The Darfur Consortium

. . .

Member Publications

Arab media

March 7 , 2008

 

المصدر: الرأي
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=199840
العنوان: لاجئو دارفور ينشدون السلامة فـي تشاد

تنتشر أشجار غير مكتملة النمو ونباتات شائكة في صحراء تلفحها الشمس وتقع بين هذه البلدة الحدودية التشادية الصغيرة واقليم دارفور الواقع بغرب السودان. وأسفل كل واحدة منها يتكدس لاجئون سودانيون تحت أغطية أو ملاءات مربوطة في الافرع في محاولة يائسة لايجاد ظل يقيهم من أشعة الشمس. وفر الالاف مع أطفالهم وأخذوا معهم أمتعتهم أمام هجمات الجيش والميليشيات في السودان على جبل مون وهو معقل لمتمردي دافور يمكن مشاهدة معالمه عبر الحدود. واللاجئون الاوفر حظا مكدسون في ملاجيء من القش على مشارف بيراك وهي بلدة بنيت أغلب منازلها من الطوب اللبن فضلا عن عدد قليل من المباني التي استخدمت فيها الخرسانة وتقع عند نقاط التقاء صراعات مسلحة على جانبي الحدود.

وتدفق ما بين عشرة الاف و20 ألف لاجيء من دارفور على بيراك خلال الاسبوعين الماضيين منذ شن الجيش السوداني وميليشيا الجنجويد المتحالفة معه ما وصفوه بانه عملية تطهير لمحاولة طرد المتمردين من جبل مون في غرب دارفور. ويقول أغلب اللاجئين الذين أصيبوا بالصدمة ان طائرات الجيش السوداني قصفت قراهم في جبل مون ثم هاجمها بعد ذلك مقاتلو ميليشيا الجنجويد الذين كانوا يستقلون عربات أو يمتطون ظهور الخيل والابل. وأخذ علي عبدان دودو /90 عاما/ الذي كان يجلس القرفصاء وحيدا تحت احدى الاشجار يعد على أصابع يديه أفراد أسرته الذين قتلوا في الهجمات ومن بينهم شقيقه وعدد من أطفاله وأبناء اخوته وأخواته. وقال لم أشاهد منذ ولدت طائرات تقصف بهذا الشكل. لم تكن هناك مؤشرات تحذر من الهجوم. وأضاف لاجيء اخر يدعى أدم أبوهو جاءوا لقتلنا. لم نتمكن من أخذ شيء معنا. البعض كانوا محظوظين وأتيح أمامهم الوقت لجمع الغذاء.. لكني لم أتمكن من أخذ شيء سوى أطفالي. وقال لاجئون انه عندما حاول القرويون الفرار من القصف حوصروا بين قوات الجيش والجنجويد الذين ارتكبوا جرائم قتل واغتصاب ونهب بحقهم وأحرقوا منازل.

وقال سكان بيراك انهم سمعوا صوت غارات القصف عبر الحدود وشاهدوا أعمدة الدخان تتصاعد في الافق. ووصل كثيرون مصابين بسبب القتال. ويكتظ مستشفى بلدة جويريدة وهي بلدة أكبر من بيراك وتقع الى الشمال الغربي منها بنساء وأطفال مصابين بطلقات نارية. وبترت أطراف عدد من الاطفال. وألقى متحدثون رسميون سودانيون باللوم في الهجمات على متمردي دارفور والحكومة التشادية والمتمردين هناك وجميعها قوى تعبر بشكل عشوائي الحدود التي يصعب السيطرة عليها. واثار تدفق اللاجئين حالة طواريء انسانية جديدة في تشاد التي تستضيف بالفعل حوالي 300 ألف لاجيء سوداني فروا من القتال في دارفور الذي اندلع في عام 2003 وأسفر منذ ذلك الحين عن مقتل ما يقدر بحوالي 200 ألف شخص ولا يزال مستعرا على الرغم من جهود السلام الدولية.

وقال مسؤول عن الحماية في المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة ان كثيرا من اللاجئين يبيتون في العراء في ظل برودة الليل وحر النهار القائظ. وأضاف أغلب اللاجئين ... في حالة صدمة.. لاسيما الذين لا يزالون غير قادرين منهم على اقتفاء أثر أفراد أسرهم من درافور. وتحاول حكومة الرئيس التشادي ادريس ديبي نفسها استرداد عافيتها بعد هجوم شنه متمردون تشاديون على العاصمة نجامينا الواقعة في أقصى غرب البلاد. وتتبادل حكومتا السودان وتشاد الاتهام بدعم كل منهما لمتمردي الطرف الاخر. وتجوب عربات تابعة لمتمردين مناهضين للحكومة التشادية بيراك وتحمل علامات سوداء تميزها عن عربات الجيش. وبعضها مثبت عليه اسلحة رشاشة بينما تحمل أخرى مقاتلين. على الجانب الاخر يتحرك ألد أعدائهم وهم متمردو حركة العدل والمساواة السودانية الذين يؤيدون ديبي في شاحنات مكشوفة. ويعرف هؤلاء باسم /تورو بورو/ وهم فصيل مسلح اخر في الصراعات المتداخلة التي أطبقت على تشاد ودارفور. ويجري حاليا نشر قوات تابعة للاتحاد الاوروبي في شرق تشاد بتفويض من الامم المتحدة لحماية اللاجئين. بيد أنه في بيراك التي تفتقر للقانون لا يزال المدنيون تحت رحمة فصائل تغير على المنطقة.

 

المصدر: الرياض
http://www.alriyadh.com/2008/03/07/article323869.html
العنوان: روسيا مستعدة لتقديم مروحيات لخوض عمليات حفظ السلام في دارفور
من: هلال الحارثي

    أكد مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين عقب المشاورات التي جرت في مجلس الأمن الدولي أن روسيا على استعداد لتقديم مروحيات لخوض عملية حفظ السلام المختلطة القوات الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي في محافظة دارفور السودانية. وقال الدبلوماسي الروسي إن السيناريو الأكثر احتمالا لاستخدام المروحيات الروسية سيكون بالشكل الذي ينص على أن روسيا تقدم المروحيات. أما الطواقم فتشكل من ممثلي البلدان الأخرى. وحسب قول تشوركين فإن مهمة حفظ السلام التي بدأت في دار فور حاليا تتطلب 18مروحية نقل و 6مروحيات حربية. وأن الجانب الروسي على استعداد لتزويد البعثة بعدد من المروحيات التي يمكن استخدامها في الظروف الصحراوية. وقد أصدر مجلس الأمن الدولي في يوليو الماضي قرارا صادق فيه على نشر قوات مختلطة لحفظ السلام للأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي تعدادها 26ألف فرد، بما في ذلك 6آلاف من أفراد البوليس في المحافظة مع بداية عام  2008 الحالي. إلا أن عدد أفراد قوة حفظ السلام في دار فور الآن فلا يتعدى 9آلاف فرد. وبالرغم من قرار مجلس الأمن الدولي كان السودان يرفض لمدة طويلة نشر قوات الأمم المتحدة في دار فور إضافة إلى صناع السلام الأفارقة سامحة فقط بتقديم المساعدات المادية والمالية لقوات الاتحاد الإفريقي من جانب الأمم المتحدة. أما الاتحاد الإفريقي ذاته فليس قادرا على إعالة هذه القوات زد على أن تفويضها شارف على الانتهاء. وكان السودان يتخوف من أن نشر قوة صنع السلام التابعة للأمم المتحدة سيستغل كذريعة لتدخل عدد من الدول الغربية في النزاع الداخلي والتي تنوي بسط سيطرتها على الأحواض النفطية في البلاد حسب رأي السلطات السودانية.

 

المصدر: الجزيرة
http://aljazeera.net/NR/exeres/68EC532A-260F-41B7-8375-6D54A776C9C9.htm
العنوان: بعد مقتل جندي فرنسي، القوات الأوروبية في تشاد ونذر مواجهة مع السودان   
من: عماد عبد الهادي

جاء مصرع جندي فرنسي في اشتباك مع قوات سودانية ليؤكد أن تخوف الحكومة السودانية وتحفظها على وجود القوات الأوروبية المعروفة باسم (يوفور) في حدود البلاد الغربية مع تشاد كان أمرا جديا، رغم ما يعلنه الأوروبيون من تبريرات ترى الخرطوم أن خلفها أهدافا خاصة غير تلك المعلنة. ويبدو أن هذه القوات ستواجه صعوبات كبيرة في التأقلم مع ظروف المنطقة المناخية من جهة والقدرة على معالجة الأوضاع الأمنية المتدهورة شرقي تشاد وغربي السودان من جهة أخرى، ما يفتح الباب للتكهن بأن الأوضاع الحدودية بين الدولتين ربما تسير باتجاه جديد غير مخطط له على الأقل في الوقت الراهن. وفي مقابل اعتراض السودان فإن حكومة الرئيس التشادي إدريس دبى تراه خطوة إيجابية من شأنها أن تضع حدا لكل المشاكل الأمنية المتلاحقة في المنطقة، في حين يعتبره خبراء ومحللون سياسيون بداية لصراع دولي غير مأمون العواقب للسودان وتشاد على حد سواء.

ويرى الخبراء السياسيون أن القوات الأوروبية ستكشف عن أهدافها الحقيقية عقب تمكنها من دراسة المنطقة من جميع النواحي، مشيرين إلى عدم وجود علامات للحدود بين السودان وتشاد، ما يعزز توقعات المواجهة، داعين إلي معالجة الوضع في دارفور لقطع الطريق أمام ما يخطط له الأوروبيون في المنطقة. في هذا السياق قال عضو البرلمان السوداني طه حسن تاج الدين إن فشل ترسيم الحدود بالصورة الواضحة بين السودان وتشاد سيكون سببا رئيسيا للصراع القادم بين القوات الأوروبية والجيش السوداني. ومن جانبه توقع المحلل السياسي محمد علي سعيد أن تعمل القوات الأوروبية على حماية الحركات المتمردة في دارفور وبالتالي المساهمة غير المباشرة في تأجيج الصراع بالإقليم، كما أنها ستمنع المعارضة التشادية من تهديد حكومة دبي كما حدث من قبل. من جهته اعتبر المحلل السياسي محمد موسى حريكة أن وجود القوات الأوروبية في تشاد إنما هو لمنع انتقال الصراع من دارفور إلى مناطق أخرى في أفريقيا وتوقع تكرار المواجهات بين الجيش السوداني والقوات الأوروبية. وأشار إلى أن اللغة إلى جانب عدم رسم الحدود سيسمح للقوات الأوروبية بالتحرك داخل الحدود السودانية ما يعرضها لنفس الموقف الذي تعرضت له.  

 
المصدر: الشرق الأوسط
http://aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=10692&article=461659&feature=
العنوان: مساعد الرئيس السوداني لـ«الشرق الأوسط»: لدينا خلافات مع حكومة البشير
من: طلحة جبريل

عبرت واشنطن عن اهتمامها بمسألة عودة اللاجئين والنازحين من اقليم درافور تمهيداً لإحصاء سكان الاقليم قبل انتخابات من المقرر ان تجري السنة المقبلة في السودان. وقال مني اركو مناوي مساعد الرئيس السوداني، رئيس حركة تحرير السودان في دارفور، التي وقعت اتفاق سلام مع الخرطوم، إنه بحث هذه المسألة مع مسؤولين اميركيين خلال زيارة يقوم بها حالياً للعاصمة الاميركية، مؤكداً ان الادارة الاميركية ترغب في مشاركة سكان دارفور في الانتخابات، على ان يسبق ذلك استتباب الأمن وعودة اللاجئين والنازحين الى قراهم. وكان قد تردد ان اقليم دارفور المضطرب يمكن ان يستثنى من الانتخابات التي يفترض ان تجري طبقاً لاتفاقية نيفاشا بين الشمال والجنوب خلال السنة المقبلة. وقال مناوي لـ«الشرق الاوسط» إنه أجرى محادثات خلال زيارته الحالية على رأس وفد من حركة تحرير السودان مع جون نغروبونتي نائب وزيرة الخارجية الاميركي، وجوب كتمان مسؤول الشؤون الافريقية في مجلس الامن القومي وجيندي فرايزر مساعدة وزيرة الخارجية الاميركية للشؤون الافريقية، وروبرت زوليك رئيس البنك الدولي. وكان زوليك قد ترأس الجانب الاميركي وهو وقتها نائب لوزيرة الخارجية عند توقيع اتفاقية ابوجا لتحقيق السلام في دارفور في مايو (أيار) عام 2006، التي قادت الى مشاركة حركة تحرير السودان برئاسة مناوي في الحكومة السودانية. وأقر مناوي بوجود خلافات بين حركته والحكومة السودانية حول التحول الديمقراطي والحريات الاساسية وحقوق الانسان وكيفية إدارة اقليم دارفور، وقال إن انسحاب التنظيم الذي يمثله من الحكومة السودانية سيكون بمثابة كارثة على دارفور وعلى كل السودان ـ على حد اعتقاده.

 

African Voices
Join the Darfur Consortium

1 TOGO SANS ETHNIES

Action Professionals Association for the People

Aegis Trust Rwanda

African Centre for Democracy and Human Rights Studies

African Center for Development

African Center for Justice and Peace Studies

Africa Internally Displaced Persons Voice (Africa IDP Voice)

African Security Dialogue and Research (ASDR)

African Women's Development and Communications Network (FEMNET)

The Ahueni Foundation

Alliances for Africa

Amman Centre for Human Rights Studies

Andalus Institute for Tolerance

Anti-Slavery International

Arab Coalition for Darfur

Arab Program for Human Rights Activists

Association Africaine de Defense des Droits de l'Homme (ASADHO)

Cairo Institute for Human Rights Studies

Centre for Minority Rights Development (CEMIRIDE)

Centre for Research Education and Development of Freedom of Expression and Associated Rights (CREDO)

Citizens for Global Solutions

Conscience International

Conseil National Pour les Libertés en Tunisie

Darfur Alert Coalition (DAC)

Darfur Centre for Human Rights and Development

Darfur Leaders Network (DLN)

Darfur Reconciliation and Development Organization (DRDO)

Darfur Relief and Documentation Centre

East Africa Law Society

Egyptian Organization for Human Rights

Femmes Africa Solidarité

La Fédération Internationale des Droits de l'Homme (FIDH)

Forum of African Affairs (FOAA)

Human Rights First

Human Rights Institute of South Africa (HURISA)

Institute for Human Rights and Development in Africa

Institute for Security Studies

Inter-African Union for Human Rights (UIDH)

Interights

International Commission of Jurists (ICJ Kenya)

International Refugee Rights Initiative

Justice Africa

Justice and Peace Commission

Lawyers for Human Rights

Lebanese Association for Democratic Elections

Legal Resources Consortium-Nigeria

Ligue Tunisienne des Droits de l'Homme

Makumira University College, Tumaini University

Media Foundation for West Africa (MFWA)

Minority Rights Group

National Association of Seadogs

Never Again International

Open Society Justice Initiative

Pan-African Movement

Rencontre Africaine Pour la Defense des Droits de l'Homme (RADDHO)

Sierra Leone STAND Chapter

Sisters' Arabic Forum for Human Rights (SAF)

Socio-Economic Rights and Accountability Project (SERAP)

Sudan Organization Against Torture (SOAT)

Syrian Organization for Human Rights

Unitarian Universalist Service Committee (UUSC)

Universal Human Rights Network

WARIPNET

Women Initiative Nigeria (WIN)

 
 
©2007 Darfur Consortium. Design by Deirdre Reznik