بأسس عملها وتسهيلات اتصالاتها وحرية تنقل أعضائها وكذلك أمنهم وامتيازاتهم وحصانتهم، وكذلك كيفية دخولهم وخروجهم من السودان.  ووصف أدادا الاتفاقية بأنها "مرحلة مهمة" لانتشار البعثة في دارفور، وعبر عن الأمل في أن تستخدم المفاوضات التي أدت إلى هذا الاتفاق نموذجا للتعاون في المستقبل بين القوة والسودان.  وقال ألور إن "حماية أهل دارفور هي مسؤولية تقع على عاتق الحكومة الاتحادية، وجهود المجتمع الدولي ليست إلا صورة من صور الدعم والمساعدة في إحداث الاستقرار في المنطقة"، وأضاف أن الصبغة الإفريقية ستكون القوة الرئيسية والغالبية في القوة المشتركة.  وجاء في نص الاتفاقية أن بعثة الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي المشتركة لحفظ السلام ستتمتع بحق الاتصال بلا قيود عبر الموجات اللاسلكية والهاتف والبريد الإلكتروني والفاكسميلي وأي وسائل أخرى. 

 

المصدر: الحياة
http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/02-2008/Item-20080209-ffbc3f9e-c0a8-10ed-01dd-6f8284ebe7af/story.html
العنوان: أكد هجوم جيشه في دارفور لطرد «مؤيدي ديبي» إلى داخل تشاد
من: النور أحمد النور 

تدهورت الأوضاع الأمنية والإنسانية في ولاية غرب دارفور المتاخمة للحدود التشادية عقب هجوم الجيش السوداني على مناطق أبو سروج وصليعة وسربا لإبعاد متمردي «حركة العدل والمساواة» منها، مما أوقع عشرات الضحايا ودفع آلاف القرويين إلى مغادرة المناطق الثلاث. وجاء ذلك بعد ساعات من تحذير المبعوث الدولي الخاص إلى دارفور يان إلياسون من أن الإقليم بات يتجه نحو الخروج عن السيطرة والتحول إلى حرب شاملة.  وتسعى القوات الحكومية التي عززت وجودها في غرب دارفور أخيراً إلى طرد متمردي «حركة العدل والمساواة» من الشريط الحدودي المتاخم للحدود التشادية، بعدما اتهمتهم بالقتال إلى جانب قوات الرئيس التشادي إدريس ديبي في المعارك الأخيرة مع تحالف المعارضة الذي اقتحم العاصمة نجامينا.  واعترف الجيش بمهاجمة مناطق أبو سروج وصليعة وسربا، وقال الناطق باسمه العميد محمد عثمان الأغبش إن الهجمات أرغمت المتمردين على الانسحاب إلى داخل الأراضي التشادية مخلّفين خسائر فادحة في المعدات والأرواح. وقال ناطق باسم النازحين في غرب دارفور مارون أرباب إن ميليشيا «الجنجاويد» دمرت منطقة أبو سروج التي يسكنها 20 ألف نسمة وهاجمت سربا وصليعة ليل الجمعة - السبت عقب قصف الجيش لها بالمروحيات وطائرات «انتونوف» الروسية الصنع.

 

المصدر: الحياة
http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/02-2008/Item-20080209-ffb92464-c0a8-10ed-01dd-6f825d970b19/story.html
العنوان: كلثومة وفاطمة تتذكران وجوه مغتصبيهما «في انتظار العدالة» ... العنف الجنسي يلاحق الدارفوريات حتى إلى مخيمات اللاجئين في تشاد
من: محمد هاني  

تشرد اللاجئة السودانية الشابة كلثومة جمعة بنظرها بعيداً، وهي تتذكر يوماً بارداً في نهاية العام 2003، حين أحرق عناصر من ميليشيا «الجنجاويد» قريتها في غرب دارفور، وقتلوا والدها مع غالبية رجال القرية، واحتجزوها مع صديقتها فاطمة إدريس وفتاة ثالثة لمدة شهر تناوب خلاله سبعة أشخاص على اغتصابهن. 

حينها، لم تكن كلثومة وفاطمة تجاوزتا عامهما الثاني عشر. لكن هذا لم يشفع لهما لدى المهاجمين الذين استخدموهما مع رفيقة الأسر لرعي الأغنام وحلب الأبقار وجمع الحطب. وتقول كلثومة، وهي تغالب دموعها: «كانوا يوقظوننا في ساعات الصباح الأولى للرعي وجمع الحطب. وكثيراً ما كان يباغتنا أحدهم خلال النهار. كان اغتصابنا يتم بشكل يومي. وكنت أبكي بشدة».

غافلت كلثومة وفاطمة خاطفيهما بعد شهر من الاحتجاز، وفرتا على غير هدى حتى بلغتا قرية بعد ثلاثة أيام من المشي في الصحراء. ومن هناك انتقلتا مع قافلة فرت من هجوم مماثل إلى الحدود التشادية. استغرقت الرحلة 15 يوماً، قطعتها الفتاتان سيراً على الأقدام مع 10 نساء لا تعرفانهن، حتى حطتا الرحال في قرية تشادية ينتمي سكانها إلى قبيلة «الداجو» التي تتحدر منها غالبية رفيقات رحلتهما. وبعد أيام، اكتشفت فاطمة أنها تحمل جنيناً، فانزوت جانباً حتى وضعت حملها الذي قالت إنه «ولد ميتاً».

وتعيش الفتاتان في مخيم «جبل» الذي يؤوي أكثر من 15 ألف لاجئ دارفوري من أصل نحو ربع مليون يعيشون في 12 مخيماً في شرق تشاد وشمالها، حيث يعانون أوضاعاً صعبة بسبب وقوعهم بين شقي الرحى في الصراع التشادي – السوداني. 

لا تختلف روايات ضحايا الاغتصاب بين لاجئات دارفور في تشاد كثيراً عن قصتي فاطمة وكلثومة. ربما في قليل من التفاصيل: العمر، زمن الاحتجاز، عدد الجناة، طريقة الهروب، زمن الرحلة إلى تشاد، والمفقودون من العائلة. فمنهن من فقدت والدها ورضيعها مثل توما عثمان (25 عاماً)، ومنهن من لم تعثر على طفلها، لأن خاطفيها لم يمهلونها لاصطحابه معها، مثل فاطمة عبدالكريم (35 عاما).

تتشابه الحكايات، غير أن اللافت أن كل واحدة تتذكر تاريخ الهجوم ووقته، وتقبض في ذاكرتها على صور مغتصبيها، في انتظار العدالة التي يحلمن بها. تقول عائشة حسين التي عثرت على شقيقتها الصغرى ميتة بعد يومين من الاغتصاب المتواصل قضتهما مع عدد من جيرانها في مقبرة قريبة نبشوها للهروب من المهاجمين: «نريد حقنا. نريد قوات قادرة على حمايتنا من أي مجرم. يجب أن يوقفوا هذه الانتهاكات. لا نطلب شيئاً سوى الأمان».

على أن الأمان الذي تنشده أولئك النسوة لا يتوافر للأسف في تشاد، حيث لجأن، وإن كانت الأوضاع أفضل كثيراً من دارفور، على حد قولهن. فهن يضطررن إلى الخروج من المخيمات لجمع الحطب من المناطق المحيطة، إما لاستخدامه في الطبخ والتدفئة أو لبيعه للإنفاق على أسرهن في ظل شح المساعدات. وتقول ريم موسى: «حين نخرج إلى ما وراء الجبل (الذي يطوق المخيم) لجمع الحطب، يأتي إلينا لصوص و(نازحون) تشاديون، ويسرقون ما نجمع ويضربوننا، وربما يغتصبوننا... أنا ضربت، لكن كثيرات من صديقاتي تعرضن للاغتصاب. يحدث هذا كثيراً».

 

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/ViewTopic.aspx?ac=\ArabicAndInter\2008\02\ArabicAndInter_issue124_day11_id24917.htm
العنوان: متمردو دارفور يحذرون قوات السلام من دخول غرب الاقليم

هدد متمردو دارفور بعدم السماح لقوة مشتركة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي بدخول مناطق في ولاية غرب دارفور هاجمتها قوات الحكومة السودانية في واحد من اكبر الهجمات في الاشهر الاخيرة. وحذر خليل ابراهيم زعيم حركة العدل والمساواة المتمردة البعثة الجديدة من التحرك الى البلدات التي جرى احراقها فيما سيؤدي لتاخير تحقيق لقوات حفظ السلام.  وقال ابراهيم"انهم يحذرون القوات المشتركة من دخول هذه المناطق".تابع" انهم لن يقبلوا قدوم افراد القوة وانهم سيهاجمون اي شخص يدخل مناطقهم". مضيفا" انهم سيعودون". وتعرضت قوات بعثة الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في دارفور "يوناميد" التي تولت مهام حفظ السلام في غرب السودان 31 كانون الاول بالفعل لنيران القوات الحكومية في المنطقة المضطربة شمالي الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور وهي منطقة شهدت اعنف معارك في الاشهر الاخيرة.  وقال ابراهيم النور وهو زعيم قبلي من المنطقة ان لديه اسماء 44 شخصا قتلوا في بلدة سيربا وحدها.  ويقول سكان ان اجمالي عدد القتلى قد يصل الى 200 شخص لكنهم لم يستطيعوا بعد الوصول الى الى كل الجثث. وحظر السودان دخول موظفي المعونة الدوليين المنطقة في الاشهر القليلة الماضية وبالتالي يصعب التحقق من التقارير.  وقالت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة ان نحو 12 الف من لاجئي دارفور عبروا الحدود الى تشاد بعد الهجمات.

 

المصدر: الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/5C71D49D-0647-496D-9F43-10A93AD7AF1D.htm
العنوان: السودان يتهم البعثة المشتركة في دارفور بازدواجية المعايير   

اتهمت الخارجية السودانية الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ورئيس البعثة المشتركة للقوات الأفريقية والدولية رودلف أدادا باتباع ما سمته معيارا مزدوجا في موقفهما من الأحداث الأخيرة في غرب دارفور. وقالت الوزارة إن حركة العدل والمساواة "اعتدت" على مناطق في غرب دارفور وأجلت منها الشرطة وأجبرت المدنيين على الفرار، وإن الإجراءات  التي اتخذها الجيش السوداني كانت تهدف لحماية المواطنين في تلك المناطق.  في المقابل حذر زعيم العدل والمساواة خليل إبراهيم قوات حفظ السلام المشتركة من الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة من مغبة الدخول إلى المناطق التي هاجمتها قوات الحكومة السودانية في غرب دارفور. وقال إبراهيم إن قواته ستعود إلى تلك المناطق وستهاجم أي شخص يدخل إليها. ومن شأن ذلك أن يؤدي لتأجيل التحقيق الذي تعتزم قوات حفظ السلام إجراءه بشأن الأحداث التي شهدتها هذه المناطق. وكان أدادا صرح في وقت سابق الأحد أن القوات المشتركة لن تقف مكتوفة الأيدي إزاء هجمات يتعرض لها المدنيون. كما دان الأمين العام للأمم المتحدة هجوما تقول المنظمة إن مسلحين مدعومين من قِبل الجيش السوداني شنوه على ثلاث قرى غربي دارفور مما أدى إلى قتل 27 مدنيا.

 

المصدر: الحياة
http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/02-2008/Item-20080210-04b909f5-c0a8-10ed-01dd-6f8254843010/story.html
العنوان: 12 ألفاً فروا إلى تشاد بعد تجدد العنف في الإقليم ... الخرطوم تقر بمقتل عشرات في غرب دارفور وقوات السلام المشتركة «لن تقف مكتوفة الأيدي»
من: النور أحمد النور 

وقال حاكم ولاية غرب دارفور أبو القاسم إمام إن ميليشيا «الجنجاويد» هاجمت قرى صليعة وسربا وأبو سروج، مستغلة قصف الجيش لهذه القرى بهدف إبعاد متمردي «حركة العدل والمساواة»، ما أوقع ضحايا من المدنيين. ورأى أن الهجوم «انتهاك غير مقبول». ووعد بإجراء تحقيق في الحادث، لكنه دافع عن هجمات الجيش على تلك المناطق لطرد المتمردين منها، مشيراً إلى أنها «من واجباته». وقال زعماء محليون في غرب دارفور إن نحو 40 مدنياً قتلوا في الهجمات. ويُتوقع أن يتجاوز عدد الضحايا أكثر من 200، بينما أعلنت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة أن 12 ألفاً لجأوا إلى تشاد هرباً من هذه الهجمات. وحذر رئيس البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الافريقي في دارفور من أن قوة «يوناميد» لن تقف مكتوفة الايدي أمام الهجمات التي يتعرض لها المدنيون في غرب دارفور. وقال في بيان شديد اللهجة أمس إنه «ظل يتابع وبقلق بالغ تطورات العملية العسكرية فى غرب دارفور»، موضحاً أن «الـ36 ساعة الماضية شهدت هجمات على القرى من قبل القوات الحكومية، ما أسفر عن مقتل وتشريد عدد من السكان».ودعا إلى وقف هذه العمليات فوراً، موضحاً أن «حماية المدنيين وتعزيز السلام عنصران أساسيان في ولاية يوناميد».

 

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

1 TOGO SANS ETHNIES

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Center for Justice and Peace Studies

Africa Internally Displaced Persons Voice (Africa IDP Voice)

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Coalition for Darfur

Arab Program for Human Rights Activists

Association Africaine de Defense des Droits de l'Homme (ASADHO)

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conscience International

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Leaders Network (DLN)

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

East Africa Law Society

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Forum of African Affairs (FOAA)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Commission of Jurists (ICJ Kenya)

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik