The Darfur Consortium

. . .

Darfur in the News

Arabic Media

January 2 , 2008

الأهرام المصدر:
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=arab3.htm&DID=9445
العنوان: السودان‏:‏ تحديات بناء السلام الشامل والتحول الديمقراطي
من: أسماء الحسيني

يبدو أن حصاد عام‏2007 في السودان يشوبه طعم المرارة أو العلقم‏,‏ إذ إن العام قد انصرم ولم تتحقق علي صعيد قضايا السودان الخطيرة أي نجاحات حاسمة بشأنها فلا تزال قضية دارفور تزداد تعقيدا وتتشابك خيوطها دوليا‏,‏ ولم تعد هما سودانيا أو دوليا خالصا‏,‏ بل اصبحت كذلك قضية من لا قضية له وقضية كل صاحب غرض‏. ويبدو أن دارفور قضيتها الملتهبة لا تعرف فاصلا بين عام وآخر‏‏..‏ ولا يبدو أن عام‏2008‏ سيكون عام حسم لقضية دارفور إذ إن سيف المحكمة الجنائية الدولية مازال مسلطا ودرع الانقاذ مشرعا‏,‏ والتحالفات تتبدل‏,‏ والمتمردون يغازلون القبائل العربية‏,‏ والمصالح والأطماع تعيد صياغة وتشكيل الحركات المسلحة‏..‏ والمجتمع الإقليمي والدولي مازال حائرا ومتخبطا في مواقفه وقراراته‏.‏ ولن تجد مشكلة دارفور حلا الا إذا توحدت الإرادة السياسية لشريكي الحكم في السودان حزب المؤتمر الوطني والحركة الشعبية‏ لتستخدم الحركة الشعبية نفوذها مع الحركات المتمردة بدارفور لتحقيق تسوية سلمية عادلة‏.‏  وبدون ذلك سيكون دخول‏26‏ ألف جندي من قوات الهجين مغامرة غير محمودة العواقب‏,‏ كما ستظل ارواح ملايين البشر في دارفو بين سندان قوات الهجين تلك ومطرقة حركات التمرد والقوات الحكومية‏,‏ أما الحديث عن تنمية وإعمار دارفور فمازالت حبرا علي ورق وبعيدة عن أرض دارفور التي لاتزال تنتظر عودة أهلها من مخيمات التشرد والنزوح داخل السودان لبدء حركة تنمية مستدامة ‏,‏ وهو ما يبدو حتي الآن حلما بعيد المنال بالنسبة لهم‏.‏

ومع ضبابية المواقف في دارفور فإن سماء الخرطوم لاتبدو في نهايات عام‏2007‏ صافية‏,‏ فلاتزال أزمة شريكي الحكم رغم تجاوزها عبر التصريحات في وسائل الإعلام تلقي بظلالها علي مجمل الحياة السودانية‏,‏ وسيكون العام الجديد هو الاختبار الحقيقي لهذه الشراكة‏,‏ حيث ينتظر أن يطبق ما تم الاتفاق عليه والوصول إلي حل نهائي لقضية أبيي ينزع فتيل أزمة يمكن ان تتفاقم هي الأخري‏. ولكن علي كل حال فإن الأسبوع الأخير من عام‏2007‏ حمل بعض البشائر مع اجواء عيد الأضحي وعيد الميلاد المفعمة بالسلام والوئام‏,‏ ورغم هذه الآمال التي بدأت تلوح بوادرها فإن الحل الحقيقي لقضايا السودان يكمن في تحقيق تحول ديمقراطي ومصالحة وطنية حقيقية‏,‏ وهما الأمران اللذان تعهدا الشريكات بتحقيقهما في اتفاقهما الأخير‏,‏ ورغم العقبات التي قد تواجه هذه العملية وطول مداها‏,‏ فانه لابد من البدء بها والمضي في تنفيذها‏,‏ وإيجاد آليات جادة لتحقيق المصالحة والعدالة في السودان بما يغني أيا من أطرافه عن البحث عن عدالة أو حلول خارجية لن تتحقق ويبدو أنها تزيد الامور تعقيدا‏.‏ والمهم هو أن تصل اصداء هذه المصالحة وهذا التحول المنشود إلي جميع قطاعات الشعب السوداني وتعود خيرا علي معيشتهم وحياتهم ونزعا لمرارات الماضي من نفوسهم وهذا هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في السودان‏ .

 

المصدر: الدستور
http://www.addustour.com/ViewTopic.aspx?ac=\ArabicAndInter\2007\12\ArabicAndInter_issue80_day30_id14048.htm
العنوان: منظمات حقوقية تنتقد تبرئة شرطة مصر في قضية مقتل لاجئين سودانيين

انتقدت منظمات حقوقية دولية ومحلية التقرير الذي اصدرته احدى نيابات القاهرة بتبرئة الشرطة المصرية من اي مسؤولية في مقتل 27 لاجئا سودانيا اثناء تفريقهم بالقوة من احد ميادين القاهرة قبل عامين. وفي بيان مشترك دعت خمس منظمات من بينها العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش ، الرئيس المصري حسني مبارك الى "انشاء لجنة تحقيق قضائية مستقلة في حادثة اعتداء الشرطة" في 30 كانون الاول 2005 على لاجئين سودانيين كانوا يعتصمون في ميدان مصطفى محمود في القاهرة وقيامها باخلاء المكان بالقوة.  وابدت المنظمات الخمس اندهاشها من ان التحقيق الاولي الذي اجرته نيابة حي الدقي بوسط القاهرة "انتهى الى عدم وجود ادلة على اخطاء ارتكبتها الشرطة او الموظفون الرسميون". واعتبرت هذه المنظمات ان "النيابة العامة لم تبذل اي جهود جدية للتحقيق". 

 

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=464242
العنوان: السودان ينتقد تسليم الفرنسيين المدانين في خطف الأطفال
 
طالبت الحكومة السودانية أمس فرنسا بتنفيذ عقوبات بحق مواطنيها الذين دينوا بمحاولة اختطاف أطفال من اقليم دارفور، وانتقدت في الوقت نفسه إعادتهم لوطنهم، ووصفت محاكمتهم في تشاد بأنها صورية.  وانتقدت وزارة الخارجية السودانية في بيان لها أمس تسليم الحكومة التشادية للفرنسيين الستة لحكومة بلادهم، بعدما دانتهم محكمة تشادية وحكمت عليهم بالسجن لثماني سنوات مع الأشغال الشاقة، بتهمة محاولة تهريب أكثر من مائة طفل سوداني وتشادي.  وشككت الخارجية السودانية في المحاكمة التي جرت في تشاد، واعتبرتها صورية على خلفية السرعة التي تم بها نقلهم الى فرنسا، وطالبت في بيانها الحكومة الفرنسية بتنفيذ الأحكام الصادرة ضد مواطنيها المدانين.  وقال متحدث حكومي ان صفقة بين تشاد وفرنسا أدت الى هذه الخطوة، ووصفها بأنها “التفاف واضح على قضية الأطفال المختطفين”، واعتبر الاتفاق الفرنسي التشادي انه “الأسوأ في سجلات حقوق الإنسان، عبر تبني خطوات غير عادلة لحقوق الطفل على المستويين الإقليمي والدولي".      

 

المصدر: الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/818AD123-08FD-4EDD-9346-7380951602DF.htm
العنوان: مباحثات هاتفية بين ساركوزي والبشير حول دارفور   

أجرى الرئيسان الفرنسي نيكولا ساركوزي والسوداني عمر البشير السبت مباحثات هاتفية حول أزمة إقليم دارفور.  وأعلنت الرئاسة الفرنسية في بيان لها أن المباحثات تناولت بشكل خاص تأخر انتشار القوات المشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في دارفور والقوات الأوروبية في تشاد.  وتقرر نشر قوة دولية مشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي قوامها 26 ألف رجل في دارفور غربي السودان، ومن المتوقع أن تحل القوة في أول يناير/كانون الثاني المقبل محل قوة الاتحاد الأفريقي المنتشرة حاليا هناك والتي تفتقر إلى التجهيز والتمويل.  لكن تشكيلها وانتشارها يشهدان مشاكل لوجستية إضافة إلى أن الأمم المتحدة تتهم الحكومة السودانية بعرقلتها، وهو ما تنفيه الخرطوم. كما تقرر أيضا نشر قوة أوروبية (أوفور)، معظم عناصرها من الفرنسيين، في شرق تشاد وشمال شرق جمهورية أفريقيا الوسطى المجاورتين لدارفور لضمان أمن مخيمات اللاجئين والنازحين.  لكن انتشار هذه القوة تأخر أيضا حيث إن الدول الأعضاء تتلكأ في تقديم الوسائل الضرورية لتشكيلها.  ويأتي المحادثات الهاتفية بين ساركوزي والبشير بعد تجديد السلطات الفرنسية أمس الجمعة تصريح إقامة رئيس حركة تحرير السودان المتمردة عبد الواحد النور لمدة ثلاثة أشهر أخرى على خلفية تفاهم لمشاركته في مباحثات السلام المقبلة بشأن الإقليم والتي ترعاها الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي.

 

المصدر: الجزيرة
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/99847B0F-54C1-4557-9066-D261534C8B54.htm
العنوان: القوة المشتركة تتسلم اليوم مهامها رسميا في دارفور   

تتسلّم القوة المشتركة للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة مهامها رسميا اليوم في إقليم دارفور غربي السودان.  وستحل هذه القوة المؤلّفة من 26 ألف جندي محل قوة الاتحاد الأفريقي الموجودة في الإقليم، والتي طالما وصفت بضعف إمكاناتها. وسيُقام احتفال فى الفاشر عاصمة شمال دارفور بهذه المناسبة.  وقد أكد قائد القوة الكونغولي رودولف أدادا في بيان أمس أن هذه القوة "لن تبدل الوضع بين ليلة وضحاها"، لكنه أعرب عن التفاؤل بأن وصول القوة سيساعد على تنمية الإقليم وتحسين الأمن.  وعلى صعيد آخر قالت حركة العدل والمساوة المتمردة في دارفور إن القوات السودانية خطفت ممثليها في لجنة وقف إطلاق النار أثناء عملية دهم لقاعدة تابعة لقوة الاتحاد الأفريقي في دارفور.  وأكد قائد القوة الأفريقية الجنرال مارتن أغواي في بيان خطف ستة ممثلين للحركة، مشيرا إلى أن أجهزته تحاول التوصل إلى الإفراج عنهم.  وندد المسؤول العسكري الأفريقي في الوقت نفسه بهجوم شنته حركة العدل والمساواة السبت على مواقع حكومية في غرب دارفور، معتبرا أن هذا الهجوم وعملية الخطف يشكلان "انتهاكا لوقف إطلاق النار". 

 

المصدر: الحياة
http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/12-2007/Item-20071230-2c801757-c0a8-10ed-0025-b6bfc26a7d8f/story.html
العنوان: تدهور في دارفور عشية تسلّم القوات المشتركة والخرطوم تشكو نجامينا إلى مجلس الأمن
من: النور أحمد النور 

كذّبت حكومة ولاية غرب دارفور المتاخمة للحدود التشادية أمس مزاعم «حركة العدل والمساواة» السيطرة على مدينة صليعة والاستعداد للهجوم على الجنينة عاصمة الولاية، واعترفت بوقوع خسائر بشرية ومادية أعقبت هجوم الجيش التشادي على مناطق في الولاية. وقال حاكم غرب دارفور أبو القاسم إمام إن الهجوم التشادي أسفر عن سقوط 9 جرحى مدنيين في محافظة هبيلة، ثلاثة منهم في حال خطيرة.  ونفى سيطرة المتمردين على صليعة في شمال مدينة الجنينة، مؤكداً تصدي الجيش للهجوم.  وكانت «حركة العدل والمساواة» بزعامة الدكتور خليل إبراهيم أعلنت استيلاءها على مدينة صليعة عصر أول من أمس.  وقالت الناطقة باسم بعثة الأمم المتحدة في السودان راضية عاشوري أمس إن المنظمة الدولية أجلت 16 من عمال الإغاثة من بلدتين في غرب دارفور بعد عمليات شنها الجيش التشادي في المنطقة الحدودية. وأعلنت الحكومة السودانية أنها تقدمت أمس بشكوى عاجلة إلى مجلس الأمن ضد نجامينا بهدف «فضح مواقف تشاد واعتداءاتها المتكررة على حدود البلاد، وآخرها قيام طيرانها وقواتها بالاعتداء الغاشم على حدود السودان الغربية». وتأتي هذه التطورات عشية تسلم البعثة المشتركة من الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة «يوناميد» اليوم مهمات حفظ السلام فى دارفور من القوات الأفريقية في حفل ينظم في الفاشر بمشاركة مسؤولين دوليين وأفارقة ومن الحكومة السودانية. وقالت بعثة الأمم المتحدة في بيان أمس إن أكثر من تسعة آلاف عنصر يرتدون حالياً البزات العسكرية على الأرض، منهم سبعة آلاف من الجنود و1200 من الشرطة، يخدمون مع بعثة الاتحاد الأفريقي «أميس».  وقال رئيس البعثة المشتركة رودولف أدادا إن «الأوضاع في دارفور لن تتحسن بين عشية وضحاها، ولكننا متفائلون بأن نشر قوات يوناميد سيساعد في تحسين الأوضاع الأمنية».

 

المصدر: الحياة
http://www.alhayat.com/arab_news/nafrica_news/12-2007/Item-20071228-2254707e-c0a8-10ed-0025-b6bfc8dc5145/story.html
العنوان: متمردو دارفور يرفضون نشر قوات مصرية وفرنسا تجدّد 3 شهور تأشيرة عبدالواحد النور

أعلنت جماعة متمردة في دارفور، أمس، رفضها نشر قوات مصرية أو صينية أو باكستانية في إطار قوات السلام الدولية - الافريقية المشتركة المفترض أن تتسلم من قوات الاتحاد الافريقي مهمات حفظ الأمن في الإقليم السوداني المضطرب مطلع العام الجديد.  وناشد عصام الدين الحاج، الناطق باسم «حركة / جيش تحرير السودان» (الفصيل الذي نشأ بفعل الوحدة بين فصائل في هذه الحركة في اجتماعات جوبا أخيراً)، الأمم المتحدة تنفيذ قرار مجلس الأمن الرقم 1769 والوفاء بالتزام «دخول القوات الدولية لحماية المدنيين في دارفور نهاية هذا العام».  وأضاف في بيان تلقته «الحياة» في لندن أن حركته التي يقودها أحمد عبد الشفي «لا ترحب بأي دور أو مشاركة في القوات الدولية من القوات المصرية التي لا تعدو عن كونها طلائع استخباراتية لدعم حكومة المؤتمر الوطني... وكذلك القوات الصينية التي عملت دولتها على تعطيل إصدار القرارات الأممية كافة التي صدرت في شأن الأزمة وتسليح حكومة المؤتمر الوطني بالأسلحة والعتاد... وكذلك القوات الباكستانية وجميع قوات الدول التي تؤوي الإرهاب وتدعمه». ونقلت وكالة «رويترز» من باريس عن وزارة الخارجية الفرنسية أن الحكومة الفرنسية جدّدت تأشيرة عبدالواحد محمد النور الذي يتزعم فصيلاً أساسياً في «حركة تحرير السودان»، لمدة ثلاثة شهور على أساس أنه سيشارك في محادثات سلام مع الحكومة السودانية. ويعيش النور وهو مؤسس لـ «حركة تحرير السودان» في فرنسا منذ سنة، ولمّح مسؤولون فرنسيون الى انهم لن يجددوا تأشيرته إذا لم يلتحق بعملية السلام. 

 

المصدر: النهار
http://www.annahar.com/content.php?priority=4&table=arab&type=arab&day=Tue
العنوان: قوة "مينواد" الدولية – الافريقية تتولى مهماتها في إقليم دارفور

تولت القوة المختلطة للأمم المتحدة والإتحاد الأفريقي لدارفور "مينواد" أمس مهماتها بدل البعثة الأفريقية في الإقليم المضطرب بغرب السودان، في عملية رمزية الى حد كبير نظرا الى المصاعب التي تواجهها المنظمة الدولية في توسيع القوة الجديدة وتجهيزها، نتيجة تحفظات الخرطوم والغربيين.  وقال قائد القوة الجديدة رودولف أدادا أنه يعتزم "نشر قوة على أكبر قدر ممكن من الصلابة لتتمكن من القيام بالمهمة التي أوكلت اليها". ودعا كل اطراف النزاع الى وقف القتال والبحث عن حل سياسي بالتعاون مع الحكومة السودانية. واوضح أن البعثة الجديدة "لن تغير بين ليلة وضحاها" الوضع في دارفور، لكننا متفائلون بأن وصول القوة المختلطة من الأمم المتحدة والإتحاد الأفريقي سيساعد على تحسن الوضع الأمني وتوفير مناخ مؤات لتسوية تفاوضية للنزاع وتوزيع أفضل للمساعدة الإنسانية على ملايين النازحين وأخيراً لتنمية هذه المنطقة".  وأعلن حاكم شمال دارفور عثمان يوسف كبر أن الحكومة السودانية ستتعاون "تعاوناً كاملاً" مع القوة.  وتبدأ البعثة الجديدة عملها بنحو تسعة آلاف رجل على الأرض: سبعة آلاف جندي من قوة الإتحاد الافريقي، الى 1200 شرطي من هذه القوة وجنود وشرطيين أرسلتهم الأمم المتحدة تعزيزات سنة 2007 .
وهذه القوة التي لم توافق الجمعية العمومية للأمم المتحدة إلا أخيراً على موازنتها البالغة 1,2 مليار دولار لسنة 2008، تلقى صعوبات في ايجاد الموارد البشرية والمادية الضرورية للمهمة التي تريدها فعالة أكثر من قوة الإتحاد الأفريقي، التي عجزت عن احتواء العنف في دارفور وفقدت منذ وصولها عام 2004 نحو 50 من رجاله. ويتوقع ان يواصل مبعوث الامين العام للامم المتحدة يان الياسون ومبعوث الاتحاد الافريقي سليم احمد سليم جهودهما للتوصل الى اتفاق سلام بين الحكومة السودانية وحركات المتمردين الذين ترفض غالبيتهم حتى الان الجلوس الى طاولة المفاوضات .

 

المصدر: الخليج
http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=464968
العنوان: بوش يقر قانوناً يعزز الضغط على حكومة السودان  

وقع الرئيس الأمريكي جورج بوش أمس، قانوناً يرمي إلى تعزيز الضغوط الاقتصادية على الحكومة السودانية، وأعاد تأكيد “قلقه العميق” من تواصل العنف في دارفور. وقال بوش في بيان أعلن عن توقيعه القانون الذي وافق عليه الكونجرس نهائيا في 18 ديسمبر/ كانون الأول “إنني أشاطر الكونجرس قلقه العميق بخصوص استئناف الحكومة السودانية ومجموعات المتمردين أعمال العنف في دارفور”. وأضاف في بيان نشر في كورفورد (تكساس، جنوب) حيث يمضي أعياد رأس السنة “ستواصل إدارتي جهودها لتحسين ظروف الحياة في السودان بشكل كبير، ستكمل نشاطاتها الدبلوماسية على مستوى رفيع وستثابر في دعم انتشار قوة لحفظ السلام في دارفور”. ويسمح القانون الذي اقر أمس للحكومة الفيدرالية والحكومات المحلية بتجنب التعامل مع شركات تتعامل مع السودان. ولفت بوش إلى خطر تضارب هذا القانون مع الأمن القومي، لكنه قال إن الجهاز التنفيذي الموكل “حصريا” بالشؤون الخارجية، يفترض أن يضمن ألا يتضارب تطبيق القانون مع المصالح القومية. (أ.ف.ب )

 

 

المصدر: الشرق الأوسط
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issue=10626&article=452095
العنوان: الرئيس التشادي يزور واشنطن ويبحث العلاقات التشادية ـ السودانية وصحيفة أميركية تختار «امرأة الحطب» من دارفور.. صورة السنة
من: طلحة جبريل

يزور الرئيس التشادي ادريس دبي واشنطن، حيث من المتوقع ان يستقبل في البيت الابيض من طرف الرئيس الاميركي جورج بوش، لبحث الوضع في دارفور. وكانت زيارة دبي للعاصمة الاميركية قد تأجلت مرتين في وقت سابق من دون تقديم ايضاحات حول اسباب التأجيل، لكن يعتقد أن الامر له علاقة بالتطورات الداخلية في تشاد، حيث توجد في شرق البلاد مجموعات مناوئة للرئيس دبي. وكانت الخرطوم وانجمينا قد تبادلتا الاتهامات حيث تقول تشاد ان السودان يدعم المعارضة التشادية المسلحة والتي تعمل تحت اسم «القوات المتحدة من اجل الديمقراطية والتنمية»، في حين تحدثت الخرطوم عن عبور قوات تشادية الحدود الى دارفور وقصف منطقتين قرب مدينة الجنينة يوم الخميس الماضي، وقدمت احتجاجا الى مجلس الامن الدولي.  وتعتبر ادارة الرئيس الاميركي جورج بوش ان تشاد متعاونة بشأن نشر قوات اوروبية قوامها اربعة آلاف جندي على حدود تشاد وافريقيا الوسطى مع دارفور، وكذا مع الامم المتحدة في مساعيها نشر القوات الهجين في الاقليم.  وفي موضوع ذي صلة اختارت صحيفة «كرستيان ساينس مونيتور» الاميركية واسعة النفوذ لقطة لإحدى اللاجئات من دارفور، باعتبارها صورة السنة التي انقضت. وقالت في معرض تفسيرها لاختيار تلك الصورة على وجه التحديد «بعض الصور تخاطب قلوب الناس مباشرة.. كما انها تتفق مع شعارنا صحيفة للحقيقة ولا تؤذي احدا».

 

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

1 TOGO SANS ETHNIES

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Center for Justice and Peace Studies

Africa Internally Displaced Persons Voice (Africa IDP Voice)

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Coalition for Darfur

Arab Program for Human Rights Activists

Association Africaine de Defense des Droits de l'Homme (ASADHO)

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conscience International

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Leaders Network (DLN)

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

East Africa Law Society

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Forum of African Affairs (FOAA)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Commission of Jurists (ICJ Kenya)

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik